في حادثة غريبة من نوعها، أقدم موريتاني على معاقبة عشيق زوجته الخائنة ببتر عضوه الذكري، بعد إقدامه على قتل زوجته.
وأقدم الرجل الذي فوجئ بخيانة زوجته على فعلته، بعدما ضبط الاثنين متلبسين، حيث سارع إلى طعن الزوجة، ومن ثمّ وجّه سلاحه نحو العضو التناسلي لعشيقها، قبل أن يهرب متواريا عن الأنظار.
وما كان من العشيق الجريح، غير الاستنجاد بالجيران، الذين سارعوا إلى إسعافه، وهو يرقد الآن في أحد المستشفيات الموريتانية بعدما فقد ذكورته وكسب حراسة مشددة على باب غرفته تمنع الزوج الهارب من بتر شيء آخر من أعضائه.
.
شو صاير هالايام (نحن تعودنا على اخبار قطع الروؤس …)
على كل يجب أحياناً مثل هكذا حوادث
لتكون عبوة للآخرين )مع التحفظ بعدم قتل الفاعل مباشرة علا وعسى يتوب عن فعلته …وأيضاً يكون درساً أخلاقياً لغيره.
الضاهر قطع الرؤؤس صارت موضة قديمة
بدون تعليق
المغترب® … سابقاً … من دمشق.
أبغض ما فى الحياة ,, خيانة الزوجة لزوجها ,,
يستاهلوا الذبح والزوج المطعون يستحق وسام