قدم شاب سعودي يدعى لؤي الشريف تفسيرا للحروف المقطعة في القران الكريم معتمدا على ما قال أنه المعنى السرياني للحروف العربية.

وبحسب لؤي الشريف فإن الحروف العربية مأخوذة قياسا على الحروف السريانية والتي لدى كل حرف منها معنى.

وأصرّ لؤي على ان تفسيره يعتمد على اسلوب علمي ولغوي وردا على أن القران أنزل بلغة عربية كان رده انه عربي لكن هناك كلمات غير عربية مثل كلمة “آمين” والتي ليس لها معنى في اللغة العربية بينما معناها “ليكن” في الارامي.

يذكر انه اختلفت التفيسرات في الحروف المقطعة التي تصدرت بعض سور القرآن الكريم، فقال البعض إنها مقطعة من أسماء الله الحسنى، وقائل إنها أسماء للسور واعتبرها البعض انها رموز بین اللّه ورسوله، في حين ذهب البعض الى اعتبارها أنها من الإعجاز القرآني.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫3 تعليقات

    1. بلا مؤاخذة ، أي لغة هذه يا آخر العنقود… الرجاء توضيح المعنى أم أنها لغة الخزعبلات أصلح الله حالك الأفضل عدم المشاركة في نشر الخزعبلات والأساطير.

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *