ندّد البيت الابيض بقوة بالتصريحات التي أدلى بها الرئيس الفلسطيني محمود عباس وما تضمّنته من “إهانات في غير محلها” بحق السفير الاميركي في اسرائيل، معتبرا ان الوقت حان لكي يختار بين “خطاب الكراهية” والسلام.

وقال جايسن غرينبلات مبعوث الرئيس الاميركي دونالد ترامب الى الشرق الاوسط ان “الوقت حان لكي يختار الرئيس عباس بين خطاب الكراهية وجهود ملموسة لتحسين حياة شعبه وايصاله الى السلام والازدهار”.

واتى تعليق البيت الابيض بعيد ساعات على نعت الرئيس الفلسطيني السفير الاميركي في اسرائيل ديفيد فريدمان بـ”ابن الكلب”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫8 تعليقات

  1. لا تمتلك شخصية ولا اسلوب ولا كلام رئيس
    انت اقل مسؤول شأناً واكثرهُم خسـتاً , احـقر شخصيه ولا قيمه لك بين رئساء العالم انت وعرفات كُنتُم خير شريك لاي مسؤول اسرائيلي ضد شعبنا وما زعلت عندك استعاد ان تضع يدك بيد اسرائيل ضد شعبنا لكي تبقى على الكُرسي وتحكُم قريتان نهاراً وتُسلمها لاسرائيل ليلاً , انت رئيس شفتات وليس رئيس بلد
    عرفات بعدما قدم التنازُلات كامله لاسرائيل حاصروه وقتلوه لانه تعب من التنازُلات وحاول يقول كافي لكن مات وحسابه الشخصي مليار ونصف
    مُنظمة العار الفلسطينيه الخائنه
    اما بخصوص كلامك لسفير امريكا ننتظر اعتذارك قريباً ورجلك فوق رقبتك

  2. مساء الخير استاذة اخر العنقود…
    مع إهانة السفير الأمريكي..
    وسواء كان خطاب كراهية أو خطاب سلام.. ليس هناك فرق

  3. مساء الورد أُستاذ حُسام ….. كيفك ؟
    المُشكلة أن الخطاب الغرض منه فرض عُقوبات مُشددة و إضافية على شعب غزة و الحُجة مسرحية قام بها هذا الخَرِفْ و زبانيتُه و هي مُحاولة إغتيال الطرطور رئيس الوزراء ( رامي الحمدلله ) و إتهموا بها حُكومة غزة …… لستُ مع حُكومة غزة و لكن مع شعب غزة الذي أصبح ( و كُلي ألم أن أقول هذا عن شعبي و أهلي ) يأكُل من حاويات القمامة بسبب حصار المُحتل و السُلطة و حُكومة مصر ….. أهاننا جميعاً البارحة حين أهان أهل غزة بلفظ خارج عن الأدب ! آن لحُقبتِهِ أن تنتهي فمن العار أن يحكُم مثله جبابرة مثلنا !
    !!

  4. الحمد لله بخير..
    ودعواتي لكِ براحة بال لا تنتهي..

    أما آن الأوان أن نستريح!!! حل التعب ووهن الجسد الشاب من كثرة الهموم!!
    أحقاً هى أخطاء ولاه وليناهم أمورنا ونتحمل عاقبة الإختيار؟!! أم هو خطأنا نحن كشعوب مغلوب على أمرها.. رضخت واستكانت ثم نامت؟!!!

    تعبت!!

  5. أهلاً أُستاذ حُسام ، آسفة خرجت و لم أرى تعليقك ….
    كلمة تعبت إن قالها شعبي إنتهى ….
    تحياتي …
    !!

  6. لا نُريد أن تَنطبِق على الرئيس عباس المَقولة الأعرابيّة الشَّهيرة: “أشبعناهم شَتْمًا وفازوا بالإبِل”، ولا بُد أنّه يَعرِفها جيّدًا، وهو المُدرِّس السَّابِق لللُّغَةِ العَربيّة وآدابِها.

  7. مرحبا استاذة اخر العنقود..

    معك كل الحق.. هناك من كُتب عليهم عدم الراحة!!
    وفي أولهم شعبي الفلسطيني…

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *