اجرت زوجة الفنان ياسر جلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية بوسي شلبي خلال وجود ياسر في برنامج “أحلى النجوم” على قناة “المحور”، وسألتها بوسي: “ياسر فيه من شخصية يحيى في مسلسل (ظل الرئيس) في البيت؟”.

وردت زوجة ياسر: “فيه الطيبة والجدعنة والحنية وياسر بيعرف يتحمل المسؤولية ويستاهل كل حاجة في الدنيا”.

وهنا لم يتمالك ياسر دموعه تأثراً بكلمات زوجته، ورد قائلاً : “أنا بحب زوجتي جداً وبعترف بالحب أمام الجمهور، وهي جديرة بالحب، وحققت لي المعادلة في الجمال والحب المتبادل”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫18 تعليق

  1. مساء الخير أحمد ، كيفك ؟
    هل أنت أحمد القديم أم أحمد الجديد ?؟؟
    !!

  2. كتبت جمله أريني اختيارك
    الهدف وان لم يكن نبيلا يصنع الكثير (✔️/✖️)

  3. تعرفي العمل الاكاديمي جميل
    تحرج الطلبه بالاسئلة وخصوصا اذا كانت بعض الاجابات تحتمل الوجهين ?

  4. فهمت الجزء الأول و لكن كلمة يصنع الكثير لم أفهمها و يمكن قصدا يُصنَع له الكثير …. على كُل الأغلبية ترى أهدافها نبيلة …
    ضع إشارة بجانب إسمك لأني سألت شخص كيفك أحمدى ما ردّ و زعلت منك ?
    !!

  5. إن كان و لا بُدّ أن أختار فإختياري x
    المثالية تتحكم في أمثالي و نُبل الهدف أحد وجوه المثالية ….
    !!

  6. طيب وعلى ارض الواقع
    مثلا اسرائيل عندها هدف احتلال فلسطين ورغم عدم نبل الهدف تحقق

    1. صباح الخير أحمد ، أعتقد أن هذا أحد تعليقاتك التي لم تُنشر مُباشرة ، دعني أقول أولاً كما قُلتُ أعلاه أن جميع أصحاب الأهداف يُعّدونها نبيلة بينما قد يُعّدُها مُحيطهُم أو خُصومهم أبعد ما تكون عن المثالية ….. مثالك الذي طرحتهُ عن بلدي أراهُ ذَا شقين ، أحدُهُما وجهة نظر المُحتل الذي يرى في إحتلاله هدف نبيل لا غُبار عليه و للأمانة يبذُل الغالي و النفيس لإثبات نُبل هذا الهدف حتى أن العالم قد أصبح يتناسى أصحاب الأرض الحقيقيين و ينسبها لهؤلاء المُرتزقة ( حتى إخوانهم في الدين و القومية أصبحوا يتمنون لو لم يكن هؤلاء الفلسطينيين قد خُلُقوا ) هؤلاء آمنوا بقضيتهم رغم أنها ليست عادلة ، أقنعوا أنفسهم و العالم بأسرِه أنهم شعبٌ بلا أرض و يستحّق أرض بلا شعب ، أقنعوا العالم بوحدتهم و تماسكهم و ذكائهم أن الويل هو حليفُ من يقِفُ في وجههم و لعل هذا هو سبب تحقُّق الهدف رغم عدم نُبلّه . أما وجهة النظر الأُخرى فهي ما نراهُ نحن من نُبْلْ و عدالة قضيتنا و لكن للأسف أن التَّفَرُّق و التشتُت و عدم توحُّد الصفوف بالإضافة لتخلي القريب و البعيد عن أصحاب القضية حال دون تحقُّق هذا الهدف النبيل ، الذكي من يَأْخُذ العِبرة و الدرس و يتعلّم حتى من عدوه و لكن للأسف أعتقد أننا نحتاج لفترة طويلة لنُعّد جيل قادر على مواجهة الذكاء بالذكاء و الإيمان بعدالة القضية بإيمان أكبر و لسان أطلّق و نسبة كبيرة من إعداد هذا الجيل للأمانة تقع على عاتّق النساء لأن الأُم هي الزارع الأكبر لما سيحصدُهُ الوطن يوماً ما و لهذا ترى أنني دائماً من أكبر المُشجعين لتعليم المرأة خُصوصاً في المُجتمعات التي تُعاني من المشاكل على إختلاف أنواعها ……….
      بعيداً عن كُل هذا من قال أن الأهداف النبيلة تتحقق ؟؟!! الأهداف النبيلة أبعد ما تكون عن التحقُق و هي الأكثر مُحاربة و رفض من المُحيطين ، أحياناً ينكسُر أصحابها معها حين تنكسر و أحياناً يتعلم أصحابُها التعايُش مع خيباتِهِم و يستبدلون الهدف النبيل باللاهدف أو بهدف مسخ لا يُشبه ذلك الهدف النبيل ……
      نهارك سعيد و جُمعة مُباركة ….
      !!

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *