عرضت الإعلامية المصرية رولا خرسا، مأساة شاب يدعى محمود “23 سنة”، من مدينة ديرب نجم بمحافظة الشرقية، دفع حياته ثمنا للتصدى لمافيا الاتجار في المواد المخدرة.

عريس يدفع حياته ثمنا للتصدى لتجار مخدرات في الشرقية

وروت زوجة المجنى عليه، تفاصيل الواقعة قائلة: “تزوجنا منذ ستة أشهر فقط، ويوم الحادث كنا نجلس سويا في الشقة، وفجأة هب فزعا وخرج مسرعا إلى الشارع”.

وتابعت خلال برنامج “وماذا بعد”، المذاع على فضائية “LTC”: زوجي عاد مرة ثانية وقال أخويا سامح بيتخانق تحت وأغلق الباب من الخارج وهرول مسرعا للشارع”.

وأضافت الزوجة، أن اثنين من تجار المواد المخدرة قاما بذبح زوجها في الشارع مستخدمين الأسلحة البيضاء.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫10 تعليقات

  1. للاسف المُخدرات بمصر انتشرت بين الشعب بطريقه غريبه جداً وخاصتاً الحشيش والبانجو !
    للاسف .

  2. السلام عليكم
    لك الحشيشة البانجو مبلوعين طالما لم يدخلهم مواد أخرى (متل السجائر )
    بس هون ياعمر (ايران وإندونيسيا الصين والمكسيك الدول الأكثر انتشاراً)
    ل ice .يعني الوضع بزعل بتلاقي الأهل بقولوا ياليت توقف على الحشيشة .
    الله يبعده عنا امين .
    والموضوع بالاجمال مصر بسبب الكثافة السكنية الفظيعة والفقر والشباب يلي نش لاقي شغل بروحوا البعض يشتغلوا توزيع حشيشة او تعاطيها وبتبلش المعاناة ويتحولوا لكبش محرقة والتجار الكبار تراهم اصحاب أعمال وأعضاء في مجلس الشعب وهكذا…

  3. كلام سليم اخت محايده
    لكن بمصر انتشر بشكل مش طبيعي وللاسف اكثر من نص الشعب المصري بحشش , انا ما قصدت الاهانه والله يعلم لكن هذهِ الحقيقه .
    وفوق هذا انا مُقتنع ان شعب مصر افضل الشعوب العربيه طيبتاً
    ( يعني خلينا نزبط شوي ) احسن ما ننفهم غلط .

    1. طيبة!!!!!!!!! ههههههههههههههههههه
      طيييييييييب!!
      انا اكره المصريين اللي عايشين باميركا وبالذاااات الصعايدة والفلاليح

      1. غلطانه يا نايا
        المصريين جدعان واهل نخوه , عاشرناهم وعرفناهم , الى من رحم ربي , اما عن الفلاليح على قولتك فهذا رأيك يا بنت الشاطئ .
        انا لو اطلع عالقمر والبس شو ما البس بظل عقلي عقل فلااليح 🙂

        1. لاااااا كله الا انك تطلع من الفلاليح
          يا ساتر يا رب عليهم جلفنة هههههههههه

      2. يُعايروننا بأننا نكره المصريين و هُم ينفون عَنْهُم صفة الطيبة و نَحْنُ نُدافع عن المصريين . نَحْنُ مُختلفون عن غيرنا حفِظنا الله بحفظِه 🙂

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *