في اول تصريح بعد صورها بشعر مكشوف تماما، اوضحت الفنانة المصرية صابرين انها لم تخلع الحجاب بل “التربونة”.

وقالت صابرين، في مداخلة هاتفية مع الاعلامي عمرو اديب في برنامج “الحكاية” المذاع على قناة “mbc مصر”، ان هناك فرق بين ان تخلع الحجاب والتربونة.

واوضحت صابرين انا لم تكن محجبة اصلا وانها صرحت اكثر من مرة انها “محتشمة” وتابعت “من يوم ما لبست الباروكة انا خلعت الحجاب ودايما اقول انا عاملة خطوة بسيطة يمكن تقبل يمكن اكون اعمل حاجة كويسة”.

وكانت صابرين قد اثارت الجدل بعد نشرها اول صورة لها، على حسابها على انستغرام، بشعر مكشوف تماما.

واعربت صابرين عن ضيقها من التعليقات السلبية التي تتلقاها بشكل دائم على السوشيال ميديا لكل خطوة تقوم بها وقالت باكية “تعبت نفسيا جدا وبعدين انا طول عمري بعمل اعمال محترمة انا مربية ولادي تربية محترمة انا عمري ما حد اتكلم عني كلمة غير اني بقيت البس باروكة ايه اللي عملته في حياتي غلط ممكن يتمسك علي ايه ذنب ولادي انهم يتشتموا كل شوية من ناس ما عندهم اساس الدين والاخلاق”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫3 تعليقات

  1. ال ك لبة الحق يرة العا هرة كانت داءما تدافع عن باروكتها في مسلسلاتها لتبرر تمثيلها اي كانت تدعي مازالت محجبة و الان تدعني لم تكن محجبة ابدا كما دعت من قبلها العا هرة شهيرة و العا هرة سهيل و عا هرات قبلها !!!!

    الي يزعلني في المواقع التواصل الاجتماعية الناس كلها تدعي لهم بالهداية و ان يغفر الله لهم و خاصةً البنات ????? !!!!! والله لا ادعي لهم لا الهداية ولا المغفرة و حتى لو اذنبت !!!! لان هؤلاء طريقتهم الطريقة اليهودية و يلعبون على المسلمين و الاسلام و الى متى يغفلوننا !!!!!

    الم يكن غريبا بعد ما الديو ث بلحة السيسي و زوجته العا هرة حكموا مصر الي خلت من الرجال و الخوف ملى سراويلهم و صار الي صار و الي يصير في مصر بنت الدنيا !!!!!!!

  2. و لما التبرير ؟ كل نفس بما كسبت رهينه و من شاء فليؤمن ومن شاء … الى اخر الايه
    و انا لا اتهم أي شخص و العياذ بالله و استغفر الله و اتوب اليه .و لا أحكم على ما قلوب الناس ! و كل احد حر تماما في اختياراته في هذه الحياة الدنيا و هو وحده من يتحمل النتائج !
    انما أقول انه لا يخسر الدين شيئا ومن يخسر هو من ترك التمسك بالدين و تعاليمه
    اللهم اهدينا و ثبتنا يارب

  3. بمعزلٍ عن موقف الدين الجليّ من الحجاب لكنني أرى أن التبريرات التي تلي مثل هذه القرارات ما هي إلا انعكاساً لصراع الشخص مع نفسه أو استجداءاً لراحة الضمير، فبوصلة الإنسان لا يمكن أن تخدعه أبداً!

    روى الإمام أحمد عن وابصة بن معبد – رضي الله عنه – أن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال له: (جِئْتَ تَسْأَلُنِي عَنْ الْبِرِّ وَالْإِثْمِ. فَقَالَ نَعَمْ. فَجَمَعَ أَنَامِلَهُ فَجَعَلَ يَنْكُتُ بِهِنَّ فِي صَدْرِي وَيَقُولُ يَا وَابِصَةُ اسْتَفْتِ قَلْبَكَ وَاسْتَفْتِ نَفْسَكَ، ثَلَاثَ مَرَّاتٍ، الْبِرُّ مَا اطْمَأَنَّتْ إِلَيْهِ النَّفْسُ وَالْإِثْمُ مَا حَاكَ فِي النَّفْسِ وَتَرَدَّدَ فِي الصَّدْرِ وَإِنْ أَفْتَاكَ النَّاسُ وَأَفْتَوْكَ).

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *