كشف تقرير لصحيفة The Mirrorالبريطانية قضية هزت الرأي العام الأميركي. وفي التفاصيل أنه تم إلقاء القبض على رجل أربعيني أميركي مقيم في نبراسكا ويدعى ترافيس فيلدروف بتهمة العلاقة المحرمة مع ابنته.

وحكم عليه بالسجن لمدة عامين بعدما اعترف بفعلته التي أثبتتها فحوصات الحمض النووي DNA.

ونقلت الصحيفة عن مصدر في شرطة غارند أيلند قوله إن الفتاة أقرت بما حدث بينها وبين والدها أثناء التحقيق.

وذكرت أنها وأختها غير الشقيقة خاضتا منافسة حول إقامة علاقة مع الوالد.وأشار الموقع إلى أن هذه الحادثة ليست فريدة من نوعها وأن مدينة أميان الفرنسية شهدت واقعة مماثلة في العام 2002 عندما اتهم أب وأم باغتصاب ابنتيهما.

وأشارا أثناء التحقيق معهما إلى أن ذلك تم بموافقة الفتاتين، علماً أن إحداهما أنجبت طفلاً بسبب ذلك.

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليق واحد

  1. اللهم ارحمنا واعفو عنا…
    كم سنة زمان وبصير هيدي العلاقات مجازة قانوناً والعياذ بالله …
    انهم يبنون جيلاً (كارهاً للكنيسة وتعاليمها) من الناحية المسيحية(فها انا ارى كيف يحارب بعض المشاهيرالمسيحين الأجانب من قبل الاعلام والسياسة اذا قال(علناً)انو ضد المثلية او لا يحبذها لافراد عيلته .يا الهي عنا رياضي قطعوا برزقه والغوا عقده يلي ب ٢ مليون$لهيدا الموسم..
    وإسلامياً ارى جيلاً امامي يكبر (وعنده نقاط خوف وخجل من كونه مسلم. ) فنحن المسلمين خلصوا منا (إسلام يعني ارهاب عبارة او مصطلح كمان رح نشوفه بكم سنة في القواميس )…
    انهم يطمحون ل سنوات مستقبل (ممنوع فيها من يقول انا اؤمن بدين سماوي)…وان الانسان له الحق بفعل اي شي يحس به او يفضله لشهوته
    (كما الاب وابنته فوق )لن يعد هناك عبارات انهم يضرون بالمجتمع لا …

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *