فوجئ المدعو شواخ في قرية الحمراء الجديدة في منطقة المالكية بالحسكة بحريق القش الذي في منزله ست مرات دون معرفت السبب وبنفس الساعة تماما في الواحدة والنصف من بعد الظهر وكان الحريق السابع في مستودع موادة الغذائية ومستلومات البيت الاخرى وكان الحريق الثامن والاكبر في غرفة عيالة والتي تحتوي على شقاء عمرة منذ عشرين عام وما أكدة السيد شواخ ان الحريق كان في احد زوايا الفرش كونه كان منضودا على حمالات خشبية فحاوات أخماده لكنة أنتقل بسرعه غريبة الى مكان أخر فأخمدة أيضا فأنتقل الى مكان أخر وبين كل مكان وأخر 3 أمتار عندها أدركت أن الامر أكبر مني خرجت من الغرفة فما لاحظته أن النار غير عادية فلها زفير يبعد لهبها عن الباب ما يقارب 4 أمتار وهذا شهدة عشرات الناس أما الحريق التاسع كان في غرفة أخرى لم يكن فيها سوى مواد حديدية ومخلفات الحرائق السابقة فقط ايضا اشتعلت بها النار وهنا أنتبهنا الى موضوع الجان فتم أطفاء الحريق بسرعة مع التكبير والتهليل لله ومن الملاحظ على الالبسة التي حرقت والتي تبرع بها الاخرى الناس وأخوال أولادي أنها تشوة فقط ولا تحترق كلها أما الحرائق الاخرى توالت بعد ذلك حتى خسرت كل ما جمعت وتبرع به الناس لي في المرة ايضا وما شاهدة الناس معي أنه كانت هناك ثلاثة مصاحف في غرف المنزل لم تحترق وعثرنا عليها بعد الحرائق وكل مصحف كان في غرفة، لقد فحص الاختصاصيون وخاصة في الكهرباء المنزل بدقة كبيرة ولم يعثروا على دليل واحد أو حريق سببه التيار الكهربائي وبعد الحريق ال11 قال لي بعض الممشايخ ان الامر يتعلق بالجان فعليك بالقرأن ومنذ ذلك الوقت لم يحصل اي شئء في المنزل وما تم ملاحظتة في الحرائق الاخيرة والتي كنا نكبر عليها ونهلل يتم أخمادها بسرعه أما السابقة تكون أسرع من أن نسيطر عليهاحتى الاطفاء لم يخمدها

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫10 تعليقات

  1. في الغالب أن للشمس يد فيما حدث وليس للجن كما يدعي بعض من لا يعلم أن الجن لهم عالم خاص ولا يستطيعوا أن يتواجدوا في عالمنا كما أننا لا نستطيع ان نتواجد في عالمهم ، ولا يتواجدون الا بقدرة الهيه فقط مثل ايام سيدنا سليمان ، أو عندما سمح لنفر منهم أن يستمعوا للقرآن كما ذكر الله في كتابه الكريم … ربما كانت الشمس تنعكس على اسلاك كهربائية فتنقل تلك الاسلاك وهج الشمس الى تلك المنزل فتحرق هنا وهناك كونها تتنقل من الشرق الى الغرب ….

  2. معناها الحل يقرأ القرآن الكريم الله بيحميه من أي أذى الله يبعد عنا كل مؤذي ومؤذية

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *