نجحت فرق الإنقاذ في الصين في انتشال طفل في الخامسة من عمره، كان على حافة الموت، عندما علقت رأسه بين ثنايا حديد شرفة منزله.

وفي الوقت الذي توقع فيه الجيران أن سقوط الطفل أمر حتمي، وقفوا ينتظرونه تحت الشرفة ممسكين بأيديهم قطعة كبيرة من القماش ليجنبوه الارتطام بالأرض، حسبما ذكرت صحيفة “تلغراف” البريطانية.

وكان الطفل يبحث عن أمه في المنزل، وعندما لم يجدها هرع إلى النافذة ليبحث عنها، وهو ما أدى به ليعلق بين أسوارها، ثم تبين بعد ذلك أن الأم تركت صغيرها في المنزل وذهبت لقضاء حاجاتها من السوق.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫3 تعليقات

  1. ثم تبين بعد ذلك أن الأم تركت صغيرها في المنزل وذهبت لقضاء حاجاتها من السوق.
    _________________________
    ؟؟؟!!!!! كيف تذهب الأم إلى السوق وتترك إبنها الصغير لوحده في المنزل لايوجد عنده أحد ؟! ومن حسن الحظ أن النافذة التي سقط منها إبنها يوجد بها حوجز حديدية لأن المبنى التي تسكن به هذه المرأة بعضه يوجد به حواجز على النوافذ وبعضه لا يوجد ، ومن المعروف أن أغلب نوافذ المباني في الصين زجاج فقط حواجز حديدية .

  2. ومن المعروف أن أغلب نوافذ المباني في الصين زجاج فقط ـ بدون حواجز أو أسوارحديدية وأغلب المباني فيها تتميز بالإرتفاع ، المرة القادمة خذي إبنك معك فليس في كل مرة تسلم الجرة .

  3. لا اله الا الله حسبي الله ونعمه الوكيل
    لو منقطع راسه !!!
    الله لا يوفقج يارب
    والله شي يعور القلب
    الى متى الإهمال هذا ؟
    أما الاعتماد على الخدم وتعذيب وموت تحت أيدهم
    أو ترك الأطفال بروحهم !!!
    حسبي الله ونعمه الوكيل

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *