أثار مقطع فيديو لرجل يصور زوجته وهى تخوض تحدي كيكي الشهير ضجة واسعة موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك
تعمد الرجل الإسراع بسيارته بينما تحاول زوجته الهبوط منها للرقص بجانبها، وأعاد الأمر مرة أخرى حتى أسقطها أرضا، وأخيرا جعلها ترقص على أغنية محمد رمضان الجديدة “نمبر وان” وتركها تركض خلف السيارة

المصدر: vetogate.com

المزيد عن هذا الموضوع على الروابط التالية:

Skynewsarabia.com : “تحدي كيكي” يجتاح العالم.. وفيديو يرصد مخاطره

 

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫18 تعليق

  1. مساء الخير أحمد ، أتمنى أن تكون بخير ….
    بالنسبة للموضوع لا أعتقد أنه زوجُها أو حتى يحمّل لها ذرة حُب ، فالمُحّب لا يستهزئ و لا يستمرئ أن يستهزئ أحد بمحبوبته بل تدفعه فروسيته للذود عنها ………
    !!

    1. مساء النور اخر العنقود
      كيفك وكيف امورك
      امل ان تكوني في اتم صحة وعافيه.
      مجرد نشر الفديو يوضح ان ناشر هذا الفديو عليه علامة استفهام كبيره.
      انا اعتقد ان الارواح جنود مجنده وبالتالي كل انسان ينجذب لااراديا الى من يشبهه.

  2. يغيرها من النقيض للنقيض بغض النظر عن نوع التغيير.. المقصود بالتغيير هنا هو التأثير بالإيجاب وليس السلب!!

  3. أليس من الأسهل أن نُحّب من يشبهنا ؟ بدل مُحاولة تغيير أي طرف للآخر ….
    !!

  4. وهل الحب قرار؟!! الحب يأتي بلحظة.. ومن المستحيل أن أدرس من أحب قبل أن أحبه لأعرف هل يشبهني أم لا!!

  5. عفواً و لكن أنتَ من قُلت أن الرجُل يجب أن يُغَيِّر المرأة من النقيض للنقيض لتشبهه و أنا إقترحت أن يُحّب الإنسان من يُشبهه إختصاراً للوقت و الجهد لأن التغيير الكُلِّي شيء شبه مُستحيل فالمرأة كيان مُستقّل حتى و إن لم يراها البعض كذلك ، أعتقد أن لِكُل منا رؤيته الخاصة للأمور و إما أن يتقبلها الآخر و يتعايش معها و يتم التلاقي في مُنتصف الطريق و إما يذهب باحثاً عن من يستطيع أن يُوهّم نفسه بأنه غيرها من النقيض للنقيض و سرعان ما سيكتشف العكس ….. برأيي إن كان الإحترام موجود فهو الأداة التي تدفع لمُنتصف الطريق و مُنتصف الطريق هو مُنتهى الحُب ,بعض التنازل هو مُنتهى الحُب !
    !!

  6. كنت سأكتب إستدراك بعد مقولتي وأقول أو تغير المرأة الرجل..

    الحب يولد في لحظة ليس فيها إختيار بمعنى أنه إذا خفق القلب فلن أقول له إنتظر حتى أتأكد من مدى التشابه بيني وبين من خفقت له!! فالحب قد حدث بالفعل وبعد فترة سأكتشف أو تكتشف هى مدى الإختلافات (الجوهرية) في الشخصية وعندها وإذا كان الحب صادقاً ويغلفه الإحترام كما ذكرتي سيحاول كلا من الطرفين التغيير من أجل الأخر.. وأكرر مرة ثانية بأني أتكلم عن التغييرات الجوهرية.. كما أن التعامل ما قبل الزواج يكشف ماذا سيكون التعامل بعد الزواج.. إن كان سلساً وقليل المشاكل وكثير التفاهم فالزواج سيكون كذلك.. وإن كان مليء بالاختلاف والتصادم والأحداث فهو ينبئ عن زواج من نفس النوع!!
    ولهذا أقول أن الفارس الذي يغير المرأة هو من يستقحها والعكس صحيح..

  7. أُخالفك الرأي في أكثر من نُقطة و لكن أحترم رأيك أُستاذ حُسام …..
    تحياتي …
    !!

  8. وأنا على ثقة بأن هذا الإختلاف هو قمة التوافق في تفكيرنا أستاذة!!!

    دمتِ بخير…

  9. مرحبا الاخوة والاخوات الطيبين
    .
    طبعا هذا ليس زوجها ولا يمت لها بصلة
    مجرد فتاة. غبيه مستهترة برفقة اصدقاءها. الاغبياء (تسلية دون رقيب )
    ولا اعلم من الذي كان يصورهم من الامام. او من الجتب ومن سمح له بتنزيل المقطع. وهل كان هناك اتفاق مسبق بينهم.
    مجرد عقول ونفوس تائهة. وقلوب فارغة
    نأسف ونحزن عليهم. ولا نستبشر خير في القادم والمستقبل
    لقد نجح من كان يخطط لشباب المسلمين
    انها حروب الغزو الفكري لنحصل على عقول تافهة
    فلم يعد الاحتلال. هو احتلال الارض ومعارك وموت ودمار
    لا ان اعداء الاسلام. علموا ان قوة الاسلام في شبابه وعزيمتهم وقوتهم. وثباتهم. عندما يكونوا مسلمين مؤمنين حقا
    فلا طاقة لهم بهم.
    اذن. الحل سهل. نخرب وندمر هذه العقول
    واظن ان. هناك من يساعدهم. على اتمام غزوهم الفكري. وما وصل اليه الشباب والفتيات من انحلال وبعد عن الدين.
    واكيد.هؤلاء تم تعينهم ووصولهم الى مناصب ومراكز. تأمر وتصنع وتنفذ
    نحن في بلاء. وامة محمد. في خطر
    ولا نبالي بكل ما يدبر لنا في الخفاء وهناك من لا يؤمن او يعترف بذلك. ويستخف بكل انواع التحذير. اننا مستهدفون
    واخشى ان نفيق. بعد فوات الاوان
    .
    اصبحنا نقلد الغرب في كل شيء
    من مسابقات ملكات الجمال. واختيار احلى راقص وراقصه
    الى استار اكاديمي الى رفع علم الشواذ والمناداة. بالحرية الشخصية
    وتحرر الفتاة.
    السقوط الى. الهاوية. يسير بسرعة غريبة.
    وكأن هناك من يدفعه بقوة. فالقادم اسوأ
    ولاعزاء للاغبياء

  10. مساء السعد و الورد أحمد …..
    الحمدلله بخير و نتمنى أن تكون كذلك ، و شُكراً على سؤالك ….
    بالنسبة للموضوع فعلاً نشر الفيديو من قِبَّل الرجُل يضع علامات إستفهام عدّة و هذا بالضبط ما عنيتُهُ بتعليقي أن من المُستحيل على من يُحّب أحد أن يسمح لأحد أن يسخر منه أو أن يجعلهُ مادة سُخرية و تندُر للآخرين فما بالك أن يكون الفاعل هو الرجُل الذي لَهُ تنتمي المرأة و بهِ تستقوي و تراهُ سيفاً يذودُ عنها و درعاً بهِ تحتمي ؟!
    بالنسبة للأرواح فعلاً هي جنود مُجندة ما تعارف منها إئتلف و لهذا نَنْشّد بل ننساق لمن يُشبهنا في الجوهر و يُكمّلنا في الأشياء الأُخرى ، لا أعتقد أن هُناك تطابُق في الشخصيات بنسبة مئة بالمئة و لكن هُناك فروق يُمكن تخطيها و فروق لا يمكن تخطيها حتى لو تواجدت المشاعر ، برأيي الإحترام و الحُب يوصّل الإنسان للتعايُش و التنازُل الذي لا يمس الثوابت التي صنعت شخصيته و لهذا التشابه في الثوابت من أساسيات أي علاقة لأن الثوابت تصنعُ جوهرنا و هذا وجه الخلاف في الرأي بيني و بين الأُستاذ حُسام ………برأيي الإنسان العاقل قادر على معرفة الشخصيات التي تتفق مع خطه الفكري و منها يقترب !
    ===================
    إسمح لي أن أُجيبك عن الكتاب هُنَا ( زعلانة منك لعدة أسباب في تلك الصفحة ?) ….. الكتاب شيّق جداً، تصفحت بعض أجزاءه و شدني كمّ المعلومات التي يحويها ، مما قرأت الظاهر أن الكتاب يُناصر فكرة تفوّق عقل الرجُل في بعض الميادين مُقارنة بتفوق عقل المرأة في ميادين أُخرى و لكن لنرى كيف سينتهي قبل أن نحكُم عليه ، حين أُنهيه أُعطيك رأيي به …….
    شُكراً جزيلاً أحمد على الإقتراح ……
    نهارك سعيد و مُعطّر بشذى الورود !
    !!

  11. مساء الفل والياسمين اخر العنقود مع باقة جوري وريحان

    لك حق تزعلين اخر العنقود ولنا حق ان نرضيك . ماهي الاسباب قبل ان اعلق على ماذكرتيه؟

  12. مساء الخير أحمد …….
    أتمنى أن تكون بألف خير …..
    شُكراً على رُقي الإجابة……
    نهارك سعيد و جُمعتك خمس وردات في سلة ….
    !!

  13. صباح الفل والياسمين اخر العنقود
    امل ان تكوني بصحة وعافيه
    وشكرا لرقي ردك ولنبل اخلاقك وشكرا لفنجان القهوة
    صباحك ابتسامة دائمة

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *