لجأ زوج سعودي إلى تعليق لافتة قماشية على جسر للمشاة في “الخبر” في محاولة منه لإرضاء زوجته، تضمنت طلبه الصفح منها والتأكيد على تمسكه بها بعد محاولات يائسة منه لإعادة المياه إلى مجاريها.

وأوردت صحيفة “عكاظ” السعودية أن اللافتة تضمنت طلب الزوج الصفح من شريكته حياته والتأكيد على تمسكه بها.

ولجأ الزوج إلى الحيلة بعد محاولات يائسة بذلها بغية إعادة المياه إلى مجاريها مع الزوجة عبر رسائل نصية على هاتفها النقال،p وإرسال وسطاء لحل الخلاف الناشب بينهما منذ أكثر من شهرين، بجانب محاولات أخرى لذوي الطرفين.
وبحسب التقرير، وصف الزوج الخلاف بأنه “بسيط” ولا يتعدى كونه “زعل بنات” على حد تعبيره.

وحول اختياره للموقع، ذكر الزوج أنه يعتبر ما فعله بمثابة “اعتذار رسمي” على مرأى من الجميع. وأرجع اختياره للمكان: “هناك سببان آخران لاختياره، أولهما أنه ملفت للأنظار، والثاني لقربه من مسكن أسرة الزوجة حيث لجأت إليهم، ما يعني أن فرص مشاهدتها للوحة ستكون أكبر.”

واستبعد الزوج أن تكون تلك المحاولة هي الأخيرة لاستعادة زوجته، واستدرك “أتمنى أن تؤتي المحاولة ثمارها، وتعود زوجتي إلى منزلها”، على ما أوردت الصحيفة.

ورغم تعاطف معظم القراء في تعليقاتهم بالصحيفة مع الزوج إلا أن أحدهم نصحه قائلاً:”عليك بالثانية بدل هذه الخزعبلات التي لا تسمن ولا تغني من جوع.”

وعلى نقيض الزوج الذي يبدي تمسكاً بشريكة حياته، طلق عريس سعودي زوجته ليلة الزفاف في أكتوبر/تشرين الأول الماضي، بعد أن اكتشف أن لعروسه لحية.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫109 تعليقات

  1. سمووووووووووووووره هلئ مش فاضيه الك لانو انتي شايفه فيه كتير مشاكل بعدين انشالله بس انتي طولي بالك

  2. LOOOOOOOOOOOOOOOOL يا السمراء
    أضحك معاج , إنشاءالله محفوظه , ومافى أعداء .
    شفيكم الواحد صاير مثل الكبريت ما يتحمل , بس تقوله كلمه يشب بوجهك !!!!!!!!!!

  3. الموضوع ده حصل عندنا فى مصر أول هذا العام، فى منطقة تعرف باسم “الزيتون”، وقد قام الزوج بتعليق لافتحة كبيرة جداً، وجاء بفرقة موسيقية تحت شقة الزوجة، زى مسلسل “نور” بالضبط.

  4. لا يا اخ بلدووزر اعرف انك تمزح ولا اخذت الموضووع عن جد,,,,
    بس اعتقد في ناس مصدقة نفسها في الموقع,,, وتحسب اني باخاف منهم ولا عاملة لهم حساب,,,شئ غريب شكله حياتهم كلها مشاكل عشان كذا يحبوا يتمشكلوا مع الناس,,,,,,,,,,,

    سموووووووووووووووووووووووورة,,,,,

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *