بدأ قادة الجيش الصيني البحث عن وسائل جديدة لمساعدة جنودهم العازبين الذي يبلغ عددهم 2.3 مليون جندي وذلك عبر البحث عن زوجات مناسبات لهؤلاء الجنود بعد منعهم من البحث عن الحب والعلاقات على الانترنت.

وكان أحد عناصر الجيش من منطقة التيبت يبلغ من العمر 32 سنة قد تلقى رسائل من 30 فتاة بعدما نشرت عائلته صفحة خاصة به على الانترنت لمساعدته على إيجاد حبيبة.

غير أن يانغ جيغوي أحد قادة الجيش في وحدة التيبت قال «قد يستخدم أشخاص ذوو دوافع خفية معلومات شخصية ويشكلوا خطراً على سلامة الجيش».وبعد أن أعرب عن تعاطفه مع الجندي أضاف القائد «يدافعون عن الحدود معظم السنة ولديهم فرص قليلة للاتصال مع العالم الخارجي».

وكان الرئيس الصيني هو جينتاو قد وقع قانوناً في 15 يونيو الجاري يمنع عناصر الجيش من البحث عن وظائف أو التعرف على الأصدقاء على الانترنت أو نشر مدونات الكترونية

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫16 تعليق

  1. ما بقت عنوسه بل حياة
    يعني 30 فتات اتصلت على جندي ليش مستعجلين
    لازم ابلغ اقاربي بل موضوع

  2. يلا يا بنات كل واحده تقدم السي ڨي بتاعها فرصه وجاتلكم لحد عندكم

  3. ههههههههههههههههههههههههههه
    فكرة جيدة تنقص شوية العنوسة على الكرة الأرضية

  4. ماشاء الله العرب صاروا يريدون يتزوجون صينيين,
    طيب اتفضلوا وألف صحة على قلبكم الصراصر والنمل اللي رح تاكلوها هناك غير الأبو بريصية هههه صحة

  5. بما أن الوطن العربى به أكثر من 8 مليون عانس ؟
    فرصه لا تعوض للبنات العربيات اللائى لا يؤمن بتعدد الزوجات !!!
    العرب أمامكم والصينيون خلفكم ؟

  6. مظبوط يا البلدوزر بن زياد خلي الصنيون ينفعوهم هههههههههههههه

  7. ليس من العدالة فى الجيش الصينى ، أن يتم مكافأة هؤلاء الجنود الذين يحمون الوطن بتقييد حريتهم الإجتماعية والشخصية كما هو ظاهر من الخبر ، فلهم الحق أن يحبوا وأن يعيشوا حياتهم ، فالحياة العسكرية ليس من المفترض أن تكون مضاداً للحياة المدنية والإجتماعية ، بل المفترض أن تكون متمماً ومكملاً لها ، فكما يحدث بالصين للأسف يعتبرانهما خطين
    متوازيين لا يلتقيان ، فى حين بدول أوروبا وأمريكا يعتبرون حياة الجنود المدنية جزء لا يتجزأ من الحياة العسكرية ، فهم بشر أولا واخيراً ، وليسوا آلات لحماية الدولة والحدود والأولى مكافأتهم بمنحهم فرصة معايشة حياتهم الإجتماعية لما لها من اثر نفسى عليهم فالإنسان بطبيعته وخلقته كائن إجنماعى ، وهذه الإجتماعيات من حب وتواصل وسلوك إجتماعى هى أوكسجين الحياة الذى يمده بالطاقة ، ويحافظ على توازنه النفسى بهذه الحياة.

  8. ليس من العدالة فى الجيش الصينى ، أن يتم مكافأة هؤلاء الجنود الذين يحمون الوطن بتقييد حريتهم الإجتماعية والشخصية كما هو ظاهر من الخبر ، فلهم الحق أن يحبوا وأن يعيشوا حياتهم ، فالحياة العسكرية ليس من المفترض أن تكون مضاداً للحياة المدنية والإجتماعية بل المفترض أن تكون متمماً ومكملاً لها ، فكما يحدث بالصين للأسف يعتبرانهما خطين متوازيين لا يلتقيان ، فى حين بدول أوروبا وأمريكا يعتبرون حياة الجنود المدنية جزء لا يتجزأ من الحياة العسكرية ، فهم بشر أولا واخيراً ، وليسوا آلات لحماية الدولة والحدود والأولى مكافأتهم بمنحهم فرصة معايشة حياتهم الإجتماعية لما لها من اثر نفسى عليهم ، فالإنسان بطبيعته وخلقته كائن إجنماعى ، وهذه الإجتماعيات من حب وتواصل وسلوك إجتماعى هى أوكسجين الحياة الذى يمده بالطاقة ، ويحافظ على توازنه النفسى .
    …………………………………..

  9. أين تعليقى يا مدقق نورت ؟ ولماذا يتم تدقيقه وليس به أى شىء خطأ ؟

  10. ربنا يفك  حبس تعليقك أخ فارس  
    على فكرة الصينيين  محترمين و مهذبين جدا 
    بس  للأسف بيحبوا  عفرتكوش قصدي بوذا   
    سبحان  ربي عما يشركون 
    خليكوا في العرب ربنا يهديهم لكن

  11. عندك   حق أخ فارس 
    و لكن هذه ثقافة الصينيين الشيوعية مصلحة الدولة  هي الأهم 
    و لو كانت لديهم الحرية الكافية لانتشر  الإسلام  بينهم بشكل  أفضل 
    و لكنهم يضعون عقول المواطنين في قوالب فولاذية 
    كما وضع أسلافهم الأقدام في أحذية فولاذية    
    و في النهاية كل الصينيات  متشابهات

  12. مبقاش الا الصينيين كمان
    ليه هما البنات العربيات اتعمو يا اخواننا!!!!!!!!!!!
    هههههههههههههههههه

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *