أعربت الفنانة ” إنجي وجدان ” عن استيائها من التعليقات السلبية والتنمر الذي تتعرض له الفنانة ” شيرين عبد الوهاب ” في الفترة الأخيرة بسبب زيادة وزنها .

فخرجت إنجي وجدان في مقطع فيديو عبر حسابها على إنستجرام للتعليق على ذلك وقالت : ” أنا بقالي كام يوم متابعة الكلام اللي عمال يتكتب ويتقال على شيرين عبد الوهاب، مبدأيا كده احنا لازم نهدى شوية من فضلكم موضوع التنمر ده بقى بجد مش لذيذ وبقى كتير أوي،جارح ” .

وتابعت : ” إيه الفكرة من إن إحنا نقعد نتنمر، من إن إحنا نقعد نتريق على حد .. شيرين يا جماعة شخصية قوية جدا واللي هي بتعمله ده يدل على أد إيه هي قوية بس طبيعي جدا باللي هي مرت بيه لازم يبقى فيه مشاكل، هي بتمر بحاجة مش سهلة ” .

وأضافت : ” 90% من الستات في مصر بيمروا بحاجات شبه كده .. والله يا جماعة ولا أنا المحامية بتاعة الناس التخان ولا اللي بيخسوا بس أنا بضايق لإن احنا الستات طول الوقت تحت ضغط مرعب .. الست لازم تبقى واخدة بالها من نفسها وشكلها وشعرها وعاملة ميكب إيه ولابسة إيه ” .

وأكملت : ” واخدة بالها من عيالها واخدة بالها من جوزها عشان ميخونهاش وميتجوزش عليها .. الموضوع بقى متعب نفسيا ومرهق ذهنيا وجسمانيا مين قال إن الست مش من حقها تتخن أو تخس أو تتطلق أو تكتئب ” .

ووجهت إنجي وجدان رسالة إلى شيرين : ” أتمنى متقريش أي تعليقات سلبية .. انتي بتحاولي تقفي على رجلك وتخرجي من اللي انتي فيه .. انتي بتعملي حاجة ناس كتيرة مش قادرة تعمله ومنهم أنا .. أنا عندي اكتئاب وواخدة وقتي إن أنا أرجع وأشد وأفوق نفسي .. الحمد لله على كل حاجة ” .

وواصلت : ” اللي بيحصل ده شر أوي وجارح أنا شايفة إن فيه ظلم رهيب وحملة سخيفة على شيرين هي متستاهلهاش، إنتي ست قوية وست جامدة وأنا عارفة يا شيرين إن كل جمهورك بيحبوكي بجد ولا فارق معاهم بالعكس نفسهم ترجعي بقوتك وتفضلي في مكانك متخليش أي حاجة تنزلك تحت ولا أي حاجة تضايقك وطز في أي حد مش عاجبه ” .

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫11 تعليق

    1. .
      انظروا ماذا نشرت هيئة الأمم المتحدة للمرأة في فلسطين
      وتنتظر أن يحصل مثل ذلك في الأردن وباقي بلاد المسلمين …

      تحتفي الأمم المتحدة بزيادة “قضايا العنف ضد المرأة” عند النيابة
      بفضل تمويل إسبانيا التي احتفلت من شهور بذكرى سقوط الأندلس !

      هناك جمعيات الآن في فلسطين تعيش على خراب البيوت بتمويل إسبانيا وغيرها وتحريض الأمم المتحدة !

      وهذه الجمعيات العميلة والمحامون المرتزقة ينتظرون الآن المزيد من تغيير القوانين ليكسبوا أكثر ..
      بحيث إذا قال الزوج لزوجته أو ابنته البسي الحجاب ستقدم ضده قضية تقييد حرية !!
      وإذا سأل الرجل زوجته أين كانت ،
      ستقدم ضده قضية انتهاك خصوصية !!
      واذا قال الرجل لأخته : هذا العمل لا يناسب النساء ،
      ستقدم ضده قضية عنف مبني على النوع الاجتماعي !!

      هذا التمويل يرتع فيه عملاء خونة باعوا دينهم وأَمْن أُسَر المسلمين من أجل متاع من الدنيا قليل…
      والمرأة التي اتبعت خطواتهن واشتكت للنيابة هي الآن في بيت أهلها ..
      وزوجها من وراء شكواها في السجن …
      والأطفال لا عزاء لهم.

      ولا تنسوا أن الأمم المتحدة هي ذاتها التي تنشر الفيديو الذي عرضناه ،
      والتي تشجع فيه فتيات الخمسة عشر عاماً على الهروب من بيوت آبائهن للالتحاق بكل عاشق !

      افهموا ما يحاك لكم .
      ففي معظم بلاد المسلمين جمعيات تنتظر تغييرات في القوانين تسهل عليها تقديم القضايا لخراب البيوت فتتقاضى عليها تمويلاً من الخارج !
      والخارج مستفيد من تفكيك الأُسَر لنشر السعار الجنسي وفتح أشكال الخمسة عشر “بزنس” التي تكلمنا عنها.

      شاركوا معنا اليوم
      خاصة على تويتر ، تحت وسم :
      #الأردن_ضد_قانون_الطفل

      منقول

    2. هنا يشرح القضيه كامله
      اعتقد ان اياد اوضح الهدف منه

  1. ٠٠٠
    انظروا ماذا نشرت هيئة الأمم المتحدة للمرأة في فلسطين
    وتنتظر أن يحصل مثل ذلك في الأردن وباقي بلاد المسلمين …

    تحتفي الأمم المتحدة بزيادة “قضايا العنف ضد المرأة” عند النيابة
    بفضل تمويل إسبانيا التي احتفلت من شهور بذكرى سقوط الأندلس !

    هناك جمعيات الآن في فلسطين تعيش على خراب البيوت بتمويل إسبانيا وغيرها وتحريض الأمم المتحدة !

    وهذه الجمعيات العميلة والمحامون المرتزقة ينتظرون الآن المزيد من تغيير القوانين ليكسبوا أكثر ..
    بحيث إذا قال الزوج لزوجته أو ابنته البسي الحجاب ستقدم ضده قضية تقييد حرية !!
    وإذا سأل الرجل زوجته أين كانت ،
    ستقدم ضده قضية انتهاك خصوصية !!
    واذا قال الرجل لأخته : هذا العمل لا يناسب النساء ،
    ستقدم ضده قضية عنف مبني على النوع الاجتماعي !!

    هذا التمويل يرتع فيه عملاء خونة باعوا دينهم وأَمْن أُسَر المسلمين من أجل متاع من الدنيا قليل…
    والمرأة التي اتبعت خطواتهن واشتكت للنيابة هي الآن في بيت أهلها ..
    وزوجها من وراء شكواها في السجن …
    والأطفال لا عزاء لهم.

    ولا تنسوا أن الأمم المتحدة هي ذاتها التي تنشر الفيديو الذي عرضناه ،
    والتي تشجع فيه فتيات الخمسة عشر عاماً على الهروب من بيوت آبائهن للالتحاق بكل عاشق

    منقول

    1. عفواً *أحـــمـــــد *……. هل قصدك فيما نقلت إتفاقية سيداو ؟
      !!

  2. سيداو خاصة بالنساء
    لكن اعتقد انها اتفاقيه تسمى قانون الطفل تتيح للمنظمات سحب الاطفال من اباءهم كما يحصل الان في السويد تحت اي ذريعه

    1. بالنسبة لسيداو فالمُفتي العام أوضح أنها مُخالفة للشريعة و الحكم العشائري …..أما قانون الأطفال ما عندي فكرة عنه و لكن في الفيديو يتحدث عن مُجتمع الميم و الأطفال ذوي الميول الشاذة ….. عافانا الله من هذه الآفات و لا أعتقد أن مُجتمع مُحافظ كالمُجتمع الفلسطيني وصل لهذه المرحلة في المقال سواء عند النساء أو الأطفال و لكن لن نُنكر أنه كبقية المُجتمعات المُجاورة يُعاني من قضايا كالعُنف ضد المرأة و التمييز ضدها و الطفولة تحتاج لنظرة أكثر عُمقاً ….. لن نختبئ خلف إصبعنا!
      !!

  3. نسال الله العفو والعافيه
    كل المجتمعات الاسلاميه مستهدفه من الغرب
    ودينيا من ايران
    وربنا يستر

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *