تداول رواد مواقع التواصل الإجتماعي في تونس صورة ” سيلفي ” لشابين تونسيين من إحتفالهما بطلاقهما .

وظهر في الصورة الطليقان وهما ” وليد شكري ” و ” خولة حامد ” مجتمعان بعد نهاية جلسة الطلاق مباشرة .. وقاما بنشرها عبر حساباتهما على موقع التواصل الإجتماعي ” فيس بوك ” .

وجاء في التعليق عليها : ” الطلاق أخيرا .. موش إحنا الخايبين العرس خايب .. سلفي الطلاق ” .

وأثار سيلفي الطلاق الكثير من الجدل في تونس حيث اختلفت الآراء بين من اعتبر ذلك بأنه سلوك إيجابي وبين من يرى أنها ظاهرة دخيلة على المجتمع التونسي .

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫5 تعليقات

  1. جميل أن نُبقي خط رجعة في جميع تعامُلاتنا مع الآخرين! بالنسبة للموضوع جميل إحتفاظهما بحضارية التعامُل و عسى أن يقسم الله لهُما عودة لبعضهما …. و لنا كنساء في زينب إبنة رسول الله و حبها و تعامُلها مع أبي العاص بن الربيع عبرة و نهج نسير عليه….
    مساء الخير سيد عادل ….
    !!

    1. بنت جعبورة هل لديك او حد من الصبايا الي حولك خرطوم ؟؟!!
      البنت امازيغو نصحتني ابحث عن أنثى فيل ، سبق وان لقيت وحدة لكن كان معاها واحد كما في الأفلام الهندية فما تنفع بالحقيقة.

  2. هذا من فوائد زواج المتعة المؤقت ، فهي عقد لمدة محدودة ( إذا لم يتفق الطرفين على تمديده ) مثلما تقول الآية الكريمة ولا جناح عليكم فيما تراضيتم من بعد الفريضة ، فتلاقي الزوجين عندما تكتمل مدة النوكاح المؤقت ( المتعة) ينفصلان بكامل حنية واحترام للآخر ، وود وحفظ للعشرة ، وتقضي هي عدتها بكل التزام ، لا تدخل نورت ولا تحط صورها على الفيسبوك ، ولا تتحدث بتفاصيل ما جرى ، أخذت حاجتها البيولوجية ، ومهرها ، وذكرياتها الجميلة مع زوجها المؤقت ، بما يمكنها من التعامل مع الحياة بجدية !! ما اعظم الإسلام دين للدنيا والآخرة ، وحتى الغربين اكتشفوا ضرورة ذلك لاستمرارية الحياة ، فيعملون الصداقة المؤقتة ، ولا ينقصها الا بعض الأمور كعدة الزوجة وصيغة العقد ، لتصبح شرعية تماما .

  3. نحن من نعقد الأمور ، والا النوكاح كان على زمن رسول الله صلى الله عليه واله يتم بصاع تمر او تعليم أية من القران الكريم ، وكانت الصحابية تفهم انه سنة طبيعية وحاجة ضرورية ، لا بل اجر أخروي ….. تثاب عليه ، اما اليوم تلاقي الوحدة تنشف ريقك ، وعاملة مكسوفة وتشفر خرابيش ، يخلي الواحد يصاب بالعنن قبل ما يدخل على الولية.

ماذا تقول أنت؟
اترك رداً على (( آخر العُنقود )) إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *