بعد 13 عاما على إعدام الرئيس العراقي الراحل وخمس سنوات على استعادة القوات العراقية المدعومة بميلشيات الحشد الشعبي بلدة العوجة شمال بغداد من سيطرة تنظيم داعش، لا يمكن معرفة اين هو رفات صدام حسين بالتحديد.

فقبر صدام حسين تحول الى أكوام من الحجارة والركام بعد نبشه وتفجيره سواءا من قبل ميليشيات الحشد الشعبي حسب روايات اهالي العوجة او من قبل داعش كما يزعم الحشد.

وفي معلومات جديدة، فقد نقلت “العربية” عن مقربين من عائلة صدام حسين أنه تم نقل رفات الرئيس السابق قبل دخول الحشد إلى مكان مجهول تحسبا من نبش القبر أو إخراج الجثمان من مكانه.

يذكر أن تنظيم داعش كان قد سيطر في يونيو 2014 على مدينة تكريت مركز محافظة صلاح الدين شمال بغداد العاصمة وكل القرى والنواحي التابعة لها ومن بينها قرية العوجة وتمكنت القوات العراقية من استعادتها في مارس 2015.

ومنذ تاريخ استعادتها من داعش فإن فصائل تابعة لميليشيا الحشد الشعبي تفرض سيطرتها على مدينة تكريت وقرية العوجة خصوصا ومنها فصائل موالية لإيران منها عصائب أهل الحق وميليشيا جند الإمام التابعة لعضو البرلمان العراقي أحمد الأسدي.

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليقان

  1. لا حول ولا قوة إلا بالله
    لهذه الدرجة فقدنا أدميتنا وأصبح حرمة الموت عندنا مباح كل من ذكرت أسمائهم للأسف الشديد يتكلمون بإسم الإسلام والدين وهما منهم براء لي تحفظات لا حصر لها عن صدام حسين وفترة حكمه ولكن الرجل الأن بين يد الله فأتقوا الله وخافوه

  2. هو اصلا بعد ما دفنوه ثاني يوم , اهل حسين كامل نبشوا القبر وطلعوه وقطعوا الجثة , حاولت انزل الفديو ما اعرف ليش ما يقبل ينزل عندي لكن اكتبوا على كوكل نبش قبر الطاغية , تشوفون كيف اخرجوا صدام من القبر وقطعوه عائلة حسين كامل الي كان متزوج رغد بنت صدام هههههههههههههههههههههههههههههههههههههه بسبب بخلاف نوكاحي

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *