التقطت عدسة أحد المصورين لحظة تاريخية في ​أميركا​، وهي تفجير أحد أكبر الملاعب الداخلية في أميركا يوم الاثنين وذلك لإنشاء ملعب جديد بمساحة أكبر .

ويظهر الفيديو الذي عرضته صحيفة “ميرور”، أعمدة ضخمة من الدخان تنتشر في الهواء، حيث تحول 71.250 الف مقعد إلى رماد ليتساوى بالأرض خلال حوالي 15 ثانية من تفجيره بولاية أتلانتا، لبناء استاد مرسيدس بنز الجديد الذي سيكون بتكلفة تصل الى 1.6 مليار دولار .

يذكر ان الملعب الذي تم تدميره افتتح في عام 1992.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫4 تعليقات

  1. تدمير عن تدمير بيفرق .. هادا تدمير مشان التحسين مو اختلاف ديني ولا سياسي
    وعلى قولة نايا God bless America ( and Syria ) as well

  2. نسال الله ان يعجل بتدمير امريكا ترامب كما دمرت بلاد الاسلام في العراق والشام
    وا يرمل نسائهم وييتم اطفالهم ايضا ,,,لانهم على دين سيدهم ترامب ولو هذا ما انتخبوه !

  3. 99% من الشعوب المُسلمه تشتم امريكا وتدعو عليها وتتمنى لها الدمار والغريب ان اكثر الشعوب التي تقف خلف السفارات الامريكيه طالبين اللجوء او السفر لها هُم الشعوب العربيه !!!
    المُسلم يُمارس طقوسه الدينيه بامريكا اكثر اريحيه من ان يُمارسها بدولته العربيه المُسلمه والذي لا يقدر ان يقوله ببلده قادر ان يقوله بامريكا او بالدول الغربيه
    ================
    بدوله عربيه ما انا واصدقائي ملتزمين دينييا بجلسه ومعنا اصدقاء سوريين , يوجد سوري من ضمن الجالسين عرضت عليه كندا اقامه وهجره لبلدهُم شامل جميع المصاريف عليهم مع توفير حياه كريمه لهُ ولِؤُسرته
    شيخنا نصحه بعدم السفر والبقاء بالدول العربيه وسط عاداته وتقاليده ومن هذا الكلام الفارغ , انا قلت لهُ سافر وبدون تفكير طبعا امسك على دينك واحترم نفسك واعمل وتعلم لغُه ليحترمك الناس فقط و لكن شيخنا كان مُصر على كلامه
    فقلت يا شيخ السوري هُنا لا حقوق لا عمل لا اقامه لا مُساواه وحياته مُهدده بين حين واخر ووضعه على كف عفريت , فاصر الشيخ على كلامه
    قلت يا شيخ لو انت غارق بالبحر ومددت لك عـاهره يدها لتُنقذك ماذا تفعل ظ سكت الشيخ
    فعدلت السؤال
    يا شيخنا لو ابنك غارق بنصف البحر والعـاهره ( بلا تشبيه ) مدت يدها لابنك , ماذا تُريد ؟ ان يعطيها يده او يغرق ؟ فاجاب يعطيها يده
    الشيخ جابها من الاخر .

ماذا تقول أنت؟
اترك رداً على شاميّة إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *