تشرت قناة الـ “او تي في” اللبنانية مقطع فيديو من بضعة ثواني للشيخ احمد الاسير تحت عنوان “الأسير يشتم السيد المسيح”.

ويظهر الشيخ الاسير في الفيديو قائلا “مهندس يعبد بقرة ومخترع ذرة يعبد جرذ وهذا يعبد المسيح وهذا يعبد صخرة…” وينتهي الفيديو بالعبارة الشهيرة من الانجيل “اغفر لهم يا ابتاه لانهم لايعلمون ماذا يفعلون”.

هذا ولم يوضح الفيديو تاريخ او سياق هذا الكلام ولكن نشر هكذا فيديو يأتي بعد أيام قليلة على الاشتباك الذي حصل بين الشيخ الأسير وحزب الله ,حليف التيار الوطني الحر, في احد ضواحي صيدا وفي ظل الشحن الطائفي في لبنان بين السنة والشيعة.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫13 تعليق

  1. الرجل لا يقول شيا غلط، سيدنا المسيح انسان ونبي الله، كان يعبدو الله وكلنا نعبدو الله. يعني فعلا كفرا اذا قلت ان تعبده، لانه عبد..

  2. لم يكفر الرجل و لم يخطئ، هذا واقع للاسف الاخوة المسيحية يعبدوا نبي الله و ليس الله لن تجدوا مسلم يؤذي المسيح عليه السلام ولو بحرف و في المقابل هناك من يسب الرسول محمد صلى الله عليه و سلم بشكل دائم و بمناسبة و من غير و خاصة العلوية، العلوي يكفر حتى عندما يغازل حبيبته و هالشي يعرفه كل السوريين

  3. مستحيل ان يشتم مسلم انبياء الله ورسله عليهم السلام واذا شتم عيسى بن مريم المرسول من الله ونبي ورسول من اولوا العزم فمعناه ان السيد قد كفر

  4. كلامه صحيح مية بالمية .. العبادة لله وحده نحمده، ونستعينه، ونستغفره ونتوب إليه ..
    العبادة لله وحده فقط وليس للاشخاص او الافكار ا المعتقدات ..

  5. هاااااااها لم يقل كلاما مسيئا لأحد مع أنه مجرد مهرج رسم له دور معين ………………….الجزائر

  6. ابتاه في عينكم
    قال تعالى :
    ( قل هو الله احد ، الله الصمد ، لم يلد ولم يولد ، ولم يكن له كفواً احد )
    الله هو من بعث النبيين للناس ، هو بعث نوح و موسى وشعيب و داوود و يعقوب و يوسف و عيسى و ختمهم بمحمد عليه وعليهم افضل الصلاة والسلام وكلهم بشر مثلهم مثل غيرهم والله فضلهم بالدعوه اليه ليتركوا الناس عبادة الحجر و البشر ويعبدوا الله الذي ليس كمثله شيء

  7. وهذا يعبد المسيح !!
    استنكار الاسير ان يعبد المسيح , وتجريد السيد المسيح من صفة الالوهية , ونزع استحقاق العبادة له , هذا هو وجه الاهانة , من وجهة نظر صلحب الفيديو طبعن .
    اما الاسير فهو يحترم السيد المسيح كما نحترمه جميعا ,
    الوجه الاخر : مهندس يعبد بقرة , وهذا يعبد المسيح , هنا اخطأ الاسير خطأا غير مقصود بالطبع , فهو يستنكر ان يقوم صاحب المقام الاعلى ( المهندس ) بعبادة صاحب المقام الادنى ( البقرة ) , فالجملة التي بعدها لا يجب ان تساق على نفس النمط . فمقام السيد المسيح اعلى واجل .
    على كل كلام الاسير مفهوم , غفر الله لنا وله .

  8. اسمح لي يا واحد ان أقول لك، هذه المرة الوحيدة التي اتفق معك من جميع تعاليقك في هذه الجريدة.. هذا بالضبط ما يزعجنا لأننا لا نعبد إنسان بل الإله الذي داخل هذا الإنسان لأننا نؤمن بان الله ظهر في الجسد بان الله أخذ صورة إنسان وحل بيننا.. يقول الكتاب المقدس؛ عَظِيمٌ هُوَ سِرُّ التَّقْوَى: اللهُ ظَهَرَ فِي الْجَسَدِ،
    كما انتم تؤمنون ان الله ظهر لموسى فَلَمَّا تَجَلَّى رَبُّهُ لِلْجَبَلِ جَعَلَهُ دَكّاً وَخَرَّ موسَى صَعِقاً. فهل الله قادر ان يتجلى للحبل ولا يقدر ان يحل في جسد إنسان؟؟ هل الله قادر ام لا؟؟ أقول ان الله قادر على كل شئ.

  9. صحيح الله قادر على كل شيء وتجلى للجبل ولكنه لم يحل في جسد النبي عيسى لأنه ذكر ذلك في القرآن وقال عن عيسى وامه انهما من البشر يأكلان الطعام مثلهم

  10. سؤالي لكِ يا منار، هل نأخذ المسيحية من القران؟؟؟ هل يجوز لي ان أخذ الاسلام من الإنجيل؟؟ لا يجوز!! ومع هذا،
    نحن المسيحيين نؤمن أن السيد المسيح من الناحية الجسدية هو إنسان كامل يحمل كل الصفات البشرية؛ يأكل ويشرب ويتعب ويشعر بالألم وينام، تماما كالبشر ولكنه بلا خطية. هذا هو الجانب الأول من عقيدتنا في المسيح من جهة [طبيعته الجسدية أو ناسوته (أي طبيعته الإنسانية)]. بلا خطيءة عندما قال
    مَنْ مِنْكُمْ يُبَكِّتُنِي عَلَى خَطِيَّةٍ؟ فَإِنْ كُنْتُ أَقُولُ الْحَقَّ، فَلِمَاذَا لَسْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِي؟ الله أخذ طبيعة بشرية كاملة بجسد وروح عاقلة، وجعلها خاصة به. المسيح هو كلمة الله كلمة الإله موجوده بوجود الإله منذ الأزل فحاشا للإله ألا يكون له كلمة ، لأن الكلمة هى عقل الإله الناطق ، أو نطق الإله العاقل وأكد يوحنا هذا المعنى فقال فى الإنجيل : ” فِي الْبَدْءِ كَانَ الْكَلِمَةُ، وَالْكَلِمَةُ كَانَ عِنْدَ الإِلهِ، وَكَانَ الْكَلِمَةُ الإِلهَ. 2 هذَا كَانَ فِي الْبَدْءِ عِنْدَ الإِلهِ. 3 كُلُّ شَيْءٍ بِهِ كَانَ، وَبِغَيْرِهِ لَمْ يَكُنْ شَيْءٌ مِمَّا كَان” (يوحنا 1: 1) . وايضا في انجيل يوحنا : ” وَالْكَلِمَةُ صَارَ جَسَدًا وَحَلَّ بَيْنَنَا، وَرَأَيْنَا مَجْدَهُ، مَجْدًا كَمَا لِوَحِيدٍ مِنَ الآبِ، مَمْلُوءًا نِعْمَةً وَحَقًّ (يوحنا 1: 14)

    ولكننا نؤمن أيضا أن روح الله أو ما يعرف باللاهوت قد حل أو ظهر في هذا الجسد البشري الطاهر دون اختلاط أو امتزاج أو تغيير في أية طبيعة من الطبيعتين. وهذا هو الجانب الآخر من عقيدتنا في المسيح من جهة [طبيعتة الإلهية أو لاهوته].
    أن الآباء القديسين، قد فسروا ذلك بتشبيه رائع إذ قالوا أن هذا الاتحاد يشبه اتحاد النار بالحديد (عندما توضع قطعة من الحديد في النار تتحد بها) دون أن تختلط النار أو تمتزج بالحديد ودون أن تتغير النار فتصبح حديدا أو الحديد تتغير طبيعته ويصبح نارا. فالنار المتحدة بالحديد لازالت تحتفظ بطبيعتها إذ يمكن أن تحرق وتكوي، ولكن في نفس الوقت لم يفقد الحديد طبيعته لذلك يمكن طرقه وتشكيله.
    فالسيد المسيح إذن هو إنسان بشري كامل قد حل أو ظهر فيه اللاهوت. وهذا ما عبر عنه الكتاب المقدس بقوله:”عظيم هو سر التقوى الله ظهر في الجسد” (الرسالة الأولى إلى تيموثاوس الإصحاح الثالث والآية 16

  11. الاسلام , المسيحية , اليهودية , البوذية , الهندوسية , الدرزية , …….. , ……… , …
    ديانات سماوية , لهداية الناس الى خالقها , الله , وعبادته وحده , وكل ديانه لها تعريف وتوصيف لله , فاذا كان الله واحد والجنس البشري واحد , فلماذا تختلف تصورات كل فئة من هؤلاء في تعريفها وتوصيفها لله سبحانه وتعالى . فئة تقول الله واحد لا شريك له وليس كمثله شيئ , فئة تقول الله ثالث ثلاثة , فئة تقول الله واحد من عدة آلهة , وفئة تقول كذا وكذا …. .
    ماهو مصدر هذا التناقض والاختلاف ؟؟؟؟ . لماذا لا يوجد رؤية مشتركة وموحدة لله بالنسبة لجميع البشر ؟؟
    سيكون مصدر هذا التناقض احد اثنين , اما من الله _ حاشا لله _ او من الفئات البشرية , فاذا كان مصدر هذا الاختلاف هو من الله , اي ان الله يقدم نفسه لفئة ما بوصف وخصائص ما , ثم يقدم نفسه لفئة اخرى بوصف آخر ينافي ويناقض الاول ,فهل احد الوصفين كذب , هذا يتعارض مع صفة الالوهية ويناقض الله نفسه وهذا محال . اذن فالاحتمال الثاني هو المتبقي والحتمي , وهو ان الاختلاف جاء نتيجة الاخطاء البشرية , وهذه الاخطاء تشكلت عبر الزمن عبر الزيادة والنقصان في الموروثات الدينية , بالاضافة الى التلاعب المقصود لاصحاب المصالح المادية والسياسية في تحريف النصوص الدينية وتأويلها .
    اذن اين يكمن الحق , واين يوجد الوصف الحقيقي لله في التصورات البشرية , فرغم كل مانراه من اختلاف فلابد وبشكل طبيعي وحتمي ان الله لا يترك عباده يتخبطون الى مالا نهاية , ولا بد ان يقدم لهم تعريفا لنفسه لا يداخله الشك ويصحح تصورات البشر عن حقيقته , فاين يكمن هذا الوصف الصحيح واين نجد كلمة الحق , هل هو عند الاسلام , ام عند المسيحية , ام عند اليهودية , ام عتد السيخ , ام ……
    علينا وقبل كل شيئ – وهنا اوجه كلامي لقاهر – ان نتفق ان هذه الديانات هي من عند الله , ولا اريد ان اناقش في هذا الصدد عن صحة الديانات , بل ان نتفق ان هذه الديانات اصلها من عند الله وخاصة الاسلام والمسيحية واليهودية , هنا ياقاهر اذا اردت ان تنكر الدين الاسلامي فانت بالضرورة تنكر كل الديانات الاخرى وليس هناك من داع لنكمل كلامنا فالموضوع بالنسبة اليك منته , اما اذا اعترفت ان الدين الاسلامي هو من عند الله , فان الدين الاسلامي قائم على صدقية القرآن وما جاء فيه , والقرآن يقول انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون , فاذا اردت ان تقول ان القران كتاب الله , اي نعم ولكنه دخله التحريف واقوال البشر , فاعترافك بالدين الاسلامي هو من عند الله ليس له معنى لان القول بالتحريف يناقض هذه الاية , واذا كان القران قد دخله التحريف فقد تكون هذه الاية محرفة ودخيلة على القران , وبالتالي فالدين الاسلامي كذب وليس من عند الله , اما اذا اعترفنا بصحة الاية فسوف نقر لزوما بكل ما جاء به القران الكريم , والقران يقول قل هو الله احد , والقران يقول ليس كمثله شيئ , والقران يقول لا شريك له .
    اذا اردت ان تقول ان لكل فئة دينها لوحدها , وكل فئة تؤمن بربها على الوجه الذي يريده ربها منها , نقول اليس هناك رسالة جامعة توحد الناس تحت راية واحدة , وانا كانسان يريد وجه ربه اين استطيع ان اختار وهل لي حرية الاختيار في ان اختار الدين الذي اعبد ربي به ام ان علي سلوك طريقة معينة وان اختار دينا يريده الله وارتضاه لعباده , كيف اعرف مالذي يريده الله مني ان اكون , الله في الدين الاسلامي يقول لي كن مسلما , وفي الدين المسيحي يقول لي كن مسيحيا , وفي الدين اليهودي يقول لي كن يهوديا , اليس هذا معجزا ومحبطا ان يدعوني الله الى ثلاث ديانات في نفس الوقت . اذا كنت انا مسلما واردت الدخول في المسيحية سيقول الله لي على الرحب والسعة انا مخلصك وغافر ذنبك , وفي نفس الوقت يقول لي في الدين الاسلامي اذا تركت هذا الدين فانت مرتد وسيدق عنقك وتذهب الى الجحيم , كيف هذا يا قاهر , فاذا تعددت الشرائع وتناقضت فلا بد ان يكون هناك شريعة واحدة نتبعها تكون ناسخة لكل الشرائع التي قبلها حتى نخلص من هذا التناقض , والحل الوحيد هو ان نتبع دين الاسلام مادام الله ارتضاه لنا وحذرنا من تركه , اسلم تسلم !!

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *