للمطر رائحة، لكن بلا لون، إلا عندما تشاهده من نافذة طائرة، فقد يبدو الوضع مغايراً.

فأنت ستكون أمام مشهد سينمائي تراه في الأفلام لكن هذه المرة أيضاً بلا مؤثرات أو إسقاطات، حيث تمنحنا الطبيعة القدرة على مشاهدة قوتها.

في هذا المقطع، تبدو الغيمة الماطرة كأنها رأس فطر كبير وقد غطى مساحة معينة بسواد عظيم معلناً إسقاط ما يحمله من أمطار في منظر خلاب ومبهر لا تشاهده كل يوم.

شارك الخبر:

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *