رفض الفنان الشاب تامر حسني فكرة تقديم جزء ثالث من فيلم “عمر وسلمي” التي تقدم بها السيناريست أحمد عبد الفتاح.

قابل تامر فكرة عمل جزء ثالث من “عمر وسلمى” بالرفض النهائي، وفسر البعض رفض تامر أنه يتخوف من ردة فعل الجمهور والنقاد تجاه الجزء الثالث بعدما لاقى الجزء الثاني انتقادات لاذعة، بالإضافة إلى أن تامر كان قد صرح أنه يجهز حاليا لفكرة فيلم جديد ويتمنى أن ينال إعجاب الجمهورtamer salma.

على صعيد آخر أعلن تامر حسني مؤخرا أنه ينوي إنتاج ألبوم جديد للمطرب الكبير علاء عبد الخالق، ليعود به للساحة الغنائية بعد غياب 15 عاما.
ومن ناحية أخرى، انتهى تامر من تصوير كليب “يا تاعبة كل الناس” مع المخرج ياسر سامي في تركيا، ويستعد لإقامة حفل في الإسكندرية في 2 يوليو 2009 ضمن مشروعه الخيري “في حب مصر”

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫75 تعليق

  1. ياريت انك تعمل عمر وسلمى3 وانا مع الناس الي بيقولو انمي مش لايقة على الدور بس لو غيرتوها ممكن الفيلم يبقى بايخ لان الاحداث هاتتلخبط اوي وانا اول واحدة هازعل لان انا عاجباني فكرة الفيلم اوي وشكرا

  2. bas ana lama arit esset el felm ma3agabetnich: banatou ra7 ye5tetfou w rou7 yefatech 3alehom fi ganoub efri9iya w ba3din 8oua law mach 3ayez yematelou maymatelouch MAHOU 8OUA EL MOMATEL

  3. ana bmout fik yatamer plz tmatil 3omar wsalma 3lano nchaalah rah yanjah mokin tidini forsa amatil flfilmi bta3ak forsa wahda bas plzzzzzzzzzzzz bizo tmamer

  4. بجد بجد عمر وسلمى ليقينى على بعض واكيد هيتجوزو بس مى هى الذى تتطلب الزواج من تامر لانة احلى منة انا بكرة حد اسمة مى

  5. بجد انا بموت فى تامر لكن مش بحب مى عز الدين وخصوصا بعد الجزء التانى وبقول لتامر انه يعمل فيلم جديد يكون احلى وبحبك جدا يا تامر وبالتوفيق

  6. ياريت يا تامر يكون في جزء3 لانة الجزء2 كان كتير حلو وناجح بس ياريت يكون في تغيير في القصة وانا بنسبة ليا ياريت يكون في جزء تالث وانا بحبك ياتامر وبموت فيك وكون عارف ان ليبيا معك كلها وشعب الليبي بحبك كتير وياريت تجي لليبيا بعد الثورة لانها صارت كتير حلوي وبتمني انك تجي واي عمل فيه انت اكيد راح يكون حلو ……مع تحياتي

  7. أنا بحبك أنت و سلمى  وأتمنى أن يتم ثمتيل عمر و سلمى 3 يا ريث ثماثلوه

  8. بجد والله ان احب اقول ان عمرو وسلمى2 كان وحش جدا واتمنى عدم عمل عمرو وسلمى لانة لم ينيل اعجاب احد

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *