بعدما انتشرت “فاتورة ميسي الباهظة” كالنار في الهشيم على مواقع التواصل الاجتماعية، علق اللاعب الأرجنتيني، على هذا الخبر الذي أطلقت شرارته صورة لفاتورة أحد مطاعم جزيرة إيبيزا حيث كان نجم برشلونة يقضي عطلته مع خطيبته أنطونيلا ريكوزو، واللاعبين لويس سواريز وفابريغاس.

وكتب ليونيل تعليقاً ساخراً على أحد حسابات “انستغرام” الذي تداول الصورة بحسب ما اوردت صحيفة “الديلي ميل”، كاتباً: ” هاهاهاها. كيف يتحدثون بذلك؟ كيف اخترعوها؟! اللطيف أن الناس صدقوها”، مؤكداً أن الفاتورة غير صحيحة.
وكانت صورة لفاتورة مطعم انتشرت بشكل واسع قبل أيام قليلة تفيد بأن اللاعب “المتميز” دفع حوالي 37 ألف يورو قيمة فاتورة غداء في أحد المطاعم في جزيرة بيلاريك الإسبانية، حيث يقضي إجازته.
وأفادت تلك الفاتورة المزعومة أن ميسي دفع 621 يورو مقابل 23 بيتزا، و7 شطائر برغر بمبلغ 112 يورو للواحدة، و4 أطباق فواكه مشكلة بقيمة 1000 يورو وقنينة كحول، بالإضافة إلى 24 قنينة شامبانيا بقيمة 24600 يورو، بينما وصلت قيمة الضريبة على غداء ميسي إلى 6478 يورو.

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليق واحد

  1. هؤلاء يحاسبون لاعبا على فاتورة مدفوعة طبعا من أجره و مرتبه خاصة و أن ثروته خيالية, يعني لم ينهب ميزانيات و لم يسرق أموالا ليودعها ببنوك سويسرا ! و حتى التهرب الضريبي حاسبوه عليه و لم يرحموه و أجبروه أن يدفع للخزينة الاسبانية الضرائب التي عليه!!!!! دون أن ننسى أن الصحافة و الجمعيات الحقوقية و الخيرية تطالب المشاهير دوما بالتبرع في حال حدوث كارثة انسانية في بلد ما! أما نحن يا سلام !!!!! في حكومة عبد الإله ينكيران السابقة التي يقال أنها حكومة اسلامية قام وزير بشراء علب شكولاتة بثمن خيالي من أجل أن يبعثها للمصحة التي ولدت فيه زوجته مولودتهما و طبعا الفواتير مدفوعة من مال الشعب و ليس من مرتبه!!! أما عريس العدالة و التنمية الذي عقد قرانه على عروسة العدالة و التنمية بعد قصة حب في الحكومة أو ما يعرف بالكوبل الحكومي فقبل أن يغادر منصبه في حكومة بنكيران الاسلامية اشترى اسطولا من السيارات رباعية الدفع من أجل نوابه و لحد الآن لا نعلم من اين له هذا؟ طبعا من مال الشعب…. يحدث هذا و أكثر في حكومة تقول انها ((إسلامية)) !!! من غير ما نحكي عن كل الحكومات الأخرى التي سبقت الحكومة الاسلامية و فضائحها! ايوة غير خلينا ساكتين أحسن.
    ملك اسبانيا السابق خوان كارلوس ذات نفسه بهدلته صحافة اسبانيا عندما كانت اسبانيا في عز أزمتها الاقتصادية و الشعب الاسباني يعتمد على سياسة التقشف بينما هو سافر إلى افريقيا لصيد الخنزير…فقامت الدنيا و لم تقعد في اسبانيا احتجاجا إلى أن عاد الملك لقصره في مدريد مرغما و خائفا من البرلمان و الصحافة و الشعب و في نفس الوقت معتذرا لهم.

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *