صدمت سيارة بورش مسرعة فتاة (17 عاما) من لاوس على طريق سريع بالقرب من بانكوك لتلقي حتفها على الفور وتتمزق جثتها إلى شطرين بفعل التصادم. وقالت صحيفة “بانكوك بوست” إن الشرطة عثرت على نصف جثة الفتاة في المقعد الامامي من السيارة التي تركها السائق على مقربة من موقع الحادث على طريق سريع في إقليم باثوم تاني. وعثر على النصف الاخر من الجثة على بعد عشرات الأمتار من الطريق. وتكهنت الشرطة أن يكون السائق قد صدم بسيارته الفتاة وهي مهاجرة من لاوس وتدعى كامبا حوالي الساعة الثانية مساء أمس الأول بينما كانت تعبر الطريق السريع.

وتسببت قوة صدمة السيارة في شطر جسد كامبا الى نصفين واختراق النصف العلوي لزجاج السيارة ليستقر في المقعد الامامي للركاب. وبعد ذلك ترك السائق سيارته أمام مطعم ولاذ بالفرار بسيارة أجرة طبقا لشهود عيان.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫18 تعليق

  1. الله يحسن ختامنا وختام المسلمين مسكينه هذه البنت نهايه مأساويه.
    🙁

  2. ماهذا الكلام اخى يوسف ؟؟
    نعم كان يجب أن يتوقف ، فقد قتل نفساً بريئة بدون حق ،، فاين سيذهب ضميره الذى سيعذبه طوال حياته ، واتمنى ان يكون لديه ضمير حي ….
    قبل اسبوعين شاهدت بنفسي حادث مروع على أحد الكباري ، حيث تجاوزتني سيارة فولفو مسرعة جداً ، وهناك رجل متوسط العمر يحمل كرتونة على كتفه يعبر الكوبري للإتجاه الآخر مع انه غير مخصص لعبور المشاة ، وصدمته هذه السيارة المسرعة لتقذفه من فوق الكوبري لتدهسه السيارات باسفل ،، ومات رحمه الله ، وهرب السائق ، ولم نعرف سوى نوع ولون السيارة فلم نرى لوحاتها من السرعة الفائقة .. واعطينا هذه المواصفات للشرطة والمرور …
    هذه السرعة الفائقة الغير مبررة استهتار بأرواح الناس ويجب ردع صاحبها وعقابه بكل تأكيد ..

  3. ماذا تفعل فتاه علي الخط السريع حيث انه يمنع قطع الشارع ومع ذالك السياره مسرعه ولكن طبقا للقانون فان الخطاء من الفتاه

  4. لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم الله يرحمها ويغفر ذنوبها والله يهدي اللي صدمها بسيارته

  5. هو مالازم يهرب .. هو سايق خط سريع وفي سرعه محدده له وصعب عليه التوقف او التخفيف المفاجئ ولو توقف ولو خفف راح تخبطه المركبات الي خلفه .. اكو واحد يعبر خط سريع !! اقول الله يرحمها

  6. خبر لا يصدق النصف اخترق زجاج السياره وقعد علي الكرسي والسائق كمل المشوار قد يكون زجاج السياره بلاستيك نحن طيبون والله نصدق اي شيء يقال هكذا نحن المسلمين

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *