أطلق اللبناني ميشال حايك مجموعة من التوقعات في ليلة رأس السنة عبر قناة الـ “ام تي في” اللبنانية تحت عنوان”بين الواقع والخيال، بين اليوم وبكرا”.

وضمن توقعاته لايران في الـ 2017 قال:

– صدى اسم الجنرال فلكي يتردد على مساحة واسعة في ايران
– تستقبل ايران قائد جديد محاط بهالة كبيرة اكثر من مخيفة واقل من مرعبة
– الاتفاق النووي الايراني الامركي سينفتح ملفه من جديد وبطريقة مجنونة

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫6 تعليقات

  1. يقولونَ ليلى بالعِراقِ مَريضَةٌ ..
    …فيا ليتني كنتُ الطَّبيبَ المُداوِيا

    تَذَكَّرْتُ ليلى والسّنينَ الخَوالِيا
    وأيّامَ لا نَخْشى على اللّهوِ ناهِيا

    ويومٍ كَظَلِّ الرُّمْحِ، قَصَّرْتُ ظِلَّهُ
    بِلَيْلى، فَلَهَّاني، وما كنتُ لاهِيا

    (بثَمْدِينَ) لاحَتْ نارُ ليلى، وصُحْبَتي
    (بذاتِ الغَضَى) نُزْجي المَطيَّ النّواجِيا

    فقالَ بَصيرُ القَوْمِ أَلْمَحْتُ كَوكباً
    بَدَا في سَوادِ اللَّيلِ فَرْداً يَمانِيا

    فقلتُ له: بل نارُ ليلى تَوَقَّدَتْ
    (بِعَلْيا)، تَسامى ضَوْؤُها، فبَدَا ليا

    فليتَ رِكابَ القومِ لم تَقْطَعِ الغَضى
    وليتَ (الغضى) ماشى الرّكابَ لياليا

    فيا لَيلَ كمْ مِن حاجَةٍ لي مُهِمَّةٍ
    إذا جِئْتُكُمْ باللّيلِ لم أدرِ ما هِيا

    خَليلَيَّ إنْ لا تَبْكِيانِيَ أَلْتَمِسْ
    خَليلاً إذا أَنَزَفْتُ دَمعي بَكى ليا
    فما أُشْرِفَ الأَيْفاعَ إلاّ صَبَابَةً
    ولا أُنْشِدُ الأشْعارَ إلا تَداوِيا

    وقد يَجْمَعُ اللهُ الشَّتيتَينِ بعدما
    يَظُنَّانِ كلَّ الظَّنِّ أن لا تَلاقِيا

    لَحا اللهُ أَقْواماً يقولونَ: إنّنا
    وَجَدْنا طَوالَ الدّهْرِ لِلحُبِّ شافِيا

    خَليلَيَّ، لا والله،ِ لا أَمْلِكُ الذي
    قَضى اللهُ في ليلى، ولا ماقَضى لي

    وخَبَّرتُماني أنّ (تَيْماءَ) مَنزِلٌ
    لليلى إذا ما الصّيفُ ألْقى المَراسِيا

    فهذي شُهورُ الصّيفِ عنّا قد انْقَضَتْ
    فما لِلنَّوى تَرْمي بليلى المَرامِيا

    فيا ربِّ سَوِّ الحُبَّ بيني وبينها
    يكونُ كَفافاً لا علَيَّ ولا ليا

    فما طَلَعَ النّجمُ الذي يُهْتَدى بهِ
    ولا الصّبحُ إلاّ هَيَّجا ذِكْرها ليا

    ولا سِرْتُ مِيلاً مِن دِمَشقَ ولا بَدا
    سُهَيْلٌ لأهلِ الشّامِ إلاّ بَدا ليا

    ولا سُمِّيَتْ عندي لها مِن سَمِيَّةٍ
    مِن الناس ِ إلاّ بَلَّ دَمْعي رِدائِيا

    ولا هَبَّتِ الرّيحُ الجَنوبُ لأرضِها
    مِنَ الليلِ إلاّ بِتُّ للرّيحِ حَانِيا

    فإنْ تَمْنَعوا ليلى و تَحْموا بلادَها
    عليَّ، فلنْ تَحْموا عليَّ القَوافِيا

    فأشْهَدُ عندَ اللهِ أنّي أُحِبُّها
    فهذا لها عِندي، فما عندها ليا

    قضى اللهُ بالمَعْروفِ منها لغيرنَا
    وبالشّوقِ منّي والغرامِ قضى ليا

    وأنّ الذي أمَّلْتِ يا أمَّ مالكٍ
    أشابَ فُوَيْدي واسْتَهامَ فُؤادِيا

    أعُدُّ اللّيالي ليلةً بعد ليلةٍ
    وقد عِشْتُ دهراً لا أَعُدُّ اللّياليا

    وأَخرجُ مِن بينِ البُيوتِ لعَلّني
    أُحَدِّثُ عنكَ النّفسَ بالليلِ خالِيا

    أَراني إذا صَلَّيْتُ يَمَّمْتُ نَحْوها
    بِوَجْهي، وإنْ كانَ المُصَلّي وَرَائِيا

    وما بِيَ إشراكٌ ولكنّ حُبَّها
    وعُظْمَ الجَوى، أَعْيا الطَّبيبَ المُداوِيا

    أُحِبُّ من الأسماءِ ما وافَقَ اسْمَها
    أو اشْبَهَهُ، أو كانَ مِنهُ مُدانِيا

    خَليليَّ (ليلى) أكبَرُ (الحَاج) والمُنى
    فَمَنْ لي بليلى، أو فَمَنْ ذا لها بِيا

    لعَمْري لقد أَبْكَيْتِني يا حَمامَةَ الـ
    ـعَقيقِ وأبكَيْتِ العُيونَ البَوَاكِيا

    خَليلَيَّ ما أرجو مِنَ العَيشِ بعدما
    أرى حاجَتي تُشْرى ولا تُشْتَرى ليا

    وتُجْرِمُ ليلى ثمّ تَزْعُمُ أنّني
    سَلَوْتُ، ولا يَخْفى على الناسِ مابيا

    فلَمْ أَرَ مِثْلَيْنا خَلِيلَيْ صَبابَةٍ
    أَشَدَّ على رَغْمِ الأعادي تَصافِيا

    خَليلانِ لا نَرْجو اللّقاءَ، ولا نَرى
    خَليلَيْنِ إلاّ يَرْجُوانِ التَّلاقيا

    وإنّي لأسْتَحْيِيكِ أنْ تَعْرِضَ المُنى
    بَوَصْلِكِ أو أنْ تَعْرِضي في المُنى ليا

    يقولُ أُناسٌ علَّ مَجْنونَ عامِرٍ
    يُريدُ سُلُوّاً، قلتُ أَنّى لِما بِيا

    إذا ما اسْتَطالَ الدّهرُ يا أُمّ مالِكٍ
    فَشَأْنُ المَنايا القاضِياتِ وشَانِيا

    إذا اكْتَحَلَتْ عيني بِعَيْنِكِ لم تَزَلْ
    بِخَيْرٍ، وجَلَّتْ غَمْرَةً عَن فُؤادِيا

    فأنتِ التي إنْ شِئْتِ أَشْقَيْتِ عيشَتي
    وأنتِ التي إن شِئْتِ أَنْعَمْتِ باليا

    وأنتِ التي ما مِنْ صَديقٍ ولا عِداً
    يرى نِضْوَ ما أَبْقَيْتِ إلاّ رَثى ليا

    أَمَضْروبَةٌ ليلى على أنْ أَزُرَها
    ومُتَّخَذٌ ذَنْباً لها أنْ تَرانِيا

    إذا سِرْتُ في الأرضِ الفَضاء رَأَيْتُني
    أُصانِعُ رَحْلي أنْ يَميلَ حِيالِيا

    يَميناً إذا كانتْ يَميناً، وإنْ تَكُنْ
    شِمالاً يُنازِعُني الهوى عن شِمالِيا

    وإنّي لأسْتَغْشي وما بيَ نَعْسَةٌ
    لعَلَّ خَيالاً مِنكِ يَلْقى خَيالِيا

    هيَ السِّحرُ إلاّ أنّ للسِّحْرِ رُقْيَةً
    وإنّيَ لا أَلْفي لها الدّهرَ راقِيا

    إذا نَحْنُ أَدْلَجْنا وأنتِ أمامَنا
    كَفى لِمَطايانا بذِكْراكِ هادِيا

    ذَكَتْ نارُ شَوْقي في فُؤادي فأَصْبَحَتْ
    لها وَهَجٌ مُسْتَضْرَمٌ في فُؤادِيا

    ألا أيّها الرّكْبُ اليَمانُونَ عَرِّجوا
    علينا فقد أمسى هوانا يَمَانِيا

    أُسائِلُكُمْ هلْ سالَ (نَعمانُ) بَعْدَنا
    وحُبَّ إلَيْنا بَطْنُ نُعْمانَ وادِيا

    ألا يا حَمامَيْ بَطْنِ نَعْمانَ، هِجتُما
    عليّ الهوى لمّا تَغَنَّيْتُما ليا

    وأبْكَيْتُماني وسْطَ صَحْبي، ولم أَكنْ
    أُبالي دموعَ العينِ لو كنتُ خالِيا

    ويا أيّها القُمْريَّتانِ تَجاوَبا
    بِلَحْنَيْكُما ثمّ اسْجَعا عَلِّلانِيا

    فإن أنتما اسْتَطْرَبْتُما، أو أَرَدْتما
    لَحَاقاً بأطلالِ (الغضى) فاتْبَعانِيا

    ألا ليتَ شِعْري ما لِلَيلى وما ليا
    وما للصِّبا من بعد شَيْبٍ عَلانِيا

    ألا أيها الواشي بليلى، ألا تَرى
    إلى مَن تَشيها أو بِمَن جِئْتَ واشِيا

    لئنْ ظَعنَ الأحْبابُ يا أمَّ مالِكٍ
    فما ظَعَنَ الحُبُّ الذي في فُؤادِي

    مُعَذِّبَتي، لولاكِ ما كنتُ هائماً
    أبيتُ سَخينَ العينِ حَرَّانَ باكِيا

    مُعَذّبتي، قد طالَ وَجْدي وَشَفَّني
    هواكِ، فيا للنّاسِ قَلَّ عَزائِيا

    وقائلَةٍ وارَحْمَتا لِشَبابِهِ
    فقلتُ: أَجَلْ وارَحْمَتا لِشَبابِيا

    وَدِدْتُ على طيبِ الحياةِ لو انّهُ
    يُزادُ لليلى عُمْرُها مِن حَياتِيا

    ألا يا حَماماتِ العِراقِ أَعِنَّني
    على شَجَني، وابْكِينَ مِثْلَ بُكائِيا

    يقولونَ ليلى بالعِراقِ مَريضَةٌ
    فيا ليتني كنتُ الطَّبيبَ المُداوِيا

    تَمُرُّ الليالي والشّهورُ، ولا أرى
    غَرامي لها يَزدادُ إلاّ تَمادِيا

    فيا رَبِّ إذ صَيَّرْتَ ليلى هيَ المُنى
    فَزِنِّي بِعَيْنَيْها كما زِنْتَها ليا

    وإلاّ فَبَغِّضْها إليّ وأهْلَها
    فإنّي بليلى قد لقيتُ الدّواهِيا

    هل كان قيس سيقول هذا الشعر دون ان يذكر العراق بعد ان دخلها المجوس؟
    هل كان يذكر مرضها ام مرض العراق وكل من بالعراق بعد. سواد ليلها بعمائم المجوس ؟
    لعله كان سيستشهد بشعر ابي البقاء الرندي بعد دخول العمائم لبغداد ودمشق

    لكل شيء إذا ما تمّ نُقصان فلا يغرَّنَّ بطيب العيش إنسان
    هي الأمُورُ كما شاهدتها دولٌ من سرَّهُ زمنٌ ساءته أزمانُ
    و هذه الدار لا تُبقي على أحد و لا يدوم على حالٍ لها شانُ
    يُمَزق الدهرُ حتمًا كلَّ سابغةٍ إذا نَبَتْ مَشرَفِيات و خَرصانُ
    و يَنتَضي كلَّ سيف للفناء و لو كان ابنَ ذي يَزَن و الغِمدَ غِمدان
    أين الملوك ذوو التيجان من يمنٍ و أين منهم أكاليلٌ و تيجانُ
    و أين ما شاده شدَّادُ في إرمٍ و أين ما ساسه في الفرس ساسانُ
    و أين ما حازه قارون من ذهب و أين عادٌ و شدادٌ و قحطانُ
    أتى على الكلِّ أمرٌ لا مَرَدَّ له حتى قضوا فكأن القومَ ما كانوا
    و صار ما كان من مُلك و من مَلك كما حكى عن خيال الطيفِ وَسْنانُ
    دار الزمان على دارا و قاتله و أمَّ كسرى فما آواه إيوانُ
    كأنما الصعبُ لم يَسهُل لهُ سببُ يومًا و لا مَلك الدنيا سليمانُ
    فجائع الدهر أنواع منوعة و للزمان مسرات وأحزانُ
    و للحوادث سُلوان يُسَهِّلها و ما لما حل بالإسلام سُلوانُ
    دهى الجزيرة أمرٌ لا عزاء له هوى له أُحدٌ و انهدَّ ثَهلانُ
    أصابها العينُ في الإسلام فارتزأتْ حتّى خلت منه أقطارٌ وبلدانُ
    فاسأل بلنسيةَ ما شأنُ مُرسيةٍ و أين شاطبةٌ أمْ أين جيَّانُ
    و أين قرطبةٌ دارُ العلوم فكم من عالمٍ قد سما فيها له شانُ
    و أين حِمصُ و ما تحويه من نُزهٍ و نهرها العذب فيّاض و ملآنُ
    قواعدٌ كُنَّ أركانَ البلاد فما عسى البقاءُ إذا لم تبقَ أركان
    تبكي الحنيفيةُ البيضاءُ مِن أسفٍ كما بكى لفراق الإلف هَيمانُ
    عَـلى دِيـارٍ مِـنَ الإِسلامِ خالِيَةٍ قَـد أَقـفَرَت وَ لَها بالكُفرِ عُمرانُ
    حيثُ المساجد قد صارت كنائس ما فيهنَّ إلّا نواقيسٌ و صُلبانُ
    حتى المحاريبُ تبكي و هي جامدةٌ حتى المنابرُ تَرثي و هي عِيدانُ
    يا غافلاً و له في الدهرِ موعظةٌ إن كنت في سِنَةٍ فالدهرُ يقظانُ
    و ماشيًا مرحًا يُلهيه موطنهُ أبَعدَ حمصٍ تَغرُّ المرءَ أوطانُ
    تلك المصيبةُ أنْسَتْ ما تقدَّمها و ما لها مع طولَ الدهرِ نَسيانُ
    يا أيها الملك البيضاء رايته أدرك بسيفك أهل الكفر لا كانوا
    يا راكبين عِتاقَ الخيلِ ضامرةً كأنها في مجال السَّبقِ عُقبانُ
    و حاملين سيوفَ الهندِ مُرهفةُ كأنها في ظلامِ النَّقع نِيرانُ
    و راتعين وراء البحر في دَعةٍ لهم بأوطانهم عِزٌّ و سُلطانُ
    أعندكم نبأ من أهل أندلسٍ فقد سرى بحديثِ القومِ ركُبانُ
    كمْ يستغيثُ بنا المستضعفون و هم قتلى و أسرى فما يهتزُّ إنسان
    لماذا التقاطع في الإسلام بينكمُ و أنتمْ يا عبادَ الله إخوانُ
    ألا نفوسٌ أبيَّاتٌ لها هممٌ أما على الخيرِ أنصارٌ و أعوانُ
    يا من لذلةِ قومٍ بعدَ عزتهم أحالَ حالهمْ كفر و طُغيانُ
    بالأمس كانوا ملوكًا في منازلهم و اليومَ هم في بلاد الكفر عُبدانُ
    فلو تراهم حيارى لا دليل لهمْ عليهمُ من ثيابِ الذلِ ألوانُ
    و لو رأيتَ بكاهُم عندَ بيعهمُ لهالكَ الأمرُ و استهوتكَ أحزانُ
    يا رُبَّ أمٍّ و طفلٍ حِيلَ بينهما كما تَفرَّقَ أرواحٌ و أبدانُ
    و طفلةٍ مثل حسنِ الشمسِ إذْ طلعت كأنما هي ياقوتٌ و مَرجانُ
    يقودُها العلجُ للمكروه مُكرهةً و العينُ باكيةُ و القلبُ حَيرانُ
    لمِثلِ هذا يذوبُ القلبُ من كمدٍ إنْ كان في القلب إسلامٌ وإيمانُ

  2. – الاتفاق النووي الايراني الامركي سينفتح ملفه من جديد وبطريقة ( مجنون )
    ===========
    مثل هذا التوقع معروف للجميع وترمب ( المجنون ) قالها صراحتا لن يسمح لايران بامتلاك نووي

  3. كذب المنجمون و لو صدقوا ،، تضرب انت و هالتوقعات
    هو صحيح رجل مسن لكن في النهاية الإعمار بيد الله

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *