طالب الإعلامي عمرو أديب، منتقدي عملية ترسيم الحدود البحرية بين مصر والسعودية، بإثبات أن جزيرتي تيران وصنافير مصريتان.

https://www.youtube.com/watch?v=aBqU0V0Wh0I

واضاف “اديب”، خلال تقديمه برنامج “القاهرة اليوم”، والمُذاع عبر فضائية “اليوم”: “اسألوا مبارك الجزيرتين دول بتوع مين وهو وقع ليه سنة 1990 ان الجزيرتين سعودتيتان”.

وهاجم “اديب” منتقدي عملية ترسيم الحدود البحرية قائلاً: الناس اللي بره بتقسم وترسم على تويتر وماسكين كتاب من 1906 فيه وصف للجزر المحيطة بسيناء لو الجزيرتين تابعين لمصر إثبتوا.. ولو هما ملك السعودية إتنازلوا عنهم”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليقان

  1. الكثير يعترف انها جزر سعودية..
    وكان لا يعيق نقل ادارة الجزيرتين الى السعودية سابقا الا اتفاقية كامب ديفيد.. والتي تنص على ان تلتزم مصر بحمايتها..

    الآن .. رجعت الجزيرتين.. وحتى لو لم يعجب الجميع..
    المؤرخ المصري الكبير وأستاذ التاريخ الدكتور عاصم الدسوقي في مداخلة له في برنامج مصري وعلى قناة مصرية .. يوضح بالتفصيل انها جزر سعودية.

    جماعة الاخوان … واسرائيل.. وبعض الرافضة هم الذين “يقودون” حملة مضادة في سبيل زيادة توتير العلاقات بين مصر والسعودية.. وينقاد بهم بعض البسطاء..
    ولكن.. ستستمر علاقتنا بمصر.. وبشعب مصر أخوية .. وأبدية

  2. هذا الأقرع الذي يَنْبَحُ مُدافِعاًعن قرار سيِدِه لو كان ذلك السيد أحسَّ و لو للحظة بضآلة المبلغ المعروض من السعودية و خرج على شعبِهِ قائلاً لقد رفضت بيع الأرض و العرض و رفضتُ التَنازُلْ عن قطعَةٍ من أرضنا الغالية ، ماذا كان سيكون موقف هذا الإعلامي الفاسد هو و أمثالُه من المُطبلين للحكومة و العابدين للسيسي ؟؟؟؟ كانوا جعلوا من سيسيهِم بطلاً لم تُنجِبْ مثلَهُ النساء و شيدوا تمثالاً له على أنهُ بطل قومي و لأصبح معبود المصريات و لخرجنَّ يرقُصْنَّ لَهُ كما فعلنَّ من قبل و لأصرَّ الجميع على أنها جُزُرْ مصرية و لإستشهدوا بالتاريخ و الجَغرافيا على إثبات ذلك و لكن حيثُ أن عواد قصدي السيسي قد باع أرضه فلا بُدَّ أن يبيعوا هُم أيضاً إتباعاً لقاعدة إذا كان ربُ الْبَيْتِ بالدُفِّ ضارباً فشيمةُ أهل الْبَيْتِ كُلُهُمُ الرقصُ . القانون الدولي يقول أنها مصرية و لكن للأسف المصري باع أرضهُ و قبض الثمن !!!!! لك الله يا من كُنتِ في سابق الأزمان أُم الدُّنْيَا !!

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *