أقدم سوري في منطقة عكار بشمال لبنان على قتل طفله خنقاً، لأن بكاءه أزعجه.

وقالت الوكالة الوطنية للإعلام، اليوم الثلاثاء: إن السوري، حسن العايش، أقدم على خنق طفله عايش العايش (8 أشهر)، لأن بكاءه أزعجه.

وعمل القاتل على دفن طفله بعد منتصف الليل بالقرب من منزله في بلدة منيارة في عكار.

واعتقلت القوات الأمنية الأب القاتل وباشرت التحقيق معه.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫7 تعليقات

  1. لا لا نوّرت هادا أكيد النظام ورا هالقصة وأكيد أكيد الأب اعترف تحت الضغط مو ؟؟؟ هههههههههههه
    لك حلّو عن سما سوريا واتركونا بحالنا

  2. ثورة الشروالمصائب ……ألم تكن سوريا بلد الأمن و الأمان !!!!انظروالآن نتائج هده الثورة الفاشلة….

  3. استغفر الله العظيم
    هو الظلم صار مكتوب ومحتوم على أطفال سوريا حتى من اهلهم

  4. مرحبا .. يا مغتربه .
    اشلونك انشاء الله بخير ..
    مرحبا نهى .. Someone .. اشلونكم انشاء الله بخير ..
    الموضوع ..
    الزمن غدار .. واغبر .. وماله امان .. والضروف التي مر بها الشعب السوري متعبه جدا ..
    وهنا يفقد الانسان اعصابه نتيجة الجوع والالم والذله وعلاج هذا .. هو الاستعانه بالله من شر الشيطان الرجيم ومن شرور انفسنا .. فنقول ما هذا الا اختبار رباني .. وهذا المسكين تغلب عليه شيطانه وتعب من الدعاء فلم يستمر بقراءة كلام الله ليرزقه من حيث لا يدري فوقع باثم كبير ..
    اسال الله تعالى ان ينهي ازمتهم …… يارب ..
    ..

  5. هؤلاء ليسوا من المهجرين , هم قوم رحل , يسمون ( النور ) وهذا الاب قد يكون فاقدا اعصابه او مختل نوعا ما , وهؤلاء غلاظ الطبع جلاف , منذ زمن نشب خلاف بين رجل من هؤلاء وزوجته فضربته على راسه بحجر فضربها على راسها بعمود الخيمة

  6. كيفك كريم كلامك صحيح للأسف (مش عم اقدر أكون حاكمة قاسية على مثل هذه الجرائم التي تحل باهلنا السوريين او غيرهم ممن ظلموا)
    ببساطة لان الإيمان او الصبر هو درجات عند الناس ونحن سهل علينا ان ندعو عليهم او نقول انا غير ممكن ان افعل او اضرب طفل او او او .
    ولكن من يعيش الحالة وضعه مغاير تماماً.
    وبنفس الوقت أسلم على اخونا واحد
    وأعقب على صدق تعليقه(منطقة منيارة تحديدا لم يتركوها النور بشكل كلي (عند انسحاب الجيش السوري ب ٢٠٠٥)والان بسبب الأزمة العسكرية والدموية لم يعد هناك تفريق بين هذا سوري او من النور الكل يحتضن الكل وأهل (عكار حمدلله) معتبرين الجميع مهجرين وعم يساعدوهم والله أكثر من (المساعدات من المعونات وغيرها.)

  7. أهلا محايده ..
    أهلا أخ واحد ..
    كلامك صحيح . .. هم النور من ملابسها ..
    ولكن … ضربته بحجر وضربها بعمود خيمه .. يا الاهي ..
    أي رومانسية هذه !..
    ..

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *