ذكرت صحيفة “معاريف” الإسرائيلية أن قيادة الجيش الإسرائيلى صادقت

، على طلب استقالة تقدم به ضابط إسرائيلى برتبة نقيب، وبمنصب قائد سرية فى وحدة المظلين فى الجيش الإسرائيلى، فى أعقاب تحقيق للشرطة الإسرائيلية كشفت تورطه فى أعمال اعتداء جنسى ضد 15 جنديا إسرائيلياً أثناء نومهم.

وقالت الصحيفة العبرية إن الشرطة الإسرائيلية تلقت العديد من الشكاوى من قبل الجنود الإسرائيليين الذين يعملون ضمن سرية الضابط المتهم، تفيد قيام الضابط الإسرائيلى باستغلال فترة عودة الجنود الإسرائيليين من التدريب والذهاب إلى النوم منهكين للاعتداء عليهم جنسياً، وفى أعقاب التحقيق مع الضابط الإسرائيلى قررت الشرطة الإسرائيلية فصله من الخدمة العسكرية، تمهيداً لتقديم لائحة اتهام ضده.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫10 تعليقات

  1. اتركو الضابط على جنب وناقشو الجنود.. يعتدي عليهم ضابط هم ماحسو غارقين في احلاها نومه .. مدري كيف بلد بهالنوع من الجنود جاثمه على قلب العرب 60 سنه ..الا ان العرب اكيد اردى منهم !

  2. hawdi l isrea2iliyi ijo 3a hal mant2a tab3itna w jebo ma3on kell chi fi wase5a bil deni ! ya3ni kenna 3eychin ma a7lena henni ejo ija l te3tir wl 5arab ! w ba3den jaychon sayer mfarta3 ! chou hal jeich yalli ken re3ib l kbir wl s8ir ! teli3 jeich mnl fe2ran ! w henni kellon jradin

  3. هاد هي اخلاقهم كيهود/لا مبادئ لا شرف و فوء هيك جبناء متخبين ورا اسلحتهم ع الفاضي هلأ هدول كلهم يلي جايين يتشاطروا على شعب بكاملو مو ئادرين يحكوا عن هاد؟؟؟؟؟هادا اكبر دليل على جبنهم/شاذيين حنسيا كل انواع الجرائم عندهم بتلائي الله أكبر عليهم و حسبي الله ونعم الوكيل

  4. الجنود كانوا راضيين لانه من المعروف ان الدروز يحبون هذه الاعمال ويقدسونها في خلواتهم

  5. بنت لندن™ في أب 20, 2011 |

    الجنود.. يعتدي عليهم ضابط هم ماحسو غارقين في احلاها نومه .
    ================================
    أوضح لك الأمر

    المشكلة التي تم فصل الضابط فيها إنه فعلها دون رغبة الجنود ( وأعتبروها أعتداء ) لإنهم كانوا متعبين من التدريب

    هم غير ممتنعين ولكن الأعتراض لإنه مش وقته فهم متعبين من التدريب
    مثل من يغتصب زوجته دون إرادتها

    أي أن الممارسة الشاذة تتم عادي وسط الجيش الأسرائيلي طالما برضا الطرفين ولكن تقوم القيامة ويفصل لإنها تمت دون رضا الطرف الأخر ولم يكن متهيأ للإستمتاع

    إنها الحرية الشخصية التي يتفاخروا بها الغرب وامريكا واسرائيل وأوربا
    الحريه الشخصية دون حدود ولكن دون أن تؤذي أحد أو دون أن تتعدى على حرية الأخرين أو دون إرادتهم

    لقد لعن الله اليهود أكثر من مره في القرآن ( بئس ما كانوا يفعلون)

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *