طعن مريض في ألمانيا طبيبه المعالج أمام أعين ابنته فأصابه بجراح خطيرة على حياته.

قال محققو شرطة برلين إن الجاني هاجم الطبيب (48 عاما) الذي يعمل في جراحة الحوادث بمستشفى حي برلين كرويتسبيرج الكائن بالعاصمة الألمانية وطعنه بسكين طعنات نافذة، مضيفين أن الشرطة ألقت القبض على الرجل المشتبه فيه وهو في موقع الحادث.

يوجد بالمبنى الذي وقع فيه الاعتداء عدد كبير من عيادات الأطباء ومدرسة للباليه تزورها ابنة الطبيب وعدد آخر من التلاميذ في هذا الوقت من كل أسبوع.وذكرت الشرطة أن الحادث وقع قرب المبنى المذكور مباشرة، مشيرة إلى أن سبب الحادث ربما يكون عدم رضا الرجل عن بعض التقارير التي كتبها الطبيب عن حالته الصحية.

وقال المركز الصحفي للشرطة في برلين إن لجنة جنائية من مكتب مكافحة الجريمة بالولاية تقوم الآن بالتحقيق للتعرف على أسباب النزاعات السابقة بين الطرفين.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫18 تعليق

  1. عندك الحق احنون.
    بندام في عقلوا شي……………
    اش نديروا ليه كيبحالة هضرتهم هي اللي كحلات غراب

  2. هاي هاي الناس دايرين السهرة بلا اخباري.
    بالصحة او الراحة احسونة

  3. بالفعل ماجاء بالخبر صحيح تماماً
    لى أخ جراح يعمل بقسم الطوارىء بأحد المستشفيات الكبرى ، وغالبية من يأتوا
    للطوارىء إما من أرباب السوابق أو البلطجية ، والذين تكون معدتهم ممزقة يحملونها بين أيديهم ، أو مصابين إصابات قاتلة بالأسلحة البيضاء فى أماكن قاتلة ، ويحضر مع المصاب من هم معه ومثله ، وبعضهم يهدد الجراح بسرعة
    انقاذ حياته وكأنه هو من فعل به ذلك ، وتصل الأمور بأحيان كثيرة الى محاولة التعدي بالضرب على الجراح نفسه ، ولذلك تم التنسيق مع الشرطة وعينوا فردين من الشرطة لهم مكتب مستقل بالمستشفى الذى يعمل به ، لحماية الطاقم الطبي من ناحية وفتح ملف تحقيق بعد إنقاذ الحالة الحرجة …
    ومنع أى شخص معه من الدخول للممر المؤدي لغرفة العمليات .

  4. ايه فارس مصلحة الطوارئ يدخلها تقريبا فقط الناس المضروبين خلال مشاجرات أو حوادث المرور للحصول على التقرير الطبي قبل التوجه لمصلحة الطب الشرعي يعني الأطباء الذين يعملون في مصلحة الطوارئ الله يكون معهم..

  5. والله فضحتونا يا دكاتره الوقايه خير من العلاج !
    ومو قادرين توقون نفسكم شر المرضى النفسيين ؟
    ما عليه دكتور تعيش وتتعلم طول عمرك تعالج الناس واليوم حاول تعالج نفسك.

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *