قال مساعد أول وزير التموين المصري ورئيس جهاز تنمية التجارة الداخلية إبراهيم عشماوي، إن مصر لديها احتياطي استراتيجي من السكر يكفي ما يقرب من 5 أشهر.

وأضاف عشماوي، أمس الجمعة، أن احتياطي مصر الاستراتيجي من زيت الطعام والأرز يكفي لتغطية أكثر من 4 أشهر من الاستهلاك.

وذكر عشماوي أن مصر تملك احتياطيا من القمح يكفي حاليا حوالي 4.5 أشهر، كما أنها ستشتري من المزارعين المحليين في العام الحالي 4 ملايين طن من القمح، مما سيغطي احتياجات البلاد حتى نهاية العام الجاري.

وألغت مصر، أكبر مستورد للقمح في العالم، مناقصة شراء دولية، يوم الخميس، بسبب الإقبال الضعيف من المُصدرين الرئيسيين نتيجة الغزو الروسي لأوكرانيا.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫4 تعليقات

  1. ان تشتري من الناتج المحلي فهذا ما وجب من زمان كتير.
    هذه العقوبات هي فرصة للدول لتأهيل امكانياتها المحلية والاستفادة من انتاجاتها خاصة الزراعية .
    وهذه العملية العسكرية وما تبعها من عقوبات اقتصادية ووو كمان درس لكل الدول بالاعتماد على حالها واقامة علاقات جيدة مع محيطها .وقت الجد ما حدا لحدا .

  2. ياللعار ممكن دول حوض النيل مصر والسودان تغطي حاجات كوكب الارض اربع مرات انتاج زراعي وحيواني ، يعني فقط دولتين لوحدهم، لكن الناس الي فيهم بلا عقول ولا تخطيط ولا حتى احساس !!
    هي كل ما في الامر ان تزرعوا يعني ما يحتاج علوم فضاء او فيزياء نووية ، كل المطلوب منكم ان تجندوا عشرة ملاين مواطن من الشباب تعطون كل منهم مدفش ومنجل ، وتحلون مشاكلكم ومشاكل العالم، هل عملية كهذه يحتاج لها طول تفكير ؟ اين كنتم طول السنوات الماضية ؟؟

  3. عندما يسود الظلم والفساد …..فلابد من أن عقاب الله آت
    عندما أراد الله لمصر وشعبها خيراً …. كان ذلك في نجاح الرئيس محمد مرسي في الأنتخابات …
    ولكن أصحاب النفوذ والفاسدين لم يكن أبداُ ….يتركوا هذا الرجل الشريف أن ينجح …
    فكان لابد من التأمر عليه ونشر الأكاذيب عليه وعلى أخوانه الشرفاء المخلصين حتى يظهر أنه غير قادر على إدارة البلاد …. فكانوا له بالمرصاد
    وتكالبوا عليه ….جميع الفسده واللصوص والمنافقين ورجال الأعمال المرتشين والنصارى واهل الفن العاهر ومعهم الأغبياء الطيبين
    تأمروا عليه ..لإن نجاحه يعني القضاء عليهم
    فأتحدت جميع المؤسسات ضده من الأعلام والقضاء والشرطة والجيش
    ينشروا الأكاذيب ويفتروا عليه ظلماً وبهتاناً
    .وخطفوه ومنعوه من الدفاع عن نفسه وعن كل التهم الباطله ضده
    وللأسف صدقهم الأغبياء والمنافقين من الشعب ووقفوا خلف الباطل وفوضوه ..وغنوا له ورقصوا له
    أستبدلوا الذي هو خير …وجاءوا بالذي هو شر وباطل
    وها هم الأن يدفعون الثمن من قهر وذل وغلاء ومرض …وهم صامتون لايستطيع أحد أن يفتح فمه ويعترض
    .
    مصر تعيش الأن أسوأ ايامها وسنينها في ظل احتلال العسكر
    دولة الظلم تديرها المخابرات … يحكمها عملاء خونة تابعين لأمريكا واسرائيل وحلفاءها
    .
    سلاماً على روحك أيها الرجل الشريف ….لن أنساك أبداً مهما حييت
    لقد خسرك الأغبياء …. لإنهم لا يستحقوا أن يحكمهم رجل شريف طاهر مؤمن مخلص لدينه ولوطنه
    .
    أنهم يتباهون أنهم أحفاد الفراعنه ….
    أنهم العبيد
    أنهم يستحقون فرعون يحكمهم بالعصا لإنه يملك الجند والسلاح
    يستعبدهم وهم له راقصون
    .
    أخيراً
    سامحنا أيها الرجل الطيب ..لقد خذلوك وصدقوا الأكاذيب
    لم يعرفوا قدرك وقيمتك …
    مددت يدك لهم وقلت لهم ( أعينوني مادمت أطيع الله فيكم )
    ولقد تركناك وحيد ورفاقك الشرفاء تواجهون دولة الباطل والظلم وأصحاب النفوذ ..فدعتم الثمن وحدكم ..من حريتكم ومن نفوسكم

    أعلم أنك سوف تسامحنا …بقلبك الطيب وروحك النبيلة
    ولكن لن نسامح أنفسنا
    أنك كنت معنا ..ولم نستطيع أن نحميك .بأرواحنا
    وسوف يأتي اليوم ( بإذن الله ) الذي يعرف الناس جميعاً قدرك
    ومدى الخسارة عندما فقدناك …
    وعندها لن ينفع ندم كل من وقف ضدك أو هاجمك ولو بكلمة أو صدق الأكاذيب
    وعند الله تجتمع الخصوم
    .
    سلاماً عليك ..وأنت في رحاب الله هادئاً مطمئن ضاحكاً مستبشراً
    سلاماً عليك حتى نلقاك … وأنا أخبرك أنه لم تمر صلاة إلا ودعوت لك الله منذ أن فارقت روحك الطيبة أرض الكنانة
    .

  4. ملحوظة …..
    سماسرة القمح ….من أصحاب النفوذ وقيارادت الجيش
    تحرص دائماً أن تجعل مصر فقيرة في محصول القمح …حتى تظل تأخذ عمولة بالملايين من سمسرة استيراد القمح من الخارج

ماذا تقول أنت؟
اترك رداً على كان يا ما كان في قديم الزمان إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *