ظهرت ملامح الشيخوخة وعلامات المرض واضحة على الفنان الكبر محمود يس، وهو يقدم العزاء في الفنان الراحل محمود عبد العزيز، والتقطت الكاميرات صور وفيديو له، حيث حضر بصحبة ابنه المؤلف والممثل الشاب عمرو يس، والذي ظل يسانده منذ نزوله من السيارة وحتى جلوسه على كرسيه.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫4 تعليقات

  1. ليس الوحيد يا نورت على الأقل هو كبير بالسن….
    كم يشيخ الإنسان إثناء المرض والأزمات!!!!

  2. ولهذا يجرى البحت عن بلو حالا مشتاقين لوصفاتها السحرية 😛 😛 😛 🙂 🙂

  3. وهل أعلن الفنان الكبير بالسن محمود ياسين توبته عما قام به من محرمات ومعاصي بالأفلام ؟ وهل طلب من ابنته السافرة المتبرجة أن تتقي الله تعالى وتلبس حجابها وتقر في بيتها ؟ وهل طلب من زوجته أن تلبس الحجاب بضوابط الحجاب الشرعية بدلا من هذا الحجاب الذي تحول إلى مجرد قبعة مع الماكياج والملابس العجيبة ؟ وهل طلب من ابنه أن يبتعد عن هذا الوسط الفني المليء بالمحرمات ؟
    يا سبحان الله تعالى كيف أن كبر السن والشيخوخة والهرم توقف كل عاصي عند حده غصبا عنه فعندما كان هذا الفنان في شبابه وقوته وصحته كان يستغل شبابه وقوته وصحته بالبوس والعري والأحضان والمايوهات مع الفنانات ولو كان مازال بشبابه وقوته وصحته لكان استمر بهذه المعاصي والمنكرات – والله أعلم – ولكن انظروا كيف أن الله تعالى هد حيله وصحته وقوته فلا يستطيع أن يمشي إلا متكئا على أذرع الآخرين فمن لن يتوقف عن المعاصي بمزاجه فالله تعالى قادر أن يوقفه غصبا عنه .

    نصيحة لكل المسلمين والمسلمات: لن يدوم لكم شبابكم وصحتكم وعافيتكم فاستثمروا شبابكم وعافيتكم وصحتكم بالإكثار من عمل الطاعات والفرائض والسنن والنوافل فمن لن يحج منكم فليسرع بالحج لأنه يحتاج لصحة وعافية وصوموا مع شهر رمضان الأيام الفاضلة كالاثنين والخميس من كل أسبوع والثلاثة أيام البيض من كل شهر هجري لأن الكبر قد يمنعكم من الصيام واقرؤوا القرآن الكريم وتصدقوا وساعدوا المحتاج وامروا بالمعروف وانهوا عن المنكر وانصحوا المسلمين والمسلمات بالحكمة والموعظة الحسنة وادعوا لسبيل الله تعالى بالحكمة والموعظة الحسنة وانشروا دين الله تعالى فمنكم من سوف يموت في شبابه ومنكم من سوف يكبر بالسن فيعجز عن عمل كل هذه الطاعات لذلك أمرنا رسول البشرية جمعاء محمد صلى الله عليه وسلم أن نستثمر شبابنا قبل مشيبنا .

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *