شرح الوافد اليمني، تفاصيل واقعة اعتداء الأمير الشاب سعود بن عبدالعزيز بن مساعد بن سعود بن عبدالعزيز آل سعود عليه، بعد تداول مقطع فيديو يظهر الأمير وهو يعتدي عليه بالضرب، بينما الدماء تسيل من أنفه.
وكتب الوافد -في حسابه الخاص بموقع التواصل الاجتماعي “تويتر”- أن ضيفًا في المنزل الذي يعمل به وضع سيارته أمام منزل الأمير الشاب، وعندما طلب منه الضيف تحريك السيارة، ولدى وصوله إليها فوجئ بالأمير أمامه، حيث ضربه تحت تهديد السلاح، وتلفظ عليه بالسباب والشتائم.
وظهر الوافد في فيديو وهو يناشد القيادة، مؤكدًا أنه تعرض للإهانة والضرب في حي “الفلاح” من الأمير الشاب، مبديًا ثقته في أن يتحقق العدل في بلد لا يظلم فيها أحد، وفقًا لحديثه.
وكان مقطع فيديو قد تم تداوله أمس على مواقع التواصل الاجتماعي، للأمير الشاب وهو يعتدي على بعض الأشخاص، وكذلك مقاطع وهو يسب المواطنين بأقبح الألفاظ، كان منهم هذا الوافد اليمني.
يذكر أنه تم القبض على الأمير سعود بن عبدالعزيز بن مساعد بن سعود بن عبدالعزيز آل سعود؛ وتم إيداعه وجميع الذين معه في الفيديو في السجن، والتحقيق معهم في ما ارتكبوه من تجاوزات وانتهاكات.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫3 تعليقات

  1. حكام العرب و عائلاتهم يعتبرون بلدانهم مجرد ضيعات الي خلفوهم يفعلون ما يشاؤون بهذه الشعوب التي تساق كالنعاج إلى مصيرها. لولا تصويره و عرض الفيديو على الانترنت لما تحركت العائلة المالكة للقبض عليه اصبحت الناس تخاف من الفيسبوك أكثر من خوفها من الله.
    و سأرفع مرة آخرى القبعة للديمقراطية الغربية، شئنا أم أبينا هؤلاء الناس عادلين، في السويد أمير ينتمي للعائلة المالكة السويدية بمجرد تجاوزه اشارة المرور الحمراء تم توقيفه فورا من طرف الشرطة و دفع غرامة و قدم اعتذارا و وعد بعدم مخالفتها مرة أخرى قوانين السير!!!!!!!!

  2. ارجو ان يُحاسب كما يُحاسب اي مواطن عادي وان ينال جزائه ولا يُعامل معاملة الأمير فوق القانون
    مساء الخير مريم

  3. المفروض هذا الامير الوقح ان يلعنوه هو وابوه على هذهِ التربايه القذِره , بعام 2008 او 2009 قام بقتل شخص عمداً ولم يتم القصاص بسبب قبول الفديه ! طيب الحق العام اين ؟
    والله لو حدث هذا بدوله يوجد لديها ريحة القانون لما وصل الوضع الى هُنا , انا ما اعرف كيف تُدار الدول العربيه .
    22 حضيره عربيه عايشه عالتسمين كالابقار .

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *