انتشل أهالي منطقة “بيت بوس” جنوب شرقي العاصمة اليمنية – صنعاء – جثتي زوجين يمنيين غرقا في “سد ماء” يستخدم لتجميع المياه في مواسم الامطار وتوظيفها لري المزارع.

ونشر نُشطاء عبر موقع يوتيوب مقطع فيديو لزوجين يمنيين يغرقان في أحد سدود المياه باليمن أمام عدسة الكاميرا ولم يكن يتواجد في نفس المكان سواهما، فما ان بدآ بالسباحة واللعب في الماء والفرحة تزداد وترتسم على وجهيهما ، حتى غرق الاثنان بعد صراع وصياح استغرق بعض الوقت، بالرغم من انهما يجيدان السباحة.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫9 تعليقات

  1. أنا فقط أريد ان أفهم ما الذى أخدهم الى هذا المكان هل هذا مكان يحتفل فيه الناس …………….ربى يرحمهم ويغفرلهم ………………..الجزائر

  2. اينما تكونوا يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيده وهذا كان يومهم
    إنا لله وإنا اليه راجعون
    الله يرحمهم يارب

  3. لاحول ولا قوة الا بالله
    خبر يفجع ويصدم الله يكون بعون اهلهم
    هذا المكان توجد فية حفرة داخل الماء ولاتكون يابسة او صخرية تكون خادعة
    يعني يمشي الانسان وهو يسبح وفجاءة تغطس رجلة وتسحبة تحت وفي خبر الصبح قالو
    كثير ناس ماتت بهذا المكان وانا شفت الشب مع زوجتة كيف غرقو او سحبهم التيار للاسفل
    وعلى الجهات المختصة ان تكتب يافطة تحذر الناس من هذا المكان

  4. بالامس الغريق كان يرتدي قميص , اين اختفى ؟؟؟
    والتصوير كان على مستوى سطح الماء تقريبا , فارق كبير عن تصوير اليوم , اين مكان التصوير ؟؟؟

  5. الفلم بحسو تمثيل او هل عرسان كانو متفقين ينتحرو ويغرقو ،، في شي مالو مظبوت ومقنع

  6. القص انا اقولكم العريسين على قد حالهم يعني ما يقدرو يروحو شهر عسل علشان يغير جو رحو الى احدا السدود المائيه والعريس شغل كمرة المبيل عشان يكون معاهم تداكر وبعدين غرقو ولما شوف التصوير انتشلهم

  7. لا حوله ولا قوه الا باالله عرسان في عمر الزهور انشاء الله حياتهم في الجنه واعتقد ان الموت غرقآ حسن خاتمه الا انه مؤلم
    عمليه الغرق فيها احتمالات
    التصوير تم بالاموبايل او كيمره فيديو تابعه لهم
    وفي بدايه التصوير هم كانوا على حجرعلى اطراف البركه هذا الحجر حواليه عمق السد او البركه
    الحجر قد يكون املس من تراكم التراب الدقيق
    بالاضافه الى عدم معرفتهم بالسباحه وهذا واضح من خلال تخبطهم في الفيديو
    اذا كانت هناك حالات غرق بستمرار في هذا البركه قد يكون الجن السبب
    هذا والله اعلم ولا حوله ولا قوه الابالله

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *