روى الدكتور علي جمعة مفتي الجمهورية المصرية السابق، حوارا دار بينه وبين شخص وصفه بأحد عناصر الجماعات الإرهابية، اتهمه فيه الأخير بأنه من علماء السلطة.

https://www.youtube.com/watch?v=2AbTp7j9W5U

وقال جمعة، في حواره مع برنامج “الملتقى” الذي يقدمه الإعلامي “علاء بسيوني” المذاع على التليفزيون المصري: “واحد من الجماعة الإرهابية قال لي انتوا واقفين مع الحكام وانتوا من علماء السلطة، فقلت له يا رب يا أخويا، يارب كان الحكام يرفعوا السماعة ويسألونا وإحنا نجاوبهم ويبقوا ناس أتقياء”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫6 تعليقات

  1. بل انت من جهال السلطان . وجعلك مطية له لسفك دماء المسلمين. يا ويلك من ربك أيها الافاك.

  2. مرحبا الأخ العزيز أزهر
    ثبتك الله على النطق بكلمة الحق … تنتصر لأصحابها ولاتخشى في الله لؤمة لائم
    .
    .
    إخواتي وأخواني المسلمين
    أرجوا أن نتأمل هذا الحديث جيدا
    .
    .
    روى البخاري في “صحيحه” ( صحيح البخاري )
    بسنده إلى حُذَيفَة بن اليمان – رضِي الله عنه – أنَّه قال:
    كان الناس يسألون رسول الله – (صلَّى الله عليه وسلَّم )- عن الخير، وكنت أسأله عن الشر مخافة أن يُدرِكني،

    فقلت: يا رسول الله،
    إنَّا كنَّا في جاهلية وشر، فجاءنا الله بهذا الخير، فهل بعد هذا الخير من شر؟
    قال: ((نعم))،
    .
    قلت: وهل بعد ذلك الشر من خير؟
    قال: ((نعم، وفيه دَخَنٌ))،
    .
    قلت: وما دَخَنُه؟
    قال: ((قومٌ يَهدُون بغير هَديِي، تعرِف منهم وتُنكِر))،
    .
    قلت: فهل بعد ذلك الخير من شر؟
    قال: ((نعم؛ دُعَاة على أبواب جهنَّم، مَن أجابَهُم إليها قذَفُوه فيها))،
    .
    قلت: يا رسول الله، صِفْهُم لنا؟
    قال: ((هم من جِلدَتِنا، ويتكلَّمون بألسنتنا))،

    قلت: فما تأمرني إن أدركني ذلك؟
    قال: ((تلزم جماعة المسلمين وإمامهم))،
    .
    قلت: فإن لم يكن لهم جماعة ولا إمام؟
    قال: ((فاعتَزِل تلك الفِرَق كلها،
    ولو أن تَعَضَّ بأصل شجرة حتى يُدرِكَك الموت، وأنت على ذلك)).
    .
    .
    وجماعة الإخوان المسلمين وإمامهم في السجون والقبور الأن
    يتحملون التعذيب … بصمود وثبات المؤمن
    .
    يتحملون الأكاذيب والأفتراء عليهم
    ومصادرة أموالهم ..وإهانة عائلتهم وحصارهم
    .
    يقدمون أرواحهم من أجل كلمة الحق …. والثبات عليها
    لترتوي شجرة الحريه بدماءهم الطاهرة
    فتنتج ثمر الحرية والكرامة والعزة والعدالة
    .
    .
    كل ذلك حسبة لله وحده …راضين بكل ما يقضي به
    وهم واثقين بالنصر ولو بعد حين
    .
    .
    وسحقاً للغافلين المخدوعين المهللين للباطل يغنوا له وهو يستعبدهم بقوة السلاح
    سلاح الخوف وعصا الشرطة
    .
    فلا نامت أعين الجبناء

  3. قمة الغدر والنفاق …
    .
    علي كفته يجلس في المسجد بجوار الرئيس محمد مرسي
    .
    يا علي كفته يا منافق …اليس هذا من الإخوان المسلمين الذي اعنت أنهم من الخوارج
    وطوبى لمن قتلهم
    .
    .

  4. امين اخي سراج. ومعذرة على تقصيري تجاه اخواني. فالكلمة مني لا يرقى اثرها مثل الضربة بالسيف، وهذا ما تحتاجه الامة ، في هذا الزمان .

  5. #ظهر #الكفر #في #البر و#البحر و#الجو
    في كل بلاد الاسلام…بسبب انخراس شيوخ السوء عن قول كلمة الحق
    …فاين علماء الامة الربانيون من هذا ؟؟!ا
    ……….
    انا اقول/ ولدي الادلة المقنعة/ان الكفر البواح قد ظهر في كل بلاد الاسلام بلا استثناء..واطالب كل من يسمون علماء،ان لا يكتموا ما علمهم الله،وان يقولوا بقولي،فلعل الامة تثور على الحكام الفجرة الكفرة،لان من كتم العلم توعده الله باشد العذاب،ومن الادلة على هذا:
    1. ان الله سبحانه وتعالى توعد الذين يكتمون العلم ولا يبينونه للناس باللعنة والطرد والإبعاد عن رحمته،قال تعالى: {وإذ أخذ الله ميثاق الذين أوتوا الكتاب لتبيننه للناس ولا تكتمونه}….قال قتادة على هذه الآية: “هذا ميثاق أخذه الله على أهل العلم، فمن علم شيئا فليعلمه،وإياكم وكتمان العلم،فإن كتمان العلم هلكة..انتهى .
    وصحيح ان الاية نزلت في أهل الكتاب لكن العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب وهي وعيد لكل من كتم الحق،ومن فعل هذا من علماء الاسلام فلا فرق بينه وبينه علماء أهل الكتاب:”ومن تشبه بقوم فهو منهم”.
    2. وقال تعالى: {إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون}.وفي هذه الآية يبين الله تبارك وتعالى أهمية وجوب نشر العلم وعدم كتمانه،وأن من كتمه فهو متعرض لهذا الوعيد الشديد.
    3. ومن السنة عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “من كتم علماً ألجم بلجام من نار يوم القيامة” رواه أبو داود والترمذي وقال: “حديث حسن”……قال ابن كثير رحمه الله على هذه الآية: “هذا وعيد شديد لمن كتم ما جاءت به الرسل من الدلالات البينة على المقاصد الصحيحة والهدي النافع للقلوب من بعد ما بينه الله تعالى لعباده في كتبه التي أنزلها على رسله، قال أبو العالية: نزلت في أهل الكتاب كتموا صفة محمد صلى الله عليه وسلم ثم أخبر أنهم يلعنهم كل شيء على صنيعهم ذلك، فكما أن العالم يستغفر له كل شيء حتى الحوت في الماء والطير في الهواء، فهؤلاء بخلاف العلماء فيلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون. وقد ورد في الحديث المسند من طرائق يشد بعضها بعضا عن أبي هريرة وغيره أن رسول الله قال: “من سئل عن علم فكتمه ألجم يوم القيامة بلجام من نار”.
    وعلماء السوء الساكتون عن قول الحق سكوت الشياطين،هم الذين نراهم على شاشات التلفزيونات،وعلى الفضائيات ووسائل الإعلام المقروءة،ولا يخجلون من الظهور الى جانب او مقابل السافرات الكاسيات العاريات من المذيعات،بلا خوف من الله ولا حياء من خلقه،وربما لو سُئلوا ان ان يقرعوا معهن الكؤوس لما استحوا، وقد فعلها قبل زمن قصير احدهم مع رئيسة الارجنتين.
    فهل يليق يعاقل ان يوافق ان يكون هؤلاء هم المتحدثون عن دين الامة وفاقد الشيء لا يعطيه،ولاسيما أن فعلهم هذا قد اضل كثيرا من عامة الناس فاستمرا الناس الفساد، وقلة الالتزام باخلاق الاسلام وقيمه،والفوا منكرات امة انتشرووا؟!ا
    ولهذا قلنا مرارا ان على من اراد معرفة احكام دينه،أن يتورع عن سؤال هذه الاشكال،لان ضرر هؤلاء الفاسدين اكبر بكثير من نفعهم.
    وقد قيل”من فسد من علماء المسلمين ،ففيه شبه باليهود،ومن فسد من عبّادهم ففيه شبه بالنصارى”، وفي الحديث: “من تشبه بقوم فهو منهم”.
    وهؤلاء /علماء السوء مطايا الحكام /يصدق فيهم حديث مكحول الذي رواه أبو الشيخ والديلمي عن علي رضي الله عنه قال: قال الرسول صلى الله عليه وسلم: “وكثرت خطباء منابركم، وركن علماؤكم إلى ولاتكم فأحلوا لهم الحرام وحرموا عليهم الحلال وأفتوهم بما يشتهون،وتعلم علماؤكم العلم ليجلبوا به دنانيركم ودراهمكم … الحديث”.
    وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “يكون في آخر الزمان أمراء ظلمة ووزراء فسقة وقضاة خونة وفقهاء كذبة، فمن أدرك ذلك الزمان منكم فلا يكونن لهم جابيا ولاعريفا ولاشرطيا” رواه الطبراني في الصغير والأوسط وقال: “لابأس به”.
    وقد خاف النبي صلى الله عليه وسلم هؤلاء على أمته لما يشكلون من خطر عظيم على الإسلام والمسلمين باسم العلم، من ذلك قوله عن ثوبان رضي الله عنه أنه قال: “إنما أخاف على أمتي الأئمة المضلين” رواه أحمد وأبوداود .
    وعن أبي الدرداء رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “إن أخوف ما أخاف على أمتي الأئمة المضلين” رواه أبوداود.
    وعن زياد بن خدير قال: قال لي عمر رضي الله عنه: “هل تعرف ما يهدم الإسلام؟ قلت: لا. قال: يهدمه زلة العالم،وجدال المنافق بالكتاب،وحكم الأئمة المضلين” .

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *