قام عامل مصري بإحدى مدارس مدينة شبرا الخيمة بشنق نفسه داخل شقته بسبب فصله من العمل وعدم حصوله على فرصة عمل جديدة، وتم نقل الجثة إلى مستشفى ناصر العام، وأخطرت النيابة للتحقيق.

و تبين للشرطة المصرية أن القتيل يدعى “عبده. ا” (30 سنة) كان يعمل بإحدى المدارس بمنطقة الشرابية، وتم فصله من العمل، وفشل فى الحصول على فرصة عمل لإتمام زواجه، فقام بإحضار حبل وربطه فى سقف حجرته وشنق نفسه للتخلص من حياته، بعدها اشتم الجيران رائحة كريهة منبعثة من الشقة، فقاموا بإبلاغ الشرطة، وتم اقتحام الشقة والعثور على جثة المجنى عليه معلقة بالسقف.

المصدر: اليوم السابع

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫25 تعليق

  1. السلام على من اتبع الهدى
    لا حول ولا قوه الا بالله
    ان لله وان اليه راجعون
    منكم لله يا حكام

  2. لا اله اللا الله و لسه ياما حنشوف…حسبي الله و نعم الوكيل ياللي في بالي…حتتحاسبوا علي 80 مليون مواطن خربت بيتهم و جبتلهم الأمراض و الفقر و الجوع و البطالة و الفساد و انعدام تكافئ الفرص…ذنبه في رقبتكم

  3. وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته
    لا حول ولا قوه الا بالله
    ان لله وان اليه راجعون

  4. معلش يا سوزان…قدرنا المنيل…أهي أيام سودة و بتتضي…و انشاء الله أم الدنيا حترجع زي زمان تاني و أحسن انشاء الله…و هي لسه أم الدنيا مهما حصل…احنا عدى علينا ايام احتلال و ايام فساد أسود من دي و عدت و جه بعدها ايام كويسة و هكذا…هي الدنيا كده

  5. الله يرحمه ويغفرله ذنبه لان الانتحار حرام ومها صار لازم الانسان يفكر بعقله ولا يسمح لليئس ان يسطر عليه وتركه للعمل ليس اخر الدنيا

  6. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الله يرحمه ويغفرله ذنوبه و سياته الله يخربت كل الحكام هما السبب في كل اللي بيحصل لبلدنا و شبابنا منهم لله

  7. سبحان الله العظيم وبحمده..
    أولاً نسأل الله حُسْنَ الختام..
    لكن لا شك أن دم هذا البائس، المغفور له إن شاء الله، سيظل في رقبة ذلك المدير الوسخ الذي لا يخاف الله فقام بفصله من عمله، لو كانت حسناء مكان هذا المسكين لما تردد في إعطائها أوفر تايم وحوافز.. قاتل الله المسئول العربي الذي لا يفكر إلا في بطنه وشهوته.. ألم يقل المثل:قطع الأعناق ولا قطع الأرزاق، قطع الله رزقه من الدنيا والآخرة كما تسبب في مقتل هذا المسكين… ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *