باشرت محكمة الجنايات في دبي، محاكمة شاب خليجي 28 عاماً، هتك بالإكراه عرض أوروبية 23 عاماً.
وبينت النيابة العامة في ملف الدعوى، أن المجني عليها قد تلقت اتصالاً هاتفياً من المتهم زميلها في العمل، وتربطها علاقة صداقة به منذ سنوات، يدعوها لتناول العشاء، فوافقت على ذلك، وقامت بإرسال موقع سكنها له عبر الهاتف، وعند وصوله، تفاجأت أن أشقاءه أيضاً في السيارة، حيث أخبرها المتهم أنهم مضطرون للذهاب إلى إمارة أخرى، فلم تمانع، وعند وصولهم إلى مقر سكن المتهم، ترجّل من السيارة، وأحضر سيارته الخاصة، وركبت المجني عليها معه، وتوجه بها إلى أحد مراعي الإبل.
وانتهز فرصة انفراده بها في المزرعة، وهتك عرضها بالإكراه، وبعد محاولاتها الفرار من المجني عليه في تلك المنطقة، لم تجد من يساعدها، وأمسك بها المتهم وهي تحاول الخروج من المزرعة، وأجبرها على دخول الفيلا، مبرراً فعلته تلك أنه غير مسؤول في حالة خروجها بمفردها مرة أخرى، وبناء على إلحاحها وإصرارها على المغادرة، أوصل المتهم المجني عليها إلى منزلها في إمارة أخرى، وفي اليوم الثاني، اتجهت برفقة صديق لها إلى المستشفى، ثم إلى مركز الشرطة للإبلاغ عن الواقعة. وفقاً لصحيفة البيان الإماراتية.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫4 تعليقات

  1. ما فعله شيء دنيء يجب أن يُحاسب عليه ولكن الخطأ ليس خطأه وحده هي كذلك مسؤولة كيف لها أن تركب سيارة مع شاب تعرفه معرفة سطحية يعني علاقة صداقة من خلال العمل؟!

  2. مشكلة العربي أنه لا يفهم عقلية الاوربية فهي إن وافقت على الذهاب معه لمنزله أو ركوب سيارته فهذا لا يعني أنها ستوافق على اقامة علاقة معه، فقد تجلس معه بالمنزل لوحدهما و تشرب معه كأسا من خمر و ترقص معه و لكن إذا لم ترضى بإقامة علاقة جنسية فسترفض ذلك لان لا رغبة لها في ذلك و إن قام بمغازلتها لفظيا أو قام بحركة صغيرة فورا تسميها تحرش جنسي و قد تقاضيه أما و ان اغتصبها فذلك أمر آخر فسترسله للسجن بدون تردد، و العربي يظن أن البنت مادامت وافقت على مرافقته لمنزله فهذا يعني انها واحدة رخيصة و سوف بعمل بها ما يشاء و يرميها و تروح لبيتهم ساكتة صامتة و خايفة من الفضيحة ، لا و الله و شرف الاعراب كلهم سوف لن تستسلم حتى ترسله للسجن ع السريع و أسرع من البرق. فالأوربية لا تفكر كالعربية. و لا تتنازل عن حقها و القانون في صفها و لا تهتم لشيء اسمه سيفتضح أمرها. افهموا يا عرابيست فضحتونا أمام الجنس الأشقر، المفروض تكونوا قدوة و تمثلون دينكم خير ثمتيل.

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *