أوضحت الحكومة المصرية مساء الثلاثاء، تفاصيل واقعة دخول سائحة أجنبية منطقة الأهرامات الأثرية وهي عارية يوم الإثنين.

وقالت وزارة السياحة في بيان إن، أحد أفراد الأمن الإداري في منطقة آثار أهرامات الجيزة لاحظ “قيام إحدى السائحات متجردة من ملابسها بمحاولة التقاط بعض الصور لها أمام تمثال أبو الهول”.

وأوضحت الوزارة أنه تم “توجيه السائحة لارتداء ملابسها في ضوء أن التجرد من الملابس يُشكل مخالفة للقوانين والعادات والتقاليد المصرية”.

وأكدت البيان أنه “تم السماح لهذه السائحة عقب ذلك باستكمال زيارتها للمنطقة الأثرية دون أي معوقات”.

وأثارت السائحة الأجنبية وهي “بلوغرز” متخصصة في الرحلات، جدلا كبيرا بعد نشرها صورًا لها وهي عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي، إلى جانب تعليق على ما حدث معها في الأهرامات.

وقالت إنه تم منعها من دخول منطقة الأهرامات الأثرية؛ لـ”عدم ارتدائها حمالة الصدر”، مشيرة إلى أن السلطات طالبتها بحذف صورها.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫4 تعليقات

  1. أبو الهول غمض عيونه من كثر ما شاف هالمناظر ! من 7000 سنة و هو يغض البصر.. لكن السائحات ما حبوا يستحوا .. قرف منهم و نام بمرة !
    السبع الي عندنا في ايفران ما يسد عينيه لا بالليل لا بالنهار.. زهواني هههه

  2. ابو الهول قالها اشلحي شلحت هاي وحدة من لي عم يشلحو على طول اللهم حصن المسلمات

  3. أبو الهول ده طاهر وطول عمرة طاهر.
    احنا ابو الهول بتاعنا متربى احسن تربية وماينفعش يشوف الحجات دى …
    طب وفين الصوره عشن نصدقكوا?

  4. لو عرف العراقين انها راح تشلح لكان هدموه من الزمن العباسي هو وجميع الاهرامات ههههههههه
    فيقال جرت محاولة هدم الهرم الأكبر اثناء الحكم العباسي و
    ذكر عدد من المؤرخين أن المأمون العباسي لما وصل إلى مصر أراد الكشف عن حقيقة الأهرام فهدم مجموعة من صغار الاهرامات إلا انه عجز عن الهرم الأكبر فكف عن ذلك .
    وقال: “إن الملوك الذين بنوا الأهرام كانوا بمنزلة لا ندركها نحن ولا أمثالنا”..
    فبحسب أبو الحسن المسعودي في كتابه “أخبار الزمان” أن المأمون بن هارون حاول هدم الاهرام ليعرف ماذا تخبئ وعندما قيل له: “إنك لا تقدر على ذلك” رفض الاستماع الى النصائح وقال انه لابد من فتح شيء منه.
    فاستقدم مئات المهندسين والمعماريين والبنائين ونحاتي الأحجاز الذين عملوا فترة طويلة مستخدمين احدث الوسائل آنذاك وفق ميزانية مهولة فانفق اموالا عظيمة وعندما فشلت الحملة لمدة 8 أشهر في العثور على المدخل أصابهم اليأس لكن المأمون شجعهم على الاستمرار، فقررت الحملة أن تحفر مباشرة في الأحجار الصخرية لكن المطارق لم تنجح في خدش البناء المنيع .
    فنصحهم حداد مصري بأن يقوموا بتسخين الحجر حتى يتوهج احمرارا ثم يصبوا عليها الخل البارد فنجحوا في شق الأحجار واكتشف العمال ان سمك الجدار يصل قريبا من حوالي 10 امتار تقريبا فلما ثقبوه وجدوا خلفه إناء اخضر اللون قيل انه من زبرجد فيه الف قطعة ذهبية وزن الواحدة منها اوقية وعندما انتبه المأمون ان قيمة الذهب الذي اكتشف يعادل بالضبط النفقات التي صرفت على عملية النقب توقف عن الاستمرار في العملية ..
    والى الآن يُعرف المدخل الذي يقع في الناحية الشمالية بفتحة المأمون .
    واستطاع المأمون وجنوده أن يحفروا هذا المدخل الذي نستعمله الآن ويقع أسفل المدخل الأصلي مباشرة والذي كان مغلقا ولم يستطيعوا الوصول إليه

    ومن كان يعرف يمكن أن يكون هناك آثار أو مباني وهم هدموها يوجد فمصر الكثير من الاهرام المنزوعه متبقي نصفه بس يقول بعد العلماء أنها كانت تجارب وأنه ليسه كامله من الأساس ولكن من يعرف يمكن هم هدموها ايضا ف العلماء لا يعلمون الغيب☺️☺️☺️ولا كانو يعيشون معهم

ماذا تقول أنت؟
اترك رداً على ابن مصر إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *