كشف علماء عن تركيبة من الجينات قالوا إنها تمنح حامليها فرصة كبيرة للعيش حتى مائة عام، حتى لو انغمسوا في شتى أنماط العيش غير الصحية، وذلك بدعوى حماية الجينات للأفراد ضد مخاطر بعض العادات الضارة والأمراض.

وأشارت صحيفة صنداي تايمز البريطانية إلى أن الجينات التي وصفها العلماء بكونها تطيل العمر من شأنها حماية حامليها إزاء أضرار التدخين تأخير الإصابة بالسرطان

وأمراض القلب لنحو ثلاثة عقود.

وبينما لا يوجد أي جين بمفرده يضمن إطالة شباب المرء، كشفت دراسة جديدة أجريت على معمرين وعائلاتهم أن سر التعمير أو العيش فترة أطول يكمن في حملهم تركيبة معينة من الجينات.

وتعتبر تلك التركيبة من الجينات نادرة جدا بحيث يمكن لشخص واحد فقط من أصل عشرة آلاف ممن يحملونها العيش حتى عمر المائة.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫30 تعليق

  1. لقد اصبح الوصول إلى عمر المائة عام بمثابة الإنجاز التاريخى المعاصر بحسب الخبر ، ورغم تقدم العلم وتطور التكنولوجيا كالكانجارو الإسترالى بقفزات واسعة غير مسبوقة ، إلا أنها لم تستطع إختراع مصل الحياة ،
    وحبة طول العمر ، فلطالما حلموا وتخيلوا أن يتم الوصول إلى اقصى عمر ممكن ، وبدأوا يفكرون ويحولون ويفشلون ، ثم يعيدوا الكرة لعل وعسى والفشل حليفهم ، فتحولوا لقضية أخرى لمحاولة الإنتصار ، وطمس
    معالم الفشل فتحولوا إلى الإستنساخ ، فطالما أن هناك جينات هى التى بها نعيش وبسببها نموت وهناك الحمض الوراثى ، فقد قاموا بفك الشفرة الوراثية وتحليل DNA وإعتقدوا انهم توصلوا لسر الكون ، وتخليق الإنسان
    عياذاً بالله عز وجل فى علاه ، وترجموا ذلك على نعجة أسموها ” دوللى ” ، وتم إستنساخ نعجة شبيهة تماماً بها من حيث الشريط والتاريخ الوراثى والناحية الشكلية والجسمانية ،، ولم تمضى فترة كبيرة حتى شاخت دوللى بسرعة وأخذت خلاياها تموت ، لقد نسوا أو تناسوا أنهم لم يبتكروا شريط وراثى جديد بل إعتمدوا على شريط وراثى موجود لدوللى وجينات خاصة بها ، فكان هناك الاساس الذى إستنسخوا منه البديل ولكنهم تاكدوا من خطأ نظرياتهم وأن المسالة معقدة وأكبر بكثير من مجرد إستنساخ لشريط وراثى ، وحتى عندما صعد الإنسان للفضاء ، إكتشف كم هو ضئيل وكم هو صغير وكيف أنه لا شىء فى هذا المون المتنامى الهائل الشاسع وبأنه يرى كواكب عبر تليسكوبه ولكنه لا يستطيع الوصول لها ، وبأننا نعيش بكوكب يقع داخل مجرة والمسافة بين الكوكب وقلب المجرة آلاف من السنوات الضوئية ، والتى من المستحيل علمياً وبحثياً الوصول إليها وإلا لتحول الانسان لذرات متناهية فى الصغر قبل أن يصل لأطراف المجرة والتى يوجد مثلها ملايين المجرات الكونية ..

    إنه الانسان بطمعه وجبروته وطموحاته وأحلامه يشبه النملة التى تضع نصب أعينها الحصول على قطعة السكر من فوق سطح المنضدة العالية جداً .

  2. نورت ممله وليس ممل لان نورت مزه وليس مز يا عبيطه على قولة المقمله ههههه

  3. ههههههههههههههه هوبا انا زعلانه كتير كتير
    حدا يسالني ليش ههههههههههه

  4. هاي اليش مش هيك بيسالو
    بيقولو خير انشالله ليش زعلانه
    والله ما فيه شي بيستاهل الزعل وهيك يعني
    مش ليش

  5. اهلا سناء كيفيك
    انا ما بقول شو فيني الى بوجود المحامي هههههههههههه

  6. سلام يا مزز نراكم غدا إذا الله راد
    سلام للذين يأتون من بعدي
    سوزي انا رايح ابقي خلي المحامي ينفعك
    جاتك نيله وانت عبيطه على قولة المقمله الله يرحمها

  7. سناء ما فيه شي كنت عم امزح بس
    قلت خليني افتح موضوع هههههههههههههه

  8. نورت ممل
    نورت ممل
    ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
    ههههههههههههههههههههههههههه
    البنت خواجة
    ***********
    اللي ناضلوا في سبيل أطالة العمر الآن اصبحوا يطالبون بحقهم في الموت المبكّر, وزادت نسبة الانتحار بينهم! أذن لا داعي للأطالة طالما الشباب والهدف مفقود

  9. هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
    كنت عم عبر عن حالتي مع الملل

  10. أهلا أهلا ياوردة, هنا السلام أفضل وفي السلامة والندامة التعجل العلامة

ماذا تقول أنت؟
اترك رداً على alma إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *