اتُهم مدرس مصريٌ بممارسة الجنس مع طالبةٍ 3 مرّات، أثناء الدرس الخصوصي تحت التهديد ، وبناءً عليه أحيلَ للمحاكمة.

وكشفت التحقيقات أن مدرس الرياضيات (م .ع) بمدرسة منشأة عبد الرحمن الإعدادية بالمنصورة، قام بمعاشرة الطالبة (ن. ف) المقيدة بالصف الأول الثانوي جنسيا أكثر من مرة تحت التهديد بمناسبة تلقيها درسا خصوصيا لديه.

وأكدت التحقيقات صحة الواقعة بالإضافة إلى أن المتهم حاول خطفها وضربها أكثر من مرة لإرغامها على الخضوع له إشباعاً لشهواته ونزواته.

وانتهت التحقيقات إلى طلب توقيع أقصى عقوبة على المتهم تأسيساً على أنه كان يتعين عليه وهو القوام على تربية النشء أن يكون فوق مستوى الشبهات والريب، وأن يتحلى بأرفع الفضائل وأسماها، وأن يبتعد عن كل ما يجرح السلوك القويم حتى يكون موضع ثقة طلابه وذويهم ومن ثم تدق موازين الحساب بالنسبة له.

وأكدت النيابة فى مذكرة الإحالة أن الوقائع تحمل فى ثناياها ظاهراً وباطناً انحرافاً خلقياً فادحاً للمتهم يمس السلوك القويم وحسن السمعة ويؤثر تأثيراً سيئا على الوظيفة التي يشغلها.

وتم إيداع أوراق القضية بالمحكمة التأديبية بالمنصورة وقيدت بالدعوى رقم 250 لسنة 43 قضائية.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫3 تعليقات

  1. اعوذ بالله من غضب الله
    مجرم ، و الذنب الأكبر يقع على عاتق الأهل

  2. لا حول ولا قرة الا بالله
    -خلونا نحكي واقع عايشينه.
    الفتاة مش اقل من ١٦ سنة وهو عمر العشق والحب لها خاصة لشاب او رحل يكبرها لتحس أكثر بمفاتنها.(يعني لا يجب تركها معه في هذا العمر…)يعني في بنات بكون سبب اغتصابهن (حركات وكلمات وبعدين شو شم ولا دوق ،وبما ان المغتصب بنفس الوقت لا يخاف الله ولا يملك اخلاق سيقول لها ان السبب.
    -المدرس الخصوصي يجب ان يكون (معلمة)بدنا نضل نحكي بعدم الاختلاط
    ما ذَا كانت تفعل أمها (كيف لباب يغلق عليهما)لا احد يقول ثقة واخلاق…
    وان هذه الأمور لا تحصل في المجتمعات الغربية لأنهم متحضرون وكلشي أمامهم مشبعين شهواتهم الجنسية
    لا هذا الكلام لاينفع (فهو يحصل هنا وبكثرة)
    الامر هو مسالة الخالطة(علمياً مجرد وجود الذكر والأنثى وحيدين في مكان مغلق هناك من تتحرك هرموناته وحواسه تلقائياً)
    -وفي حال تعذر على الأهل وجود معلمة لبناته فيجب على الام او الأب او الأخ الأكبر (مش عمره خمس سنوات ينضحك عليه بكلمة او لعبة.)ان يكون معهما في مكان مفتوح.
    ولله حكمته من الاختلاط سبحانه.
    اللهم استر على بناتنا امين

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *