مازحت زوجة سعودية زوجها بإيهامه أنها عقدت العزم على تركه، فصدق وأقدم على الخطوبة من أخرى. و أحبت الزوجة أن تمازح زوجها الذي يعمل في منطقة بعيدة عن منزل الزوجية على طريقتها الخاصة، وذلك عندما أرسلت له رسالة نصية بشكل أجزاء متفرقة كانت البداية من الرسالة تقول: أنا رايحة خلاص وما فيه أمل تشوفني، ويا ليت تذكرني بخير”. وعندما تنزل بالأسهم إلى آخر الرسالة تجد عبارة سنة1431 هـ كل عام وأنت بخير”. وأضافت أن “الزوج صدم لدى قراءته العبارة الأولى، وظن أن الزوجة ستنفذ ما ذكرته إليه، وبعد استشارة عدد من أصدقائه أقنعوه بالخطبة والاقتران بزوجة جديدة فتحرك جدياً وتحقق ذلك بالفعل”.‏

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫15 تعليق

  1. يعني الباب يفوت جمل،حتى إنه ماناقشها ،هذه هي العلاقة الزوجية المبنية على الحوار!!!!!!!!

  2. ههههههه
    خبر مضحك
    أليس لها أهل يتكلم معاهم ويناقش الأمر
    ويتأكد من صحته قبل يتنيل ويخطب
    يضرب هو وأصدقائه مشورة ندامه

  3. مزحك بايخ وتحطي نفسك بمواقف بايخة
    عجبك هيك طيرتي عبد العال من ايدك
    انا مش مسئول
    انت السبب
    وعجبي عليك يا مزح

  4. يقول الله سبحانه: وَإِنْ خِفْتُمْ شِقَاقَ بَيْنِهِمَا فَابْعَثُوا حَكَمًا مِنْ أَهْلِهِ وَحَكَمًا مِنْ أَهْلِهَا إِنْ يُرِيدَا إِصْلاحًا يُوَفِّقِ اللَّهُ بَيْنَهُمَا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا خَبِيرًا [النساء:35]. قوله: وَإِنْ خِفْتُمْ شِقَاقَ بَيْنِهِمَا ، أي: بين الزوجين. فَابْعَثُوا حَكَمًا مِنْ أَهْلِهِ وَحَكَمًا مِنْ أَهْلِهَا ، فإذا رأى الحكمان أن يفرقا بينهما فرقا، حتى وإن أبى الزوج وإن أبت الزوجة ما اختاره الحكمان المرسلان من قبل القاضي من أن يفرقا بين الزوجين، أو أن يوفقا

  5. لاخلت ولا بكت اتمازحت وي ابو البعرور ……….
    هسه تجي ام البعرور وتهاجمني

  6. المفروض تفرح …….. لانه اغبر ما يعرف شي اسمه مزح

    ثاني حاجة هذا الشخص الغدر بدمة

  7. ماشاء الله على عقول بعض الرجال.
    انا واثقة انه قراء الرسالة كلها، لكن علشان يبرر عملته الكروهات، قال ايه ماكملش الرسالة، يعنى ما صدق ووجد حجة.
    صحيح العقل فى اجازة.

  8. عذر اقبح من ذنب ….. وفين المودة الي بينهم ومايعرفو طباع بعض؟
    هذا شكله مبيت النية وعازم ولقي له عذر ينفذ الي براسه
    وعجبي

  9. هذا الاخ ما صدق يدور عذر !! الظاهر يدور الشاره على زوجته ؟
    خبر مو منطقى بالمره ؟

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *