شهدت إحدى المدارس في السعودية هروب أحد الطلاب في وقت الدوام الرسمي, ولكن فرحته لم تتم، حيث علق في بوابة المدرسة الرئيسية, وتم تناقله عبر مواقع التواصل الاجتماعي والهواتف الذكية.
حادثة قد تكون مضحكة لدى البعض, ومبكية في نفس الوقت, فهذه ليست الأولى ولن تكون الأخيرة في الكثير من المدارس العربية على وجه العموم والسعودية على وجه الخصوص.
كما أن نسبة هروب الطلاب من المدارس السعودية والجامعات قد تخطت الـ60% في العامين المنصرمين وفقا لآخر إحصائية للتعليم عام 2010.
طالب سعودي علق تحت الباب أثناء هروبه من المدرسة.
ماذا تقول أنت؟
اخطأ مبتدئين
في احد ينحاش من تحت الباب لو انه استشارني كان اشرت عليه يلزم مكانه على الكراسي الأولى و يخلي النحشات لـ اهلها
اخطأ مبتدئين
في احد ينحاش من تحت الباب ؟
لو انه استشارني كان اشرت عليه يلزم مكانه على الكراسي الأولى و يخلي النحشات لـ اهلها
ههههههههههه
هههههههههه يا ولد إفتح الباب كنت أو نط من الشباك لكن من تحت الباب شو مفكر حالك فار
لازم يعطوه شهر استراحة من المدرسة على هاذ العملة …..
إستراحة أو عقوبة ؟؟؟ ده يطردوه من المدرسة أحسنله
ههههههههه حرام عليك عمر الطرد ؟؟ خلي الصبي يتعلم و يتنور … بس لازم يغيرو باب المدرسة !!!!
هههههههه العلم نور أكيد، بس الولد حابب يتعلم صنعا و شكله نهايته نجار 😀
ههههههههههه
هههههههههههه عمرو ميعاودها!!!!!!!!!!!!!
انا خايف ليفوت على كتاب غينس للارقام القياسية
لانو الاجنبي بلابداع بيفوت ونحنى بلهلوسه والمشاكل
هههههههههههههههه ةالله موتني من الضحك لاني مرة مسكني الاستاذ وانا بنط من فوق السور وعينكم ما تشوف الا النور يومين خدودي متورمه
هاهاهاهاهاهأ مهظوم هالطبوش
اليوم يبدو أنه للقصص الطريفة لكن هذه المرة حقيقية :
لم أهرب من المدرسة في حياتي قط سوى مرة واحدة هربت بتوجيه خاطئ من المعلم ، فلقد كانت أخر حصة دراسية لمادة التفسير وكنا نصلي الظهر في المدرسة ومن ثم تبدأ الحصة الأخيرة وكان الجو ماطراً وقررت انا واثنان من زملائي أن نأخذ الإذن بأن ننصرف باكراً من معلم التفسير الذي كان يقرأ القرآن بعد الصلاة في مصلى المدرسة فذهب إليه زميلي وأخبره بالطلب لكنه لم يرد وكان بالصدفه يتلو ( انفروا خفافاً وثقالا …) فاعتقد زميلنا النجيب أنه تصريح من المعلم بالهرب خفافاً دون الحقائب على أن يتولى احضارها لنا حسب نظام الهروب من بقي في الفصل وبالفعل هربنا بتصريح مغلوط واكتشفنا ذلك صباح اليوم التالي عند مدير المدرسة الذي أخبره المعلم بهروبنا ونلنا عقابنا المستحق .
هههههههههههههههههههههه كنتو تستنو لما تتأكدو
خفف البطاطس وان شاء الله تسلك المره الجايه
ههههههههه قصدك الرز ههههههه
و أنا مسكني العسكريين أول ما قفزت من سور المدرسة و مسكني و أنا زي التيس بضحك على حالي
ههههههههههه شقاوة لسة معاك لحد دي الوقت دي مش عايزة تسيبك او انت مش عاوز تسيبها هههههه لثنين واحد …
omar في ديسمبر 2, 2012 4:06 مرد
هههههههههه يا ولد إفتح الباب كنت أو نط من الشباك لكن من تحت الباب شو مفكر حالك فار
ماشاء الله عنك خبره في الزوغان من المدرسه عمر ههههههه
يا شماتت ابلا زازا فيك D:
هههههههههههه
ولله لو كان حال المدرسة أحسن من حال الشارع ما فضل الهروب إلى الشارع على البقاء في المدرسة…المدرسة تحوي أخطر مجرمي المستقبل إحذروهم..
نصل لمو قفام بشي صلية ههههههههه
ياالله دام الدعوى ذكريات و قصص طريفة بـ اشاركم
لنا ذكريات و مواقف مع المدرسة كانت حياتنا مليئة بالأحداث و اصبحت فارغة بعد التخرج ,, كانت حارتنا ملاصقة للمدرسة و عندنا المرشد الطلابي الله يذكره بالخير مجتهد يخرج من المدرسة يتجول في الحارة زنقة زنقة الين الساعة 8 و يخرج بصيد جزل امة كاملة يقودها قدامه للمدرسة و مخابئنا كانت البيوت المهجورة و المساجد او الحارات البعيدة عن المدرسة و اذا الشباب فيهم نشاط كنا ندقها كعابي للحرم اما الهروب اثناء الدراسة نادراً ما كنا نهرب بسبب السور العالي للمدرسة و كان في ثغرات بسيطة و اصلحوها نكاية في الطلاب فتوجه اغلبنا الى باب الخروج المجاور لمكتب المدير باب المدير عادة يكون مفتوح لكن نتحين الفرصة فأذا رأينه منشغل تسحبنا دون ان يرنا و الحارس غالباً يقضي معظم دوامه في الشارع الله اعلم و ين يدجَ !
هذا الحال بشكل عام
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
و المواقف كثيرة لكن في موقف طريف حصل و نحن جالسين نفطر على قلابة و تميس و كان معنا واحد من عيال الحارة رجله مجبرة بسبب اصابة و عنده اجازة ذاك اليوم المهم و حنا نفطر جانا مفرق الجماعات ( المرشد ) الشباب كلهم تفرقوا الي راح يمين و الي يسار و من حسن الحظ ان المصاب كان سبب في نجاتنا شكله و هو يجري جعل المرشد ينفرط ضحكاً و هذا ما ساهم في تشتيته و ابطئه و نجونا ذلك اليوم و الفضل يعود للمصاب الي كان معنا .. طولتها يالله الكلام يجر بعضه
تحياتي الحقيقة لا ادري لم يهرب الطلبة من مدارسهم وحيث اكرمهم الله تعالى باهل يرعونهم ماديا ومعنويا ومدرسين مؤهلين ودولا تنفق مليارات من النقود لتامين ما يلزمهم من العلوم النافعة والمفيدة وهي فرصة لم تتكرر لمن يفوته قطار التعليم!انه لامر عجيب ذلك ام ان عمر المراهقة يفعل الاعاجيب؟والمهم ان يتعلم الطالب لنفسه ليأمن مستقبله ويكن عضوا نافعا لنفسه اولا ومجتمعه المحلي والانساني وليعلم انه ماجور من الله بذلك وللجميع الحب والسلام
درس میخوان چکار اول آخر میشن یه عیاش بی مصرف که دائم دم از دین و اسلام میزنن
هااااااااها مسكين وما الذى تركه يهرب بهذه الطريقة أكيد هناك شيء يحصل في تلك المدرسة يجعله يفعل ذلك ……………….الجزائر