أثار مقطع فيديو متداول لفتيات يتراقصن على نغمات إحدى الشيلات في مهرجان “فن بارك” في تبوك، غضباً واسعاً داخل المجتمع السعودي، واستنكر المواطنون تصرف الفتيات وتصويرهن لبعضهن ضمن المهرجان، وذلك بالتزامن مع أيام الحج المباركة، وفي الوقت الذي يرابط فيه مئات الجنود على الحد الجنوبي للمملكة للدفاع عن الوطن.
ووفقا لموقع عين اليوم نفى عبد الوهاب العُمري أحد المنظمين لمهرجان فن بارك ذلك وقال: “أنا أحد المنظمين في الحفل، وما يشاع من اختلاط كذب وقد تم التصوير من قبل إحدي الفتيات”.
وأضاف لكل الناس التي شاهدت الفيديو إن النساء كنَّ في جانب والرجال بجانب آخر وإن المهرجان شهد 7 أيام عمل متواصلة لأكثر من ٨٠ موظفا وموظفة، وفي النهاية نفاجأ بتصوير إحدى الفتيات مقطعا يحكم عليه بالفساد والاختلاط بين الناس وهو كاذب تماما.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫10 تعليقات

  1. مُشكلتى إنى معنديش خلافات مع دولة بعينها ولا مع شعب بعينه، و الأهم من كده إنى مبحبش أتتبع عورات الناس و أنهش و أخوض فيها !
    لكن لو كُنت زى المواطن الوسخ إياه و غيره ممن يتتبعون عورات مصر، لكان تعليقى غير !

    1. فيب عايزة اقولك علي حاجة
      تخيل !!كنا في بورتو مارينا في العيد قضينا يومين ولقينا حفلة علي الشط وبنات لابسة لبس خليع بصراحة هما كانو بنات بس ..بس ايه بقي شغالين رقص وحمايا حتي كان مضايق من المنظر جدا بنت كانت معاهم راحت تشتري ايس كريم واتعرفت علي بنت خالتي ودردشوا سوا وفي الاخر طلعو من دولة خليجية وبرضو مش حقول اسمها ساعتها كلنا صعقنا
      الواحد لو متدين من جواه حيكون متدين في اي حتة بس دي ناس بتخاف من انظمة بلدها ومش بتخاف من ربنا وهما لو عندهمم الحرية اللي عندنا كنت ممكن تشوف العجب العجاب !!
      بشوف الحمار اللي بيشكر في نظام في انه محافظ علي شرع الله بس نسي انه يمكن الشعب لو ماعندوش الهيئة اياها كانوا بعضهم مشيوا في الشوارع ملط

  2. منار ..لو تهتمي ببطمه وتسكت وطقتهم يكون احسن..
    لان السعوديات مو محتاجين ابدا شهادتك فيهم او حتى رايك.
    .
    الحين تجينا ام النص درزن وتتحفنا بأخلاقها ..عاد هي تحب تشمـشم ورا السعوديات !

  3. VIP
    فيييييينكً من فترة حبيت أقولك كل سنة وانت طيب
    وزعلانة علشان فاتي اختفت يا رب تكون بخير
    شيري سلمت عليكي في أماكن مش فاكرة فين

  4. هاها صراح وهتافات وهيجان هذا الطبيعى كل شيء حرام فأكيد سيستغلن أى فرصة للتمتع والترفيه عن أنفسهن وفي النهاية كما أقول دائما ما خفى أعظم ……………………… الجزائر

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *