ذكرت وسائل اعلام عربية، أن عذوبة صوت المؤذن في أحد مساجد دبي، دفع 6 أشخاص من غير المسلمين لاشهار اسلامهم.

فتحت عنوان: “عذوبة صوت المؤذن دفعت 6 أشخاص لإشهار إسلامهم في دبي”، كتبت صحيفة البيان الاماراتية تقول: “صوته الجميل في قراءة القرآن الكريم وفي رفع الأذان داخل أحد مساجد دبي، كان سببا في دخول ستة أشخاص من جنسيات مختلفة الإسلام، إنه الشيخ عبد الباسط نور الدين الزليتني، قارئ القرآن ومؤذن إذاعة وتلفزيون دبي وإمام مسجد الخريجين.”
وأضافت الصحيفة: “ويقول الشيخ عبد الباسط إنه فوجئ خلال قراءته للقرآن الكريم في المسجد بدخول شخصين يريدان أن يعلنا إسلامهم، ويتعرفا على الإسلام، بعدما استمعا إلى قراءته وإلى الأذان الذي يقيمه في اليوم خمس مرات. ويضيف أنه بعد يومين جاء هذان الشخصان ومعهما بعض زملائهما وأصدقائهما للدخول في الدين الإسلامي.”

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫14 تعليق

  1. بلفعل فلأصوات الجميله وخاصة قارئي القرأن تنعش الروح ،،سبحان الله كأن اصوات الذين تكون اسمائهم عبد الباسط موعودون بلصوت الجميل،،كعبد الباسط عبد الصمت ،،فهو من اجمل من قرأ القرأن على الأطلاق ،،رحمه الله

  2. عندما كنت اعيش في بلدي العراق كانت اصوات المآذن تسمع الى داخل بيتي كان هناك مؤذن عليه صوت جميل جدا وبه رنة عذبة كنت استمتع بصوته عندما يؤذن

  3. الله اكبر الله اكبر
    جزاه الله خيرا هذا المؤذن و جعلها في ميزان حسناته إن شاء الله

  4. مبروك عليهم الدين الجديد والله يجلي قلوبهم وقلوبنا بالايمان

  5. الله يذكره بالخير اللي كان يؤذن قريب من عدنا, لو كانو سمعوا ماكانو عمرهم اسلموا, كنت كل يوم اصحى مرعوبة مفجوعة لما يقول امساك,
    على عكس المؤذن الاخر في الزقاق المجاور

  6. ما شاء الله، الحمد لله على كل شئ.
    فعلا فيه اصوات مؤذنيين ومقرئين قمة الخشوع والعذوبة، ومنهم زى ما قالت الين الشيخ عبد الباسط عبد الصمد رحمه الله.
    بمجرد ما اسمع صوته يتلوا القران الكريم، لا اتمالك نفسى من البكاء، خصوصا عندما يقرأ سورة الرحمن.

  7. ماأعظم درجات المؤذنون يوم القيامة ،، وماأروع الإحساس وأنت تؤذن ،، وحدث معى ذات مرة لم ولن أنساها أنى كنت بأحد المساجد الكبرى لأداء صلاة العصر ودخلت مبكراً قبل الأذان بعشر دقائق تقريباً ،، ووجدت شخص واحد بالمسجد يعد الميكروفون والأدوات إستعداداً للاذان وكان عجوزاً ،، وبعد صلاة ركعتى تحية المسجد ،، سألنى : هل تستطيع الأذان ؟ فقلت له : لم أفعل من قبل ،، ولكن إنشاءالله أستطيع … فقال لى : باقى دقيقتين على الأذان ،، فأذن بدلاً منى ،، لأنى مريض بعض الشىء . وأمسكت بالميكروفون والمسجد بدأ يعج بالمصلين ،، وبدأت أؤذن بصوت قوى وعميق وأستشعر بعمق كل كلمة أنطق بها وإرتجف قلبى وكأن الله ناظر إلى ويسمع ندائى ،، وأحسست إحساس لا يوصف بأننى أناجى المولى عز وجل ،، وعندما قلت : الله أكبر الله أكبر ،، أحسست أن الله أكبر فعلاً من أى شىء وكل شىء ،، أكبر من أن نصفه أو نتخيله ،، وبنهاية الأذان عندما ختمت : لا إله إلا الله ،، أحسست أنها أعزب كلمة فى الكون وأرق من الضوء فى فجره … وإنسابت دموعى داخلى فى صمت .
    فهنيئاً للموذنين إذا كانوا يستشعرون هذا التواصل الروحانى مع ربهم يومياً .

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *