العربية.نت- أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان، نقلاً عن مصادر موثوقة في مدينة الميادين السورية، أن تنظيم داعش أعلن “براءة” رجل أعدمه مع آخر، في الـ6 من شهر أغسطس الجاري، عند دوار الماكف في مدينة الميادين، بتهمة ” تفجير سيارة مفخخة بالقرب من حاجز للتنظيم، في منطقة الماكف بالميادين”، في الـ 13 من شهر يوليو، من العام الجاري، ما أدى لمقتل 9 رجال، ومصرع 5 مقاتلين من تنظيم داعش، من جنسيات عربية وأجنبية.

وعلم المرصد أيضاً من المصادر ذاتها، أن تنظيم داعش دفع ديَّة تقدر بخمسة ملايين ليرة سورية، لذوي الرجل الذي أعدمه، إلا أن أهله رفضوا قبول الديَّة.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫6 تعليقات

  1. ……وعلم المرصد أيضاً من المصادر ذاتها، أن تنظيم داعش دفع ديَّة تقدر بخمسة ملايين ليرة سورية، لذوي الرجل الذي أعدمه، إلا أن أهله رفضوا قبول الديَّة.
    1_الخطا في الاحكام يحصل في كل الدنيا عبر التاريخ
    2_دفع الدية انصاف وعدل ونبل
    3_قدرة اهل القتيل على رفض الدية دليل تسامح ورحم نمظيم دولة الاسلام …ولو كانت الدولة كما يزعمون من البطش والتنكيل لما تجرا ذو القتيل على الرفض !

  2. ياااااي شو حنونيين العين تطرقكم طرق
    والذبح وتقطيع الرؤؤس
    اليوم شفت فيديو بالفيس يمسكون الشباب ويذبحونهم والمساكين مقيدين
    ويصرخووون والارهابيين يصيحون تجعييييير

  3. يالطيف على الملا عين السفا حين …! يتلاعبون باقدار الناس كما يشاؤون و يقتلون من يشاؤون و يدينون من يشاؤون و يبرئون من يشاؤون ..كما يتلاعبون بتعاليم الدين الاسلامي و يقحمون احكامه ببعض تصرفاتهم الوحشية فقط ليبينو و يعلنو للعالم انهم اتباع الاسلام و انهم من يمثلونه …!!
    يا ترى … كيف سوف تتنصلون من ارهابكم لباقي الملايين و من الذين قتلتموهم بغير حق و هجرتموهم عنوة و قطعتم رقابهم ورجمتموهم و اغتصبتم اعراضهم و اموالهم …؟
    انتم يا دوا عش ….مجرد ح ثا لات قطاع طرق سارقين فا جرين … جبناء … سفاحين …لا دين و لا هوية لكم ….و لن تنتصرو مهما عملتم و قتلتم لان شعاركم الظلم… وربي سبحانه و تعالى حرم الظلم على نفسه و جعل الظلم ظلمات يوم القيامة …. ! و لكم بالدنيا خزي و بالاخرة خزي ..فلتذهبو الى الجحيم.

  4. ما لنا غيرك يا الله كن معنا.حسبي الله وكفى الم يحن الوقت لكي تفيقوا من ضلامكم وتكفو عن قتال اهلكم بحجه الخلافه وبيعه امير المؤمنين

  5. تدفعون دية عبالكم اولاد الناس مرتزقة مثلكم الله يبيدكم يا حشرات

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *