نجحت المحاولات التي قامت بها الفنانة الكبيرة سهير البابلي فى احتواء الأزمة التي تفجرت خلال الأيام الماضية بين الفنان الكبير عادل إمام والشيخ خالد الجندي.

سهير البابلي أكدت أن هذه الأزمة من الأساس لم يكن لها أي مبرر كي تتفجر وتتصاعد بهذا الشكل الغريب لدرجة قيام العديد من وسائل الإعلام المقروءة والمسموعة بتناولها بأشكال وطرق متنوعة وغريبة وهو ما جعلها تشعر – كما تقول – بحالة من الحزن لوصول الأمر لهذه الدرجة.

وقالت ان ما دفعها لاتخاذ قرار التدخل هو رغبتها في الا يتم تصعيد الموقف أكثر من هذا، حيث استغلت العلاقة القوية التي تجمعها بعادل إمام منذ ستينات القرن الماضي وأيضاً بالشيخ خالد الجندي منذ نحو عشرة أعوام وقامت بإجراء اتصالات بكل منهما ولم تهدأ إلا بعد أن حصلت على وعد من كل منهما بعدم الانجراف خلف بعض وسائل الإعلام التي تسعى لتصعيد الأزمة بينهما بشكل أكبر مما هى عليه.

سهير البابلي أكدت أنه لولا وجودها الآن بإحدى المدن الساحلية لقضاء شهرين هناك كما اعتادت في موسم الشتاء من كل عام بهدف التفرغ للعبادة بعيداً عن ضجيج القاهرة لكانت قامت بجمع الطرفين في جلسة واحدة لإنهاء الموضوع بشكل كامل.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫12 تعليق

  1. مغرورة والله انك مغرورة , وخلي الطابق مستورة…
    فاتحتيلي الكتاب ومفكرة حالك شحرورة
    روحي جلي الجليات المكومة عندك بالمجرورة
    احسن ماننشر خسيلك وتشمه كل المعمورة

  2. قاسيون ان المراءة لم تفعل الاخيرا لم الشتم والقذف الغير مبرر ارجو من الاخرين الاقتداء بالحكمة والطيبة التي حملتها سهير البابلي

  3. Thank Suhair we loved you and we still love you I dan’t know what is wrong with the egyptian media ? instad of calming thing they keep talking about unimportant subject their are lots of subject you can talk about look at the gain from these subjects you need to bring interresting thnigs to the egyptians and arabs you know that not only egyptians watch your channels so consider that at least, I am from the US and would love to see interresting talking shows as they have in the USA man you always learn something new this is shame on egyptian media

  4. بجد انا محتارة في امر الناس ما في شئ عاجبهم لو واحد عمل خير بيهاجموه وعلى الفنانة سهير البابلي ليش كل الهجوم عليها هي حبت تعمل خير في زمن ما فيه خير اما عن ماضيها مثل ما يقولون اول من عصى واول من تاب والله رحيم ورحمتو كبيرة الله يهدينا مثل ما هداها قولووووووووووووامين

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *