سي ان ان -—انتقد الإعلامي المصري، عمرو أديب، عددا من الوفود التي أرسلتها دول للمشاركة بحفل تنصيب الرئيس المصري الجديد، عبدالفتاح السيسي.

وقال أديب خلال البرنامج الذي يقدمه: “لا تصدقوا أن العالم بأجمعه متواجدون بمصر سعداء باختيار المصريين لعبد الفتاح السيسي، هذا غير صحيح.. مثلا دولة الإمارات يمثلها محمد بن زايد ولي عهد أبوظبي تعرف هذه الدولة كم تحبك،” وقارن هذا مع من ارسلته قطر لتمثيلها، حيث قال: “لما دولة قطر يمثلها سفير قطر في مصر تعرف هذه البلد كم تحبك.”

وتابع قائلا: “السعودية يمثلها ولي العهد الأمير سلمان بن عبدالعزيز ولم يعرف السياسة العربية يعرف من هو الأمير سلمان، في الوقتالذي ترسل فيه أمريكا موظفا من وزارة الخارجية.. حتى الآن الرئيس أوباما لم يتصل مع السيسي للآن.”

وأضاف: “بان كي مون ارسل سيدة من مكتبه.. ونيجيريا لم ترسل أحدا مهم، في الوقت الذي أرسلت فيه روسيا رئيس مجلس الشعب، ” مشيرا إلى أن “من معانا معانا ومن علينا علينا.”a

a

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫8 تعليقات

  1. هل يصبح السيسي القائد الضرورة ؟
    كتبت هذة المقالة ردا على مقالة عبدالرحمن الراشد في الشرق الأوسط: تحت عنوان سياسة السيسي تجاه سوريا
    .لا شك ان الرئيس الجديد لمصر عبد الفتاح السيسي يحمل امانة تاريخ شعب منهك اقتصاديا منذ عقود فان السيسي كرئيس لمصر عليه مسؤولية المحافظة على الشعب المصري ومقدراته وارواحه وان لا يقدم الشعب المصري ولا الجيش المصري ضحية مقبوضة الثمن لاي مشروع سياسي او طائفي بل عليه ان يبعد مصر عن اي نزاع ويبقي الجيش المصري سورا حاميا لمصر فقط خاصة وان الجيش المصري يقف عثرة في مشروع انهيار الدولة المصرية بكل مؤسساتها لتكون لقمة سائغة للمشروع التكفيري بقيادة امريكا واسرائيلة وبتمويل سعودي قطري اماراتي ولكن الشعب المصري استفادة من وعي الشعب السوري والجيش السوري لمخطط تدمير الدولة السورية من خلال وقوف الشعب والجيش والقيادة السورية بقيادة الرئيس الاسد في اسقاط هذا المشروع وافشاله , لذا قرر الشعب المصري والجيش بالدفاع عن مصر من خلال اسقاط نظام الاخوان الذين كانوا مدعومين من السعودية وقطر.
    واليوم بعد اندحار جبهة الغدر والعار بقيادة ال سعود وال خليفة واسيادهم في واشنطن وتل ابيب وبعد ما ازهقوا مئاة الالوف من الابرياء في سوريا وليبيا واليمن والعراق من خلال التحريض الطائفي تارة او من خلال الدعم المادي والسياسي والاعلامي و اللوجستي والعسكري يريدون الان ان ينسحبوا من ساحة الصراع بدون ان يدفعوا ثمن الدماء التي ازهقوها وهم يعرفون بان من طبيعة الحياة ان الخاسر عليه ان يتحمل نتيجة الخسارة وانا اعتقد ليس هنالك ثمن للدم الا الدم فعلى الشعوب الخليجية ان تستعد لدفع الثمن لان هذا هو العدل (والعين بلعين والسن بسن والبادي اظلم ) وان الشعوب المتضررة الضعيفة تحتفظ بحق الثار لحينه.
    ولكي لا يدفع ال سعود وال خليفة ثمن فعلتهم فهم يبحثون عن ضحية ليدفع الثمن فجاء خطاب العاهر السعودي اليوم ليبشر بان السيسي سوف يكون هو القائد الضرورة وهنا الطامة الكبرئ لان الشعب المصري ثلاث ارباعه تحت خط الفقر وكما قال الامام علي ع (( كاد الفقر ان يكون كفرا)) لذا نتمنى ان لا يقع السيسي في ماوقع فيه من قبل عبد الناصر عندما زج بالجيش المصري في حروب كان العرب فيها اما خائن او متخاذل او عميل اوضعيف والبعض وقف اما علانية او بلكوليس مع اعداء مصر والوحيد الذي تحمل فاتورة حروب مصر هو الشعب المصري.
    ولا ننسا مواقف عبد الناصر من دول الخليج وخاصة دولة ال سعود في الحجاز ونجد لنراجع اليوتيوب ونسمع ماذا يقول عن ال سعود وقطر .اليوم الشعب المصري وقياداته الوطنية و الرئيس السيسي لا بد ان لا ينسوا تهور صدام حسين في تدمير الشعب العراقي والجيش العراقي في حرب لمدة 8 سنوات بين العراق وايران مولتها دول الخليج وبخاصة السعودية والكويت تحت شعار ايقاف المد الفارسي الايراني و حماية البوابة الشرقية للوطن العربي ومحاربة الصفوين وعلى مدى ثمان سنوات كان الشعب العراقي يموت والمقدرات الشعب تحترق و في نفس الوقت دول الخليج تعيش في امان وبحبوحة واعمار وبعد ذلك تم الاجهاز على الشعب و الجيش العراقي عام 1990 من قبل الامريكا والبريطانين الخنازير اولاد الخنازير و عبيدهم في الخليج بعد ان كان صدام امير المؤمنين والقائد الضرورة وحامي حمى البوابة الشرقية التي جلبوا لها كل اولاد الزنا وادخلوها على بغداد درة التاج الاسلامي.
    سقوط محور الخيانة والعمالة محور ال سعود في المنطقة سوف يجعلهم امامهم خيارين لا ثالث لهما المواجه العسكرية المباشرة لاسقاط الدولة العراقية والسورية بعد فشل العراعير في تحقيق ذلك والخيار الثاني سقوطهم من انظمة الحكم لانه من غير الطبيعي ان يتعامل العراق وسوريا بعد هذا الدم .اما الخيار الاول فالامريكان بعد الهزيمة في العراق وافغانستان من الصعب ان يعودوا للمنطقة لتصدي لقيادة المواجهة العسكرية المباشرة وكذلك الاسرائليين ليس من مصلحتهم التدخل بشك مباشر في قيادة المعركة لان ذلك يجعل الشعوب العربية والاسلامية تتعاطف مع سوريا والعراق . لذا لم يبقى الا ان السعودية تتصدى لقيادة المواجهة العسكرية و ال سعود جبناء لم يتواجه في معركة ولن يتواجه في اي معركة بل يحاولون ان يزجوا بدول للمقاتلة نيابة عنهم من خلا شراء الجيوش . لذا فلم يبقى جيش يمكن ان يدفعو به للمواجه مع محور سوريا والعراق وايران وحزب الله الا الجيش المصري تحت عنوان الدفاع عن العروبة والامن القومي المصري ووووو. ليصنعوا قائد ضرورة (( زمال )) جديد وهذا ما جاء في خطاب الرويبضة ملك السعودية عبد الات الى السيسي يهنئه ويدعوه للدفاع عن دول الخليج ضد المد الشيعي الصفوي الفارسي ووووانا اقول على دول الخليج ان تدفع ثمن ما فعلوه بالعراق ولبنان وليبيا والثمن هو الدم فلا يكون الدم مصري بل يكون دم خليجي لان هذة هي العدالة الالهية .فعلى الرئيس السيسي ان يبتعد بمصر بعيدا عن دول الخليج ومشاريعهم الطائفية التي سفكوا لدماء من اجلها.

  2. لايق عليك لايق المنصب الجديد على أم الدنيا حبيبتنا مصر.. والله تستاهلها واكثر.. الف الف مبروك عليك وعلى الشعب المصري.. نتمنى الخير والامان والازدهار لمصر.. احبك ياسيسي ياوجه الخير……تحياتي

  3. طول ما هالوجوه العكرة خاصة وجه أم جميل لميس وزوجها أبو لهب موجودة عمرها مصر ما بتمشي خطوة لقدام …ربنا يخلص المصريين من هالوجوه المنافقة وينصر الحق وأهله بمصر وسوريا

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *