قال إبراهيم قالن، المتحدث باسم الرئاسة التركية، إن لقاء الرئيس التركي، رجب طيب اردوغان، وولي العهد السعودي، محمد بن سلمان، على هامش قمة العشرين، ممكن.

جاء ذلك وفقا لما نقلته وكالة أنباء الأناضول التركية الرسمية حيث قال قولن في رد على سؤال وجه له حول ذلك: “ننظر إلى الأجندة، ومن الممكن حدوث ذلك”.

ويشار إلى أن تصريحات المتحدث التركي تأتي في الوقت الذي تثير قضية مقتل الإعلامي السعودي، جمال خاشقجي، بقنصلية بلاده في إسطنبول توترا بين الرياض وأنقرة، وفقا لمحللين الذين أشاروا إلى أن السلطات التركية تستخدم القضية كـ”رقاقة ضغط”.

ويشار إلى أن قمة مجموعة العشرين التي تستضيفها الارجنتين تبدأ في الـ30 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري، وتتواصل حتى الأول من ديسمبر/كانون الأول المقبل.

 

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫5 تعليقات

  1. بالنسبه للسعوديه كانت تتعامل تركيا على انها صديق عدوي اما الان اصبحت السعوديه بمعية خاشقجي صديقه لتركيا
    وقت الحديث عن الجريمه انتهى تقريباً اما الان جاء وقت الحساب المادي
    راح يتباحث مع اوردغان على كمية الاصفار بجانب الواحد

  2. واحب اسمع تعليق الاعلاميين بمصر على هذهِ الزياره , هل يستطيعون ان يُهاجمون بن سلمان بسبب كرههم الكبير لاوردوغان ؟ اعرف ستكون خيبت امل لهُم بس نفس اسمع اللحن الحزايني وسمعني كتب حياتي يا عين

  3. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
    تحياتي للجميع..
    الراجل لا أكد ولا نفى قال ممكن وعلى حسب الأجندة.. ولكن إن حدث هذا اللقاء (وهو ليس بمستبعد) فهذه هى السياسة وهذه هى المصالح!! يوم شمال ويوم يمين يوم فوق ويوم تحت يوم ضد ويوم مع يوم مؤيد ويوم معارض!! السياسة لا تعرف سوى المصلحة والسياسة لها الف وجه وجه وكل وجه ليس به قطرة دم واحدة.. مصلحة السعودية الأن في تحسين العلاقات مع تركيا وماله نحسنها (ونراضي مصر بكلمتين) السياسة ليس لها مبدأ ولا قواعد ثابتة.. هى تتغير بحسب تغير الحاجة والظروف!! صدق من قال السياسة لعبة قذرة..

  4. اردوغان يذكرني بشخصية حسني مبارك شكو حرب شكو مشاكل يفوت بيها حتى يحصل لطعة
    طبعا اردوغان سرق مليار التبرعات مال الدول الأوربية لسوريا والآن منتظر لطعة من هذا الثور

  5. ثعلب سياسة مو مثل صدام كان عنتر شايل سيفو وتاليها العرب غدروا ولا مثل الملالي وممسحة سوريا خدم اذلال ،اردوغان وحسني يعرفون يلعبوها صح

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *