اقدمت مجموعة من السيداتٍ الهنديّات على ضرب رجلٍ اتُهم باغتصاب أحد الأطفال، اذ قمن بضرب يدي الرجل وراءَ ظهره، وجرّه على الأرض، بينما اصطف عشرات الأطفال والنّسوة لمشاهدة الحدث.
وقد انتشر شريط فيديو، نشرته صحيفة “ديلي ميل” البريطانيّة، ظهرت فيه 3 نساء وهنّ يُحِطنَ برجل مقيد على الأرض، حيث استخدمت النسوة العصي لضربه.
وتمت مشاهدة الفيديو أكثر من 23،000 مرّة منذ لحظة رفعه على موقع “لايف ليك”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫6 تعليقات

  1. ان الكفار والمنافقين
    ان يظفروا بكم يا مسلمين
    لا يرقبون فيكم الا ولا ذمة
    لكن السؤال:لماذا الغضب لذبح المسلمين في الشام
    وعدم الغضب لذبح المسلمين في العراق..اليسوا كلهم بشر ومسلمون؟!
    ام ان ذبح الروس لنا …حرام لانهم ملحدون..
    وذبح الامريكان لنا حلال لانهم اهل كتاب ؟! http://www.aljazeera.net/news/arabic/2016/10/27/%D9%85%D8%B7%D8%A7%D9%84%D8%A8-%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D9%85%D8%AD%D8%A7%D8%B3%D8%A8%D8%A9-%D9%85%D8%B1%D8%AA%D9%83%D8%A8%D9%8A-%D9%85%D8%AC%D8%B2%D8%B1%D8%A9-%D8%A5%D8%AF%D9%84%D8%A8

  2. لا اكذب من رؤوس الشيعة
    الا من يسمون رؤوس اهل السنة
    ………………….
    تدحرجت إلينا عبر القرون تقاليد اغتصاب الحكم المستبد لاسم”أهل السنة”،وعليه نتساءل اليوم: أي حظ في الاسم لأنظمة تفرِض- ممالأة للعدو- حصارا خانقا على إخوة الدين والإنسانية والعروبة،وتُشكِّل رأس الحربة في إي اصطفاف “سنِّي” تُرِيد أمريكا صناعته على عينها لمواجهة “الخطر الشيعي الإيراني”،وأي حظّ في الاسم أيضا لأنظمة تُصادِر حق شعوبها في اختيار من يَسوسُها ويَحكُمها مستغِلَّة أبشع استغلال أحاديث السمع والطاعة لترسيخ وتكريس بدعة توريث الحكم.وتلك الأنظمة التي تحجَّجت- يوما ما- بالصفة المذهبية الشيعية “لحزب الله” لمعارضة ومعاكسة مقاومته،هي نفسُها التي عارضت وعاكست مقاومة”غزة” السنية،وتَدثَّرت بسياسة النفاق وتهديم الأنفاق،ولذلك لن يُصدِّق أحد دعوى حمايتها “لأهل السنة”،ولا تستحقُّ شرفَ النُّطقِ باسمهم،كما لن يستحِق شرف النطق باسم الشيعة العقلاء أولئك الذين استقووا بالمحتل الأمريكي لترسيخ الطائفية في العراق،وقادوا حملة تطهير “مذهبي” ضد مخالفيهم بدعوى محاربة “القاعدة” و”التكفيريين” ونسوا وصية:”كونوا لنا زينا ولا تكونوا علينا شينا”.

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *