لجأت زوجة في الكويت إلى حيلة غريبة لمراقبة حياة الزوجة الثانية مع زوجها، وذلك بزرع “كاميرات خفية” في كل مكان بالشقة، وفي النهاية افتضح أمرها.

وقالت صحيفة “الوطن” الكويتية: تأثرت زوجة بمسلسل “خالتي قماشة” وزرعت كاميرات المراقبة بالصوت والصورة في مسكن شريكتها أو ضرّتها “الزوجة الثانية” حتى تعرف كل ما يدور بين الزوجين في الليلة التي يذهب فيها الزوج لضرتها وبأدق التفاصيل بالصوت والصورة.

وقد افتضح أمرها بسبب عبارات كانت ترددها أمام ضرتها، التي كانت تستخدمها وترددها مع الزوج.

وأضافت الصحيفة: الواقعة بدأت منذ أن قرر الزوج، وهو من جنسية عربية، الزواج من ثانية، فثارت ثائرة الزوجة الأولى، ما اضطر الزوج إلى وضع كل واحدة في شقة.

ولكن الأولى استطاعت الحصول على المفتاح الاحتياطي لمسكن الزوجة الثانية، وزرعت كاميرات بالصوت والصورة فيه، وأصبحت تراقب كل ما يدور بين الزوج وشريكتها حتى افتضخ أمرها وتم تقديم شكوى ضدها لشرطة حولي.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫15 تعليق

  1. نحن النساء مثل البراكين كلما كن هادئات كلما أزهرت وأحضرت الورود والأشجار من حولنا ويا ويلكم اذا ثار البركان فاكيد سيقدف البركان الحمم النارية فيحرق كل شيء . فكنوا لطيفين مع البراكين:)

    1. هههه سلوى صباحو
      لا تشدي كتير ع حالك
      قال ضرة وغيرة ومدري شو الرجال بدن تقويم متل تقويم الاسنان
      بعدين ان شالله مو براكين هههه اي الغام
      “للامانة صعب تلاقي رجل ما بخون وبعض الستات هي تجبر الزوج على البحث عن غيرها بصفي
      السعادة غاية لا تدرك ودوري على اللي يحبك اكتررررررررررررررر هههه وتحرمي يفكر يحب تاني

    2. الله ياسلااااااااااام على الحكم يا سلاولاوتي .. ديك الدكتوراه لي خديتيها من السوربون راه ما ضاعتش,… مرة مرة راك تتجبديها تحطيها قدامك وتعطيك الالهام وتتعبّري ولا احسن فيلسوف بزمانه… هادشي لي قلتي خاصو يولّي “اقوال مأثورة” نبداو نستشهدوا بيه ونقولوا “كما قالت سلاولاو” … صباحك وريدات وشجيرات وفونونات 🙂

  2. الله يصبر الخليجيات على أزواجهن المزواجين
    ولكن الحق يقال أنتن يا خليجيات من قبلتن هذا الهم والغم
    قال على رأي المثل (( رضينا بالهم والهم مش راضي بينا))

    1. مكتوب من جنسية عربية، يعني مو كويتي ولا اتوقع الزوجات كويتيات 🙂

  3. غبية بامتياز! ليش ماتعرف انه من راقب الناس مات همآ ٠ لا واي ناس زوجها وضرتها ٠ راقبيهم راقبيهم وموتي بحسرتك وخلي مرارتك تفقع ويرتفع ضغطك وتنجلطي ويوقف شعر راسك وانتي تشوفي زوجك الخاين يمارس علاقاته الحميمية مع ضرتك ٠ وربي عاهات

  4. وكما غنى القيصر كاظم الساهر
    الله من دلع النساء وكيدهن وجنونك يا حياتي
    ما الحل يا مشكلة يا مدللة
    ماالحل يا مشاغبة يا متعبة ….
    الله من كرم النساء وفضلهن على افتعال المشكلات
    بس يا ريت كل امراءة تريد ان تكون زوجة ثانية ان ترى الموضوع من وجهة إنسانية
    وان زعل وكسر خاطر هذه الزوجة جعلها تكون بمكانة الانسان الحشور و قليل الادب بمراقبة خصوصيات الاخرين
    بس شو فينا نقول على كيد بعضهن وجنونهن

  5. غ ب ية بامتياز! ليش ماتعرف انه من راقب الناس مات همآ ٠ لا واي ناس زوجها وضرتها ٠ راقبيهم راقبيهم وم وتي بحسرتك وخلي مرارتك ت ف ق ع ويرتفع ضغطك وت ن ج لطي ويوقف شعر راسك وانتي تشوفي زوجك الخ اين يمارس علاقاته الحميمية مع ضرتك ٠ وربي ع اه ات

    1. بسمة كيفك ؟
      يسلمو عالسلامات عم شوفها وما بكون قي مجال ترد بكون مروحة
      باتمنى تكون امورك بخير يا سمايل

  6. هنا حبيبة كَلبي انا بخير اذا انتي بخير ٠ اعذريني حبيبتي اذا ما عم نتاقبل بذات الصفحة ساعات بس يادوب باتصفح اخبار النونو عالسريع وبطلع من الصفحة وصارلي مدة مابعلق ع المواضيع واخبار مجتمعاتنا هالايام لاتسر عدو ولاحبيب ادعي بس الله يزيح عنا هالغمة ٠ وتحياتي الك ياحلوة الحلوات

  7. قرر الزوج الزواج من ثانية، فثارت ثائرة الزوجة الأولى، ما اضطر الزوج إلى وضع كل واحدة في شقة….
    ——————
    يا حرااااااااااام “اضطرّ” المسكين المكسور المغلوب على امره ان “يضع” كل زوجة في بيت!!!!!!!!!
    جملة مستفزة من جميع النواحي… يعني هو الظالم يطلعوه كأنه مسكين ومضطر يوفر لكل وحدة سكن مستقل وثم “يضعها” فيه كأنها ثلاجة أو سرير

    1. ياسمينة و شنو بغيتي يدير … يجمعهم في دار واحدة باش نيت يطيحوا السقف على راسو ههه غادي يتصارعوا ليه في الدار بحال جوج ثيران ديال اسبانيا…راه اللي مازال تيفكر يجمع جوج عيالات في دار واحدة راه مسكين خاصو السبيطار في الحال … واش العيالات تيتفاهموا حتى في السوق عاد في الدار (ياك فين ما مشاو تيدابزوا: في الحمام، في القيسارية، في السوق..إلخ إلخ))…و لكن عجباتني هادي دارت ليه الكاميرات في الدار بحال أسواق مرجان ((سوبير ماركت أو مول )) ههههههههههههههههههه

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *