رحل رسام الكاريكاتير المصري الفنان رمسيس زخاري، مقدم برنامج “يا تلفزيون يا” مساء الثلاثاء عن عمر يناهز 69 عاماً، بعد صراع طويل مع المرض.
وقررت أسرة الراحل أن تقيم الجنازة، الأربعاء، بكنيسة قصر الدوبارة خلف مجمع التحرير، على أن يتم تحديد موعد العزاء يوم الخميس أو الجمعة على أقصى تقدير.

رمسيس
الراحل “رمسيس زخاري” بدأ مشواره الفني بعد تخرجه من كلية التجارة بالعمل كرسام كاريكاتير بجريدة “روزاليوسف” التي انتقل منها لرحلة أخرى بمجلة “صباح الخير”، خرج منها بفكرة برنامج “يا تليفزيون يا” الذي نفذ أول حلقاته بالتليفزيون المصري عام 1948، واستمر في عرضه كل عام طوال عشرين عاماً.
استضاف رمسيس خلال برنامجه العديد من الشخصيات الفنية من بينها “عبد المنعم مدبولي، فؤاد المهندس، سهير البابلي، صلاح ذو الفقار، عادل إمام” وغيرهم على شاشة “يا تليفزيون يا” وبجانب الصورة الحقيقية كان يرسم بريشته الصورة التي جمع تفاصيلها في خياله، لتخرج على الورقة البيضاء برتوش تظهر موهبته، وتعليقاً يحمل خفة دم اشتهر بها بين كل من عرفه كشخص طيب القلب وفنان محترف.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫11 تعليق

      1. بونسوار حياة لباس عليك كيف درتي فين هد الغبور عرفتي تعليقاتك راهم كيقتلني بضحك ولتي كتكتبي بالعربية ممتاز تبارك الله عليك …

        1. موجوده غير ما كاندخلش دايما من قلة الوقت car je suis en formation en ce moment
          اما بانسبه للعربيه باركه ف نورت ..الله يبارك فيك و يعطيك الي تمنايه
          بيززززززوووو

  1. والله استغرب لما اشوف مسلمين يترحمون على نصارى
    لا يجوز شرعاً الترحم أو الدعاء بالمغفرة على من مات من اليهود والنصارى أو غيرهم ممن عُلم كفرهم، موضحاً بأن ما قدَّموه من خدمات للإنسانية أو غير ذلك فهو ينفعهم في الدنيا وهذا حاصل بالمشاهدة ولكنه لا ينفعهم في الآخرة وليس بمسوِّغٍ للترحُّم عليهم لأنه داخل في قوله تعالى: (الذين ضلَّ سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعاً) مبيناً أن الذي يترحم على موتى الكفار إما أن يكون جاهلا بالمنع فهو أقل إثما من العالم به وإما أن يكون عالماً بالمنع فهو على إثم عظيم لأنه بهذا يقف في وجه حكم الله وقد ذهب البعض إلى تكفيره لأن فيه جحودا لأمر الله واعترافا ضمنيا بما عليه أهل الكفر من ضلال فقد قال تعالى (وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم) لافتاً إلى أن الدعاء لليهود والنصارى وغيرهم بالهداية ودعوتهم للإسلام حال حياتهم مطلوب ومستحب وهو من فعل السلف الصالح.

    1. الذي يترحم على موتى الكفار إما أن يكون جاهلا بالمنع فهو أقل إثما من العالم به وإما أن يكون عالماً بالمنع فهو على إثم عظيم لأنه بهذا يقف في وجه حكم الله وقد ذهب البعض إلى تكفيره لأن فيه جحودا لأمر الله واعترافا ضمنيا بما عليه أهل الكفر من ضلال

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *