“كأن الأرض قِدر ماء يغلي ويرفع غطاء الإناء”، هكذا تحرك أسفلت الشارع في أحد شوارع مدينة مكسيكو سيتي تحت أقدام الناس، أثناء زلزال المكسيك؛ مما جعل مجموعة فتيات يتراجعن ويبتعدن خشية السقوط.
وفي الفيديو الذي تبادله رواد مواقع التواصل الاجتماعي، ظهرت كتلة من أسفلت الشارع وهي تعلو وتهبط كأن الأرض تتنفس؛ بينما كانت مجموعة من الفتيات يجرين في الشارع، وحين أردن المضيّ على الطريق؛ فوجئن بالأرض تعلو، فابتعدن عنها خشية السقوط؛ بينما استمرت الأرض في الصعود والهبوط بانتظام، ومر عليها قائدو السيارات.
ولم يقدم صاحب الفيديو أي تفسير لما حدث؛ ولكن ربما كان أسفل تلك البقعة أنبوب غاز أو صرف صحي محطم، وكمية من الغاز محتجزة بالداخل.

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليق واحد

  1. كله ب حزّن بس بالنهاية هيدا غضب الطبيعة ومعروف المدينة بنيت على بحيرة…الأخبار هلا مركز على مدرسة الأطفال يلي راحوا فيها ?…
    انا لما شفت الاعلام هيك متضامن .احتقرت اكتر واكتر حكامنا وجيوشنا (يلي تُركوا حدودنا متاحة للغريب والبعيد…)
    لان عشرات المدارس بأطفالها دمرت مش من الزلازل نو من ظلمهم واستعبادهم …
    هيدا هو غضب الرب علينا …هم بعد مل كارثة طبيعية يزدادوا اتحادا ونحن بعد مل دمار (بواسطة البشر)نزداد شرورا وكرهاً والاهم بعداً عن ايماننا وديننا ….
    ?وخلص

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *