عثمان.. طفل فلبيني يعيش مع والدته في منزل كفيلها في #السعودية، الذي يهتم ويعتني بهذا الطفل كما يهتم بحفيده.

الطفل عثمان صاحب السبع سنوات لا يتكلم سوى باللغة العربية، رغم محاولات والدته بتعليمه اللغة الإنجليزية أو الفلبينية.

ويقول الطفل عثمان الذي سمي على اسم كفيله، إنه تعلم الرياضيات والعلوم والقرآن.

ويؤكد كفيله السعودي أن اهتمامه بهذا الطفل يأتي من منطلق إنساني وإسلامي.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫4 تعليقات

  1. في هذا الموضوع صورة مُشرفة عن تعامُل المُسلم ( كما أوصاه دينُه ) مع من هو أقل منه …
    أما بالنسبة للُغة العربية فبرأيي هي الأجمل و الأروع و يكفيها فخراً أنها كما قال حافظ إبراهيم على لسانها :
    وسِعتُ كِتابَ اللهِ لَفظاً وغاية ً
    وما ضِقْتُ عن آيٍ به وعِظاتِ
    !!

  2. بارك الله لهذا الرجل وأثابه كل الخير على ما فعله..

    اللغة العربية مرتبطة بالإسلام وفهم القرآن.. وقد حاول المستعمرون الغربيون ومن صدّقهم تنحيتها.. وتغيير اللغة أمر صعب جداً.. لكنهم يخططون للأجيال البعيدة.. ولولا أن الإعلام العربي محتاج للغة الفصحى لنـُسيت و ضاعت.. فالإعلام والكتب والمجلات أيضاً احتاجت للغة الفصحى لأنها لغة تجمع العرب.. وقد قامت الحرب على اللغة العربية منذ الانتداب البريطاني.. كمحاولة لتهميشها وبالتالي تهميش القرآن.. والحركات القومية أحيت اللغة العربية الفصحى.. فصارت الكتابة في المجلات والجرائد والإعلام بالفصحى..

  3. شيء طبيعي لانه يختلط مع السعوديين و كل يوم يتكلم عربي انا الحين اندونيسية و اتكلم عربية و اكتب عربية عكس لغتي الأم بعض الكلمات ما افهمها!
    كما يقول المثل: العلم في الصغر كالنقش على الاحجار
    بس السؤال كيف ولدت و كيف تجي و هي حامل !!??
    فضولية ياخي عادي ??

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *