تداول مستخدمون لشبكات التواصل الاجتماعي الصورة الأخير للمذيع والممثل المصري عمرو سمير قبيل وفاته اثر أزمة قلبية حادة وهو لا يزال في الـ 33 من عمره.

وكان الفنان الراحل شارك جمهوره عبر صفحته الشخصية على تطبيق “إنستغرام”، بأخر صورة له قبل سفره لأسبانيا بساعات قليلة.

وظهر في الصورة برفقة إحدى صديقاته وهو يحمل طبق حلويات وحصدت الصورة العديد من التعليقات من قبل جمهوره.

وانهالت التعليقات على الصورة المتداول ناعية الممثل الشاب بحرقة وكلمات مؤثرة على خسارته شاباً.

يذكر أن الفنان الراحل بدأ عمله الفني وهو في العاشرة من عمره، حيث شارك في فيلم “القتل اللذيذ” أمام الفنانة الكبيرة ميرفت أمين، وعقب تخرجه من كلية الإعلام عمل كمقدم برامج بقناة ميلودي، ثم اتجه إلى قناة دريم لفترة، وشارك في تقديم البرنامج الشبابي “شبابيك”، ثم عمل في عدة فضائيات مصرية مختلفة.

شارك عمرو سمير مع الفنانة عبلة كامل في فيلم “عودة الندلة”، حيث قام بدور ابنها، كما شارك في مسلسلات “جدار القلب” و”قضية رأي عام” و”مزاج الخير”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫4 تعليقات

  1. وظهر في الصورة
    برفقة إحدى صديقاته
    وهو يحمل طبق حلويات
    وحصدت الصورة العديد من التعليقاتّّّ!!!
    ليت شعري هل لكاتب هذا الكلام اي معرفة او اي علاقة بالاسلام ؟!
    ……………
    هل يجوز للرجل المسلم ان يتخذ صديقات ؟
    الجواب قطعا لا ….لان الله سبحانه وتعالى ( محصنين غير مسافحين ولا متخذي أخدان ) [المائدة:5]
    اما عن ان الصورة تثير الحرقة …فنعم لاننا نتالم لما قد يترتب عليه من عقاب لاتخاذه اخدان ..وقد يصل العقاب الى حد الحرق !
    نسال الله ان يغفر له …ونسال الله ان يتعظ الاخرون بمصيره …… فالعبرة بخواتيم الاعمال ….وعمله هذا حرام بمقياس الاسلام …..وتبا لمن يزعمون انهم مسلمون …ويصفقون للحرام !

  2. من حوار
    حول الصداقة بين الجنسين
    …بين مؤبد لها وبين معارض!
    الأخت منى :
    1- تقولين :(نعم- الصداقة لا تشترط رابط شرعي كالزواج لانها لا تتضمن افعالا تشترط عقد شرعي اصلا)
    والسؤال من أين أتيت بهذا الكلام ؟!!
    إن كان لديك أدلة شرعية فبينيها لنا،أما إن كان هذا الكلام من بناء على الهوى فما قيمة ارائك في موضوع، حلال وحرام،اي موضوع شرع لا موضوع عقل ؟!
    2- تقولين وأنت تردين على السؤال:
    كيف تنظر إلى الصداقات بين الطلبة،وبين المثقفين في الجامعات والجمعيات والاتحاد والروابط؟
    ارى انها نضوج اجتماعي- ويعين المجتمع على النهوض بشكل افضل لاشك..)
    واسالك واين انت من الادلة الشرعية التي تحرم الاختلاط لغير ضرورة او حاجة شرعية ؟!
    هل التنزه،وشم الهواء وحضور السينما والحفلات، المختلطة،وما شابه، حاجات يقر الشرع الاختلاط من اجلها ؟!
    ثم أليس الطلبة بشر والبشر،قد رُكبت فيهم غريوة الميل للجنس الاخر،والكل يعرف ما بعد الإعجاب ..اي الخطوات التي تلي الاعجاب والتي بينها الله في قوله:”({يا أيها الذين آمنوا لا تتبعوا خطوات الشيطان}(النور:21).
    قال شوقي:نظرة فابتسامة فسلام…فكلام فموعد فلقاء.. فزنى او زواج !
    واقول :ان أعظم ما يقطع هذه الخطى الشيطانية تذكر:{ولمن خاف مقام ربه جنتان}(الرحمن:46).)
    أما عن النضوج الإجتماعي الذي وصفتيه هنا، فهو من باب تسمية الأمور بغير حقيقتها،فالتفلت والتمييع للنساء يسمونه تحريراً،ونفايات وأراذل المجتمع يُسمون بالنجوم والنجمات:والربا قائدة، والخمر مشروب روحي، ولسان حالهم (غيرنا الشكل لنحلل الأكل ..وقلبنا التسمية لنضلل الأمة الأمية) .
    3- تقولين وأنت تردين على السؤال:هل هناك صداقات بريئة بين الجنسين؟
    فتردين (بالتأكيد)
    وأقول الشرع يقول:ما خلا رجل بإمرأة إلا كان الشيطان ثالثهما.. فاين البراءة في امر يشارك الشيطان فيه،والله قد وصف الشيطان بانه عدو لنا،وامرنا ان نتخذه عدوا،لا شريكا في اعمالنا ؟
    ولاحظي هنا أن الحديث يتحدث بصيغة العموم فكيف تكون هناك علاقات بريئة بين الجنسين، وأين سيكون الشيطان حينها!!
    ان الله أعلم بمصلحتنا أكثر منا،وقد شرّع لنا ما ينفعنا أفنترك شرعنا القويم ونأخذ بآراء فردية سقيمة عارية من الدليل..خبنا وخسرنا إن فعلنا ذلك..
    4- تقولين:(المهم النية الحقيقية والسليمة وهذا للاسف نادرا ما يتوفر في مجتمعاتنا العربية والتي تعتبر ان اي تواصل بين رجل وامرأة يحمل امرا خفيا وعيبا مريبا )
    اولا النية لا علاقة لها الا بالعبادات..وليس لها علاقة باي امر اخر شرعا،فلا يحل لي ان اقبل امراة اجنبية عني بحجة العطف عليها مثلا اي لنية طيبة !
    ثم عن أي نية حقيقية وسليمة تتحدثين!!..وعلى فرض صحة جعل النية مخرجا
    مع اعترافك بندرة توفرها في مجتمعاتنا اقول:اليس من الواجب ان نتعظ بما اصاب الغرب نتيجة اباحة الصداقة بين الجنسين ؟
    الا تعلمين ان نسبة ابناء الحرام قد بلغت نسبة مرعبة بين المواليد عند لدرجة انهم / مع كفرهم دقوا اجراس الخطر من اجلها وحذروا من انها قد تكون بداية نهاية اندثارهم ؟!
    الحق يا اختي اننا امة الحياء، والحياء من اعظم الأخلاق، فهو زينة النساء كما قالت امنا عائشة رضوان الله عليها(سبحان من زين الرجال باللحاء وزين النساء بالحياء)..واخيرا تحية للحياء في زمن ضاع فيه الحياء..

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *